تجمع العشرات من المصلين يوم الثلاثاء، في مسجد "زملكا الكبير" بريف دمشق، لأداء الصلاة بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وبدأت الشعائر صباحا بصلاة العيد، ومن ثم ذبح الأضحية بحسب اللقطات المصورة.
وقال المحامي ماجد نعمان وهنو من سكان بلدة زملكا: " كنا تؤدي صلاة العيد اليوم 10 ذي الحجة في جامع زملكا الكبير وهو من الجوامع الأثرية في ريف دمشق وسوريا عموماً، ويعود تاريخ بناؤه إلى العصر العمري".
وأضاف "كان يعاني من بعض الأضرار ولكنها رُممت بفضل أصحاب الأيادي البيضاء والمجتمع المحلي، والآن بحاجة لبعض اللمسات النهائية مثل الكهرباء وإكساء الطابق العلوي. درس الكثير من العلماء ورجال الدين والشخصيات المشهورة في هذا الجامع".
تجمع العشرات من المصلين يوم الثلاثاء، في مسجد "زملكا الكبير" بريف دمشق، لأداء الصلاة بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وبدأت الشعائر صباحا بصلاة العيد، ومن ثم ذبح الأضحية بحسب اللقطات المصورة.
وقال المحامي ماجد نعمان وهنو من سكان بلدة زملكا: " كنا تؤدي صلاة العيد اليوم 10 ذي الحجة في جامع زملكا الكبير وهو من الجوامع الأثرية في ريف دمشق وسوريا عموماً، ويعود تاريخ بناؤه إلى العصر العمري".
وأضاف "كان يعاني من بعض الأضرار ولكنها رُممت بفضل أصحاب الأيادي البيضاء والمجتمع المحلي، والآن بحاجة لبعض اللمسات النهائية مثل الكهرباء وإكساء الطابق العلوي. درس الكثير من العلماء ورجال الدين والشخصيات المشهورة في هذا الجامع".
تجمع العشرات من المصلين يوم الثلاثاء، في مسجد "زملكا الكبير" بريف دمشق، لأداء الصلاة بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وبدأت الشعائر صباحا بصلاة العيد، ومن ثم ذبح الأضحية بحسب اللقطات المصورة.
وقال المحامي ماجد نعمان وهنو من سكان بلدة زملكا: " كنا تؤدي صلاة العيد اليوم 10 ذي الحجة في جامع زملكا الكبير وهو من الجوامع الأثرية في ريف دمشق وسوريا عموماً، ويعود تاريخ بناؤه إلى العصر العمري".
وأضاف "كان يعاني من بعض الأضرار ولكنها رُممت بفضل أصحاب الأيادي البيضاء والمجتمع المحلي، والآن بحاجة لبعض اللمسات النهائية مثل الكهرباء وإكساء الطابق العلوي. درس الكثير من العلماء ورجال الدين والشخصيات المشهورة في هذا الجامع".