دخل الجيش العربي السوري بلدة طفس بريف درعا في إطار اتفاق تسوية بدأت بموجبه مجموعات مسلحة يوم الخميس بتسليم أسلحتها الخفيفة والثقيلة للجيش.
وأظهرت لقطات صُورت يوم الخميس شوارع وُضعت على جانبيها صفوف من الأسلحة الآلية منها بنادق كلاشينكوف وقاذفات صواريخ وبنادق آلية خفيفة.
ونقلت وكالة "سانا" الرسمية للأنباء عن قائد ميداني قوله إن انتشار وحدات الجيش "جاء لبسط الاستقرار وإنهاء حالة الفلتان الأمني التي شهدتها مدينة طفس"، فيما أكد قائد شرطة المحافظة العميد ضرار الدندل للوكالة أن "الوحدات الشرطية ستعود إلى المدينة لممارسة دورها المنوط بها في حفظ الأمن".
من جهتها، أكدت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الروسية ساعدت في التوسط في تسوية تهدف إلى خفض التوترات في المنطقة في أعقاب الاشتباكات الأخيرة.
دخل الجيش العربي السوري بلدة طفس بريف درعا في إطار اتفاق تسوية بدأت بموجبه مجموعات مسلحة يوم الخميس بتسليم أسلحتها الخفيفة والثقيلة للجيش.
وأظهرت لقطات صُورت يوم الخميس شوارع وُضعت على جانبيها صفوف من الأسلحة الآلية منها بنادق كلاشينكوف وقاذفات صواريخ وبنادق آلية خفيفة.
ونقلت وكالة "سانا" الرسمية للأنباء عن قائد ميداني قوله إن انتشار وحدات الجيش "جاء لبسط الاستقرار وإنهاء حالة الفلتان الأمني التي شهدتها مدينة طفس"، فيما أكد قائد شرطة المحافظة العميد ضرار الدندل للوكالة أن "الوحدات الشرطية ستعود إلى المدينة لممارسة دورها المنوط بها في حفظ الأمن".
من جهتها، أكدت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الروسية ساعدت في التوسط في تسوية تهدف إلى خفض التوترات في المنطقة في أعقاب الاشتباكات الأخيرة.
دخل الجيش العربي السوري بلدة طفس بريف درعا في إطار اتفاق تسوية بدأت بموجبه مجموعات مسلحة يوم الخميس بتسليم أسلحتها الخفيفة والثقيلة للجيش.
وأظهرت لقطات صُورت يوم الخميس شوارع وُضعت على جانبيها صفوف من الأسلحة الآلية منها بنادق كلاشينكوف وقاذفات صواريخ وبنادق آلية خفيفة.
ونقلت وكالة "سانا" الرسمية للأنباء عن قائد ميداني قوله إن انتشار وحدات الجيش "جاء لبسط الاستقرار وإنهاء حالة الفلتان الأمني التي شهدتها مدينة طفس"، فيما أكد قائد شرطة المحافظة العميد ضرار الدندل للوكالة أن "الوحدات الشرطية ستعود إلى المدينة لممارسة دورها المنوط بها في حفظ الأمن".
من جهتها، أكدت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الروسية ساعدت في التوسط في تسوية تهدف إلى خفض التوترات في المنطقة في أعقاب الاشتباكات الأخيرة.