حذّر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين من أن دعوة روسيا للمساعدة خلال الاضطرابات الحالية في كازاخستان قد تؤدي إلى بقاء قواتها فترةً أطول من المتوقع، وذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الجمعة في البيت الأبيض بالعاصمة واشنطن.
وقال بلينكين: "هناك دوافع محددة للغاية لما يحدث في كازاخستان الآن، كما قلت، يتعلق الأمر بالمسائل الاقتصادية والسياسية وما يحدث هناك يختلف عما يحدث على حدود أوكرانيا. وبعد قولي هذا، أعتقد أن أحد الدروس التاريخية هو أنه بمجرد دخول الروس منزلك، يصعب أحيانا إخراجهم".
كما تساءل بلينكين عن سبب الحاجة إلى قوات حفظ سلام إضافية، قائلا: "يبدو لي أن السلطات والحكومة الكازاخية لديها بالتأكيد القدرة على التعامل بشكل مناسب مع الاحتجاجات، وعلى القيام بذلك بالطريقة التي تحمي حق المتظاهرين مع الحفاظ على القانون والنظام. لذلك ليس من الواضح سبب شعورهم بالحاجة إلى أي مساعدة خارجية".
واستدعت كازاخستان قوات حفظ سلام روسية ضمن إطار القوات المرسلة من قبل مجلس معاهدة الأمن الجماعي للمساعدة في تهدئة الاضطرابات التي اندلعت بعد أن تحولت الاحتجاجات على ارتفاع أسعار الوقود إلى أعمال عنف في 2 يناير/ كانون الثاني.
ويستند قرار إرسال قوات حفظ السلام إلى المادة 4 من معاهدة الأمن الجماعي الموقعة من قبل الدول الأعضاء.
وشكر رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف نظيره الروسي فلاديمير بوتين على إرسال القوات، قائلا إنها ستبقى في البلاد لفترة قصيرة من الزمن.
حذّر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين من أن دعوة روسيا للمساعدة خلال الاضطرابات الحالية في كازاخستان قد تؤدي إلى بقاء قواتها فترةً أطول من المتوقع، وذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الجمعة في البيت الأبيض بالعاصمة واشنطن.
وقال بلينكين: "هناك دوافع محددة للغاية لما يحدث في كازاخستان الآن، كما قلت، يتعلق الأمر بالمسائل الاقتصادية والسياسية وما يحدث هناك يختلف عما يحدث على حدود أوكرانيا. وبعد قولي هذا، أعتقد أن أحد الدروس التاريخية هو أنه بمجرد دخول الروس منزلك، يصعب أحيانا إخراجهم".
كما تساءل بلينكين عن سبب الحاجة إلى قوات حفظ سلام إضافية، قائلا: "يبدو لي أن السلطات والحكومة الكازاخية لديها بالتأكيد القدرة على التعامل بشكل مناسب مع الاحتجاجات، وعلى القيام بذلك بالطريقة التي تحمي حق المتظاهرين مع الحفاظ على القانون والنظام. لذلك ليس من الواضح سبب شعورهم بالحاجة إلى أي مساعدة خارجية".
واستدعت كازاخستان قوات حفظ سلام روسية ضمن إطار القوات المرسلة من قبل مجلس معاهدة الأمن الجماعي للمساعدة في تهدئة الاضطرابات التي اندلعت بعد أن تحولت الاحتجاجات على ارتفاع أسعار الوقود إلى أعمال عنف في 2 يناير/ كانون الثاني.
ويستند قرار إرسال قوات حفظ السلام إلى المادة 4 من معاهدة الأمن الجماعي الموقعة من قبل الدول الأعضاء.
وشكر رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف نظيره الروسي فلاديمير بوتين على إرسال القوات، قائلا إنها ستبقى في البلاد لفترة قصيرة من الزمن.
حذّر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين من أن دعوة روسيا للمساعدة خلال الاضطرابات الحالية في كازاخستان قد تؤدي إلى بقاء قواتها فترةً أطول من المتوقع، وذلك خلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الجمعة في البيت الأبيض بالعاصمة واشنطن.
وقال بلينكين: "هناك دوافع محددة للغاية لما يحدث في كازاخستان الآن، كما قلت، يتعلق الأمر بالمسائل الاقتصادية والسياسية وما يحدث هناك يختلف عما يحدث على حدود أوكرانيا. وبعد قولي هذا، أعتقد أن أحد الدروس التاريخية هو أنه بمجرد دخول الروس منزلك، يصعب أحيانا إخراجهم".
كما تساءل بلينكين عن سبب الحاجة إلى قوات حفظ سلام إضافية، قائلا: "يبدو لي أن السلطات والحكومة الكازاخية لديها بالتأكيد القدرة على التعامل بشكل مناسب مع الاحتجاجات، وعلى القيام بذلك بالطريقة التي تحمي حق المتظاهرين مع الحفاظ على القانون والنظام. لذلك ليس من الواضح سبب شعورهم بالحاجة إلى أي مساعدة خارجية".
واستدعت كازاخستان قوات حفظ سلام روسية ضمن إطار القوات المرسلة من قبل مجلس معاهدة الأمن الجماعي للمساعدة في تهدئة الاضطرابات التي اندلعت بعد أن تحولت الاحتجاجات على ارتفاع أسعار الوقود إلى أعمال عنف في 2 يناير/ كانون الثاني.
ويستند قرار إرسال قوات حفظ السلام إلى المادة 4 من معاهدة الأمن الجماعي الموقعة من قبل الدول الأعضاء.
وشكر رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف نظيره الروسي فلاديمير بوتين على إرسال القوات، قائلا إنها ستبقى في البلاد لفترة قصيرة من الزمن.