٠٠:٠٢:٥٠رفضت متحدثة باسم الحكومة الألمانية يوم الأربعاء التعليق على مزاعم نشرتها مؤخرا منظمة غير حكومية ألمانية تقول فيها إن برلين عرضت على الولايات المتحدة صفقة لإسقاط العقوبات المفروضة على مشروع خط أنابيب الغاز "نورد ستريم 2"، وذلك في مؤتمر صحفي عُقد في العاصمة الألمانية.
وقالت المتحدثة أولريكه ديمر: "الحكومة الاتحادية تبقى على اتصال بالحكومة الأمريكية فيما يتعلق بالعقوبات الأمريكية والتهديدات بالعقوبات فيما يتعلق بنورد ستريم 2. ولكن هذه رسائل سرية، على سبيل المثال مراسلات سرية ومحادثات سرية، وكمسألة مبدأ، فإننا لا نتخذ أي موقف منها".
ونشرت منظمة العمل البيئي غير الحكومية (DUH) يوم الثلاثاء وثائق من بينها رسالة من وزير المالية الألماني أولاف شولتس إلى وزير الخزانة الأمريكي آنذاك ستيف منوشين، زعمت أنها تقدم دليلا على "صفقة قذرة" قدمتها الحكومة الألمانية.
بدوره، قال المتحدث باسم وزارة الاقتصاد كريستوف كون: "قلنا إنه لا توجد مستجدات بشأن هذه القضية، لأننا لم نعطِ أية معلومات عن محادثات سرية، ومع هذه الخلفية ايس لدي وما زال ليس لدي أي مستجدات لنخبركم إياها".
وذكرت (DUH) أن الرسالة التي نشرتها تُظهر أن شولتس عرض استخدام مليار يورو (1.21 مليار دولار) من أموال الحكومة الألمانية لدعم بناء محطات الغاز الطبيعي المسال، والتي ستفيد واردات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية.
وفي المقابل، توافق الولايات المتحدة على وقف أية إجراءات من شأنها عرقلة بناء أو تشغيل مشروع خط أنابيب نورد ستريم 2.
ألمانيا: متحدثة باسم الحكومة ترفض التعليق على تقارير بعرضِ برلين صفقة على الولايات المتحدة لإسقاط عقوبات "نورد ستريم"
رفضت متحدثة باسم الحكومة الألمانية يوم الأربعاء التعليق على مزاعم نشرتها مؤخرا منظمة غير حكومية ألمانية تقول فيها إن برلين عرضت على الولايات المتحدة صفقة لإسقاط العقوبات المفروضة على مشروع خط أنابيب الغاز "نورد ستريم 2"، وذلك في مؤتمر صحفي عُقد في العاصمة الألمانية.
وقالت المتحدثة أولريكه ديمر: "الحكومة الاتحادية تبقى على اتصال بالحكومة الأمريكية فيما يتعلق بالعقوبات الأمريكية والتهديدات بالعقوبات فيما يتعلق بنورد ستريم 2. ولكن هذه رسائل سرية، على سبيل المثال مراسلات سرية ومحادثات سرية، وكمسألة مبدأ، فإننا لا نتخذ أي موقف منها".
ونشرت منظمة العمل البيئي غير الحكومية (DUH) يوم الثلاثاء وثائق من بينها رسالة من وزير المالية الألماني أولاف شولتس إلى وزير الخزانة الأمريكي آنذاك ستيف منوشين، زعمت أنها تقدم دليلا على "صفقة قذرة" قدمتها الحكومة الألمانية.
بدوره، قال المتحدث باسم وزارة الاقتصاد كريستوف كون: "قلنا إنه لا توجد مستجدات بشأن هذه القضية، لأننا لم نعطِ أية معلومات عن محادثات سرية، ومع هذه الخلفية ايس لدي وما زال ليس لدي أي مستجدات لنخبركم إياها".
وذكرت (DUH) أن الرسالة التي نشرتها تُظهر أن شولتس عرض استخدام مليار يورو (1.21 مليار دولار) من أموال الحكومة الألمانية لدعم بناء محطات الغاز الطبيعي المسال، والتي ستفيد واردات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية.
وفي المقابل، توافق الولايات المتحدة على وقف أية إجراءات من شأنها عرقلة بناء أو تشغيل مشروع خط أنابيب نورد ستريم 2.
رفضت متحدثة باسم الحكومة الألمانية يوم الأربعاء التعليق على مزاعم نشرتها مؤخرا منظمة غير حكومية ألمانية تقول فيها إن برلين عرضت على الولايات المتحدة صفقة لإسقاط العقوبات المفروضة على مشروع خط أنابيب الغاز "نورد ستريم 2"، وذلك في مؤتمر صحفي عُقد في العاصمة الألمانية.
وقالت المتحدثة أولريكه ديمر: "الحكومة الاتحادية تبقى على اتصال بالحكومة الأمريكية فيما يتعلق بالعقوبات الأمريكية والتهديدات بالعقوبات فيما يتعلق بنورد ستريم 2. ولكن هذه رسائل سرية، على سبيل المثال مراسلات سرية ومحادثات سرية، وكمسألة مبدأ، فإننا لا نتخذ أي موقف منها".
ونشرت منظمة العمل البيئي غير الحكومية (DUH) يوم الثلاثاء وثائق من بينها رسالة من وزير المالية الألماني أولاف شولتس إلى وزير الخزانة الأمريكي آنذاك ستيف منوشين، زعمت أنها تقدم دليلا على "صفقة قذرة" قدمتها الحكومة الألمانية.
بدوره، قال المتحدث باسم وزارة الاقتصاد كريستوف كون: "قلنا إنه لا توجد مستجدات بشأن هذه القضية، لأننا لم نعطِ أية معلومات عن محادثات سرية، ومع هذه الخلفية ايس لدي وما زال ليس لدي أي مستجدات لنخبركم إياها".
وذكرت (DUH) أن الرسالة التي نشرتها تُظهر أن شولتس عرض استخدام مليار يورو (1.21 مليار دولار) من أموال الحكومة الألمانية لدعم بناء محطات الغاز الطبيعي المسال، والتي ستفيد واردات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية.
وفي المقابل، توافق الولايات المتحدة على وقف أية إجراءات من شأنها عرقلة بناء أو تشغيل مشروع خط أنابيب نورد ستريم 2.