٠٠:٠٠:٤٤مرت الصواريخ الإيرانية، ليل الثلاثاء الأربعاء، في الأجواء الأردنية، في طريقها صوب الأراضي الإسرائيلية.
وأظهرت لقطات مصوّرة في العاصمة الأردنية عمّان صواريخ برزت في السماء في شكل ناري وطولي، كما شوهد وميض انفجار وسمع دوي له.
وذكرت وزارة الداخلية الأردنية أنها نتابع "سقوط عدة شظايا لأجسام في محافظات مختلفة (العاصمة والبلقاء والزرقاء ومادبا والكرك) نتج عنها إصابتان طفيفتان".
ودعا الأمن العام الأردني المواطنين إلى "عدم الاقتراب من باقي الأجسام الساقطة أو التعامل معها أو التجمهر بالقرب منها لحين وصول الفرق المختصة".
ومن جانبه، أصدر الجيش الأردني بياناً قال فيه أنه تم "ضع التشكيلات والوحدات كافة على أهبة الاستعداد للتصدي لأي محاولات تهدد أمن واستقرار الأردن".
وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن أنه شن هجوماً على إسرائيل بعشرات الصواريخ الباليستية، "التي ضربت أهدافاً عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة".
وقال إن الضربة جاءت انتقاما لاغتيال إسرائيل الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، والقائد في الحرس الثوري، عباس نيلفروشان.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل ودوّت صفارات الإنذار في جميع أنحاء البلاد. كما تمّ إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي لبعض الوقت وطلب من الإسرائيليين دخول الملاجئ، فيما رفعت هذه القيود لاحقاً.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي، مما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
واستنكر كل من المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، ووزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، الهجوم الإيراني على إسرائيل.
كان الجيش الإسرائيلي قد اغتال نصرالله في الضاحية الجنوبية لبيروت، الجمعة الماضي، ومعه نيلفروشان بغارة جوية. بينما اغتيل هنية في طهران نهاية يوليو/ تموز الماضي، واتهمت إيران إسرائيل بالمسؤولية عن اغتياله دون أي تعليق رسمي على هذه الإتهامات.
وتوعّد المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي بالردّ على اغتيال هنية وانتقد اغتيال نصرالله معتبراً أن "مصير هذه المنطقة ستقرره قوى المقاومة وعلى رأسها حزب الله".
لقطات للصواريخ الإيرانية في سماء الأردن وهي في طريقها إلى إسرائيل
مرت الصواريخ الإيرانية، ليل الثلاثاء الأربعاء، في الأجواء الأردنية، في طريقها صوب الأراضي الإسرائيلية.
وأظهرت لقطات مصوّرة في العاصمة الأردنية عمّان صواريخ برزت في السماء في شكل ناري وطولي، كما شوهد وميض انفجار وسمع دوي له.
وذكرت وزارة الداخلية الأردنية أنها نتابع "سقوط عدة شظايا لأجسام في محافظات مختلفة (العاصمة والبلقاء والزرقاء ومادبا والكرك) نتج عنها إصابتان طفيفتان".
ودعا الأمن العام الأردني المواطنين إلى "عدم الاقتراب من باقي الأجسام الساقطة أو التعامل معها أو التجمهر بالقرب منها لحين وصول الفرق المختصة".
ومن جانبه، أصدر الجيش الأردني بياناً قال فيه أنه تم "ضع التشكيلات والوحدات كافة على أهبة الاستعداد للتصدي لأي محاولات تهدد أمن واستقرار الأردن".
وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن أنه شن هجوماً على إسرائيل بعشرات الصواريخ الباليستية، "التي ضربت أهدافاً عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة".
وقال إن الضربة جاءت انتقاما لاغتيال إسرائيل الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، والقائد في الحرس الثوري، عباس نيلفروشان.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل ودوّت صفارات الإنذار في جميع أنحاء البلاد. كما تمّ إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي لبعض الوقت وطلب من الإسرائيليين دخول الملاجئ، فيما رفعت هذه القيود لاحقاً.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي، مما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
واستنكر كل من المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، ووزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، الهجوم الإيراني على إسرائيل.
كان الجيش الإسرائيلي قد اغتال نصرالله في الضاحية الجنوبية لبيروت، الجمعة الماضي، ومعه نيلفروشان بغارة جوية. بينما اغتيل هنية في طهران نهاية يوليو/ تموز الماضي، واتهمت إيران إسرائيل بالمسؤولية عن اغتياله دون أي تعليق رسمي على هذه الإتهامات.
وتوعّد المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي بالردّ على اغتيال هنية وانتقد اغتيال نصرالله معتبراً أن "مصير هذه المنطقة ستقرره قوى المقاومة وعلى رأسها حزب الله".
مرت الصواريخ الإيرانية، ليل الثلاثاء الأربعاء، في الأجواء الأردنية، في طريقها صوب الأراضي الإسرائيلية.
وأظهرت لقطات مصوّرة في العاصمة الأردنية عمّان صواريخ برزت في السماء في شكل ناري وطولي، كما شوهد وميض انفجار وسمع دوي له.
وذكرت وزارة الداخلية الأردنية أنها نتابع "سقوط عدة شظايا لأجسام في محافظات مختلفة (العاصمة والبلقاء والزرقاء ومادبا والكرك) نتج عنها إصابتان طفيفتان".
ودعا الأمن العام الأردني المواطنين إلى "عدم الاقتراب من باقي الأجسام الساقطة أو التعامل معها أو التجمهر بالقرب منها لحين وصول الفرق المختصة".
ومن جانبه، أصدر الجيش الأردني بياناً قال فيه أنه تم "ضع التشكيلات والوحدات كافة على أهبة الاستعداد للتصدي لأي محاولات تهدد أمن واستقرار الأردن".
وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن أنه شن هجوماً على إسرائيل بعشرات الصواريخ الباليستية، "التي ضربت أهدافاً عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة".
وقال إن الضربة جاءت انتقاما لاغتيال إسرائيل الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، والقائد في الحرس الثوري، عباس نيلفروشان.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل ودوّت صفارات الإنذار في جميع أنحاء البلاد. كما تمّ إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي لبعض الوقت وطلب من الإسرائيليين دخول الملاجئ، فيما رفعت هذه القيود لاحقاً.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي، مما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
واستنكر كل من المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، ووزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، الهجوم الإيراني على إسرائيل.
كان الجيش الإسرائيلي قد اغتال نصرالله في الضاحية الجنوبية لبيروت، الجمعة الماضي، ومعه نيلفروشان بغارة جوية. بينما اغتيل هنية في طهران نهاية يوليو/ تموز الماضي، واتهمت إيران إسرائيل بالمسؤولية عن اغتياله دون أي تعليق رسمي على هذه الإتهامات.
وتوعّد المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي بالردّ على اغتيال هنية وانتقد اغتيال نصرالله معتبراً أن "مصير هذه المنطقة ستقرره قوى المقاومة وعلى رأسها حزب الله".