اندلعت اشتباكات يوم الخميس بين الشرطة ومحتجين في العاصمة يريفان إثر مشاركة المئات في مظاهرة تطالب باستقالة رئيس الوزراء نيكول باشينيان وتشكيل حكومة مؤقتة.
واحتشد المتظاهرون في ساحة الجمهورية لينطلقوا بعدها صوب مكتب النائب العام للمطالبة ببدء إجراءات جنائية بحق رئيس الوزراء، وشاركت في المسيرة الاحتجاجية شخصيات سياسية وعامة، فضلا عن شخصيات ثقافية وفنانين.
وللمرة الأولى منذ فترة طويلة، لم تبادر الأحزاب السياسية إلى تنظيم المظاهرة التي نظمها أفراد.
وأفادت تقارير إعلامية باعتقال ما يزيد عن 20 شخصا ووقوع صدامات بين ضباط الشرطة والمتظاهرين إثر محاولتهم اقتحام حاجز الشرطة ودخول المبنى الحكومي.
واجتاحت المظاهرات العاصمة يريفان في أعقاب توقيع أرمينيا وأذربيجان، برعاية روسية، اتفاق وقف القتال في ناغورنو قره باغ في التاسع من نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي الذي قضى بفرض باكو سيطرتها على عدد من مناطق الإقليم.
واستمر اندلاع الاضطرابات في يريفان عقب رفض باشينيان دعوة المعارضة إياه بالتنحي عن منصبه بحلول الثامن من ديسمبر/ كانون الأول 2020.
اندلعت اشتباكات يوم الخميس بين الشرطة ومحتجين في العاصمة يريفان إثر مشاركة المئات في مظاهرة تطالب باستقالة رئيس الوزراء نيكول باشينيان وتشكيل حكومة مؤقتة.
واحتشد المتظاهرون في ساحة الجمهورية لينطلقوا بعدها صوب مكتب النائب العام للمطالبة ببدء إجراءات جنائية بحق رئيس الوزراء، وشاركت في المسيرة الاحتجاجية شخصيات سياسية وعامة، فضلا عن شخصيات ثقافية وفنانين.
وللمرة الأولى منذ فترة طويلة، لم تبادر الأحزاب السياسية إلى تنظيم المظاهرة التي نظمها أفراد.
وأفادت تقارير إعلامية باعتقال ما يزيد عن 20 شخصا ووقوع صدامات بين ضباط الشرطة والمتظاهرين إثر محاولتهم اقتحام حاجز الشرطة ودخول المبنى الحكومي.
واجتاحت المظاهرات العاصمة يريفان في أعقاب توقيع أرمينيا وأذربيجان، برعاية روسية، اتفاق وقف القتال في ناغورنو قره باغ في التاسع من نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي الذي قضى بفرض باكو سيطرتها على عدد من مناطق الإقليم.
واستمر اندلاع الاضطرابات في يريفان عقب رفض باشينيان دعوة المعارضة إياه بالتنحي عن منصبه بحلول الثامن من ديسمبر/ كانون الأول 2020.
اندلعت اشتباكات يوم الخميس بين الشرطة ومحتجين في العاصمة يريفان إثر مشاركة المئات في مظاهرة تطالب باستقالة رئيس الوزراء نيكول باشينيان وتشكيل حكومة مؤقتة.
واحتشد المتظاهرون في ساحة الجمهورية لينطلقوا بعدها صوب مكتب النائب العام للمطالبة ببدء إجراءات جنائية بحق رئيس الوزراء، وشاركت في المسيرة الاحتجاجية شخصيات سياسية وعامة، فضلا عن شخصيات ثقافية وفنانين.
وللمرة الأولى منذ فترة طويلة، لم تبادر الأحزاب السياسية إلى تنظيم المظاهرة التي نظمها أفراد.
وأفادت تقارير إعلامية باعتقال ما يزيد عن 20 شخصا ووقوع صدامات بين ضباط الشرطة والمتظاهرين إثر محاولتهم اقتحام حاجز الشرطة ودخول المبنى الحكومي.
واجتاحت المظاهرات العاصمة يريفان في أعقاب توقيع أرمينيا وأذربيجان، برعاية روسية، اتفاق وقف القتال في ناغورنو قره باغ في التاسع من نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي الذي قضى بفرض باكو سيطرتها على عدد من مناطق الإقليم.
واستمر اندلاع الاضطرابات في يريفان عقب رفض باشينيان دعوة المعارضة إياه بالتنحي عن منصبه بحلول الثامن من ديسمبر/ كانون الأول 2020.