استهدفت غارة إسرائيلية مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت، الاثنين، ما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى، وفي وقت أكد الجيش الإسرائيلي تنفيذه ضربة "بشكل موجّه ومحدد"، نفى حزب الله ما تداولته تقارير إعلامية عن استهداف القيادي علي كركي.
تظهر اللقطات المصورة في منطقة بئر العبد في الضاحية الجنوبية سيارات الإسعاف المنتشرة في الشارع المستهدف والمسعفين المتواجدين في المكان لتقديم العلاج.
ولفتت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إلى أن سيارات الإسعاف نقلت عدداً من المصابين إلى مستشفيات المنطقة، مشيرة إلى أن الهجوم تمّ بثلاثة صواريخ.
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه أغار "بشكل موجّه ومحدد" في بيروت، دون إعلان المزيد من التفاصيل، بينما لفتت تقارير وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن المستهدف هو قائد الجبهة الجنوبية في حزب الله علي كركي.
من جهته، نفى حزب الله، في بيان، نجاح عملية اغتيال كركي، مشيراً إلى أنه "بخير وهو في كامل صحته وعافيته وقد انتقل إلى مكان آمن".
يأتي الهجوم على الضاحية الجنوبية مع استمرار القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان والذي أدى إلى مقتل 356 شخصاً وجرح 1246 آخرين منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بدأ بشنّ "ضربات كثيفة ودقيقة ضد أهداف إرهابية زرعت على نطاق واسع في جميع أنحاء لبنان"، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع "في المناطق التي يستخدمها حزب الله لأغراض عسكرية إلى الابتعاد فوراً".
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن عدة قرى في أقضية صور وصيدا والنبطية وبنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا وجزين والبقاع الغربي ومحافظة البقاع تعرّضت للقصف الإسرائيلي.
وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان
وأعلن حزب الله استهداف المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في قاعدة عميعاد ومُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا والمخازن الرئيسية التابعة للمنطقة الشمالية في قاعدة نيمرا بعشرات الصواريخ.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
استهدفت غارة إسرائيلية مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت، الاثنين، ما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى، وفي وقت أكد الجيش الإسرائيلي تنفيذه ضربة "بشكل موجّه ومحدد"، نفى حزب الله ما تداولته تقارير إعلامية عن استهداف القيادي علي كركي.
تظهر اللقطات المصورة في منطقة بئر العبد في الضاحية الجنوبية سيارات الإسعاف المنتشرة في الشارع المستهدف والمسعفين المتواجدين في المكان لتقديم العلاج.
ولفتت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إلى أن سيارات الإسعاف نقلت عدداً من المصابين إلى مستشفيات المنطقة، مشيرة إلى أن الهجوم تمّ بثلاثة صواريخ.
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه أغار "بشكل موجّه ومحدد" في بيروت، دون إعلان المزيد من التفاصيل، بينما لفتت تقارير وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن المستهدف هو قائد الجبهة الجنوبية في حزب الله علي كركي.
من جهته، نفى حزب الله، في بيان، نجاح عملية اغتيال كركي، مشيراً إلى أنه "بخير وهو في كامل صحته وعافيته وقد انتقل إلى مكان آمن".
يأتي الهجوم على الضاحية الجنوبية مع استمرار القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان والذي أدى إلى مقتل 356 شخصاً وجرح 1246 آخرين منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بدأ بشنّ "ضربات كثيفة ودقيقة ضد أهداف إرهابية زرعت على نطاق واسع في جميع أنحاء لبنان"، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع "في المناطق التي يستخدمها حزب الله لأغراض عسكرية إلى الابتعاد فوراً".
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن عدة قرى في أقضية صور وصيدا والنبطية وبنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا وجزين والبقاع الغربي ومحافظة البقاع تعرّضت للقصف الإسرائيلي.
وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان
وأعلن حزب الله استهداف المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في قاعدة عميعاد ومُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا والمخازن الرئيسية التابعة للمنطقة الشمالية في قاعدة نيمرا بعشرات الصواريخ.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
استهدفت غارة إسرائيلية مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت، الاثنين، ما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى، وفي وقت أكد الجيش الإسرائيلي تنفيذه ضربة "بشكل موجّه ومحدد"، نفى حزب الله ما تداولته تقارير إعلامية عن استهداف القيادي علي كركي.
تظهر اللقطات المصورة في منطقة بئر العبد في الضاحية الجنوبية سيارات الإسعاف المنتشرة في الشارع المستهدف والمسعفين المتواجدين في المكان لتقديم العلاج.
ولفتت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إلى أن سيارات الإسعاف نقلت عدداً من المصابين إلى مستشفيات المنطقة، مشيرة إلى أن الهجوم تمّ بثلاثة صواريخ.
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه أغار "بشكل موجّه ومحدد" في بيروت، دون إعلان المزيد من التفاصيل، بينما لفتت تقارير وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن المستهدف هو قائد الجبهة الجنوبية في حزب الله علي كركي.
من جهته، نفى حزب الله، في بيان، نجاح عملية اغتيال كركي، مشيراً إلى أنه "بخير وهو في كامل صحته وعافيته وقد انتقل إلى مكان آمن".
يأتي الهجوم على الضاحية الجنوبية مع استمرار القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان والذي أدى إلى مقتل 356 شخصاً وجرح 1246 آخرين منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بدأ بشنّ "ضربات كثيفة ودقيقة ضد أهداف إرهابية زرعت على نطاق واسع في جميع أنحاء لبنان"، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع "في المناطق التي يستخدمها حزب الله لأغراض عسكرية إلى الابتعاد فوراً".
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن عدة قرى في أقضية صور وصيدا والنبطية وبنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا وجزين والبقاع الغربي ومحافظة البقاع تعرّضت للقصف الإسرائيلي.
وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان
وأعلن حزب الله استهداف المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في قاعدة عميعاد ومُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا والمخازن الرئيسية التابعة للمنطقة الشمالية في قاعدة نيمرا بعشرات الصواريخ.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.