وجوب ذكر المصدر: ستيفانو ميلوني والسفارة الإسرائيلية في روما
التقى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكِن يوم الأحد نظيرَه الإسرائيلي يائير لابيد في روما.
وتعهّد لابيد خلال اللقاء لبلينكِن بإصلاح "أخطاء" الماضي.
حيث قال الوزير الإسرائيلي: "ليس لإسرائيل علاقة أكثر أهمية من تلك التي تربطها بالولايات المتحدة الأمريكية، ولا يوجد للولايات المتحدة من صديق وفيّ كإسرائيل. ارتُكبت بعض الأخطاء في السنوات القليلة الماضية، فتضرر الموقف تجاه إسرائيل بين الحزبين، ونعتزم تسوية هذه الأخطاء معا".
كما عبّر لابيد عن "تحفظات جدية" تجاه الاتفاق النووي الإيراني، حيث قال: "لدى إسرائيل بعض التحفظات الجدية تجاه الاتفاق النووي الإيراني الذي يجري العمل عليه في فيينا. ونعتقد أن السبيل لمناقشة هذه الاختلافات يكون عبر المحادثة المباشرة والمهنية، لا من خلال مؤتمر صحفي".
بالمقابل، تطرق وزير الخارجية الأمريكية إلى "الحاجة الملحة" لوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة والشروع بإعادة الإعمار في القطاع، مضيفا أنهم يعتزمون الحديث خلال اللقاء حول "العمل الذي يمكن القيام به (...) لتأمين مستقبل واعد أكثر للجميع، فلسطينيين وإسرائيليين على حد سواء، عبر اتخاذ تدابير متساوية من حيث الفرص والكرامة".
واختتم بلينكِن بالقول: "كما يحدث بين الأصدقاء المقربين، سيكون لدينا اختلافات عرضية، حيث نتفق في الأهداف إنما نختلف في التكتيك أحيانا. وأتصور أننا واضحون جدا ومباشرون مع بعضنا البعض عندما يكون هذا هو الحال، وهذا هو بالضبط ما يفترض أن يكون، لكن الأساس هو التزام، التزام دائم من جانب الولايات المتحدة بأمن إسرائيل، وهو التزام جلبه الرئيس بايدن معه إلى المنصب، ويشعر بقوة كبيرة حياله".
التقى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكِن يوم الأحد نظيرَه الإسرائيلي يائير لابيد في روما.
وتعهّد لابيد خلال اللقاء لبلينكِن بإصلاح "أخطاء" الماضي.
حيث قال الوزير الإسرائيلي: "ليس لإسرائيل علاقة أكثر أهمية من تلك التي تربطها بالولايات المتحدة الأمريكية، ولا يوجد للولايات المتحدة من صديق وفيّ كإسرائيل. ارتُكبت بعض الأخطاء في السنوات القليلة الماضية، فتضرر الموقف تجاه إسرائيل بين الحزبين، ونعتزم تسوية هذه الأخطاء معا".
كما عبّر لابيد عن "تحفظات جدية" تجاه الاتفاق النووي الإيراني، حيث قال: "لدى إسرائيل بعض التحفظات الجدية تجاه الاتفاق النووي الإيراني الذي يجري العمل عليه في فيينا. ونعتقد أن السبيل لمناقشة هذه الاختلافات يكون عبر المحادثة المباشرة والمهنية، لا من خلال مؤتمر صحفي".
بالمقابل، تطرق وزير الخارجية الأمريكية إلى "الحاجة الملحة" لوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة والشروع بإعادة الإعمار في القطاع، مضيفا أنهم يعتزمون الحديث خلال اللقاء حول "العمل الذي يمكن القيام به (...) لتأمين مستقبل واعد أكثر للجميع، فلسطينيين وإسرائيليين على حد سواء، عبر اتخاذ تدابير متساوية من حيث الفرص والكرامة".
واختتم بلينكِن بالقول: "كما يحدث بين الأصدقاء المقربين، سيكون لدينا اختلافات عرضية، حيث نتفق في الأهداف إنما نختلف في التكتيك أحيانا. وأتصور أننا واضحون جدا ومباشرون مع بعضنا البعض عندما يكون هذا هو الحال، وهذا هو بالضبط ما يفترض أن يكون، لكن الأساس هو التزام، التزام دائم من جانب الولايات المتحدة بأمن إسرائيل، وهو التزام جلبه الرئيس بايدن معه إلى المنصب، ويشعر بقوة كبيرة حياله".
وجوب ذكر المصدر: ستيفانو ميلوني والسفارة الإسرائيلية في روما
التقى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكِن يوم الأحد نظيرَه الإسرائيلي يائير لابيد في روما.
وتعهّد لابيد خلال اللقاء لبلينكِن بإصلاح "أخطاء" الماضي.
حيث قال الوزير الإسرائيلي: "ليس لإسرائيل علاقة أكثر أهمية من تلك التي تربطها بالولايات المتحدة الأمريكية، ولا يوجد للولايات المتحدة من صديق وفيّ كإسرائيل. ارتُكبت بعض الأخطاء في السنوات القليلة الماضية، فتضرر الموقف تجاه إسرائيل بين الحزبين، ونعتزم تسوية هذه الأخطاء معا".
كما عبّر لابيد عن "تحفظات جدية" تجاه الاتفاق النووي الإيراني، حيث قال: "لدى إسرائيل بعض التحفظات الجدية تجاه الاتفاق النووي الإيراني الذي يجري العمل عليه في فيينا. ونعتقد أن السبيل لمناقشة هذه الاختلافات يكون عبر المحادثة المباشرة والمهنية، لا من خلال مؤتمر صحفي".
بالمقابل، تطرق وزير الخارجية الأمريكية إلى "الحاجة الملحة" لوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة والشروع بإعادة الإعمار في القطاع، مضيفا أنهم يعتزمون الحديث خلال اللقاء حول "العمل الذي يمكن القيام به (...) لتأمين مستقبل واعد أكثر للجميع، فلسطينيين وإسرائيليين على حد سواء، عبر اتخاذ تدابير متساوية من حيث الفرص والكرامة".
واختتم بلينكِن بالقول: "كما يحدث بين الأصدقاء المقربين، سيكون لدينا اختلافات عرضية، حيث نتفق في الأهداف إنما نختلف في التكتيك أحيانا. وأتصور أننا واضحون جدا ومباشرون مع بعضنا البعض عندما يكون هذا هو الحال، وهذا هو بالضبط ما يفترض أن يكون، لكن الأساس هو التزام، التزام دائم من جانب الولايات المتحدة بأمن إسرائيل، وهو التزام جلبه الرئيس بايدن معه إلى المنصب، ويشعر بقوة كبيرة حياله".