أكد المتحدث باسم الحكومة الألمانية يوم الأربعاء ترحيب برلين باتفاق وقف إطلاق النار في سوريا، المبرم بين روسيا وتركيا.
وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة الألمانية، ستيفن سيبرت، خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي: "من وجهة نظرنا، من المهم أن تتضمن النتائج المكتوبة لهذا الاجتماع (بين موسكو وأنقرة) إشارة إيجابية واضحة للجنة الدستورية في سوريا والتي من المقرر أن تجتمع في جنيف الأسبوع المقبل، وهذا ما أكده الرئيسان (الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان). نحن مقتنعون أن هذه اللجنة الدستورية هي المدخل إلى العملية السياسية المنشودة والتي تحظى بأهمية كبيرة لتحقيق مستقبل سلمي لسوريا"، مضيفاً أن الحكومة الألمانية لم تنته بعد من تقييم مقترح وزيرة الدفاع أنغريت كرامب كارينباور لإنشاء منطقة أمنية دولية في شمال سوريا.
وفي تعليق له حول احتمال تمديد المهلة النهائية لاتفاق "بريكست"، أشار سيبرت أن ألمانيا لن تقف عائقاً في وجه هكذا تمديد.
من جهتها عبّرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية، ماريا أديباهر، عن قلقها حيال الوضع في تشيلي، وقدمت التعازي لأقارب الضحايا الذين سقطوا مؤخراً بسبب عنف قوات الشرطة.
أكد المتحدث باسم الحكومة الألمانية يوم الأربعاء ترحيب برلين باتفاق وقف إطلاق النار في سوريا، المبرم بين روسيا وتركيا.
وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة الألمانية، ستيفن سيبرت، خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي: "من وجهة نظرنا، من المهم أن تتضمن النتائج المكتوبة لهذا الاجتماع (بين موسكو وأنقرة) إشارة إيجابية واضحة للجنة الدستورية في سوريا والتي من المقرر أن تجتمع في جنيف الأسبوع المقبل، وهذا ما أكده الرئيسان (الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان). نحن مقتنعون أن هذه اللجنة الدستورية هي المدخل إلى العملية السياسية المنشودة والتي تحظى بأهمية كبيرة لتحقيق مستقبل سلمي لسوريا"، مضيفاً أن الحكومة الألمانية لم تنته بعد من تقييم مقترح وزيرة الدفاع أنغريت كرامب كارينباور لإنشاء منطقة أمنية دولية في شمال سوريا.
وفي تعليق له حول احتمال تمديد المهلة النهائية لاتفاق "بريكست"، أشار سيبرت أن ألمانيا لن تقف عائقاً في وجه هكذا تمديد.
من جهتها عبّرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية، ماريا أديباهر، عن قلقها حيال الوضع في تشيلي، وقدمت التعازي لأقارب الضحايا الذين سقطوا مؤخراً بسبب عنف قوات الشرطة.
أكد المتحدث باسم الحكومة الألمانية يوم الأربعاء ترحيب برلين باتفاق وقف إطلاق النار في سوريا، المبرم بين روسيا وتركيا.
وقال المتحدث الرسمي باسم الحكومة الألمانية، ستيفن سيبرت، خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي: "من وجهة نظرنا، من المهم أن تتضمن النتائج المكتوبة لهذا الاجتماع (بين موسكو وأنقرة) إشارة إيجابية واضحة للجنة الدستورية في سوريا والتي من المقرر أن تجتمع في جنيف الأسبوع المقبل، وهذا ما أكده الرئيسان (الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان). نحن مقتنعون أن هذه اللجنة الدستورية هي المدخل إلى العملية السياسية المنشودة والتي تحظى بأهمية كبيرة لتحقيق مستقبل سلمي لسوريا"، مضيفاً أن الحكومة الألمانية لم تنته بعد من تقييم مقترح وزيرة الدفاع أنغريت كرامب كارينباور لإنشاء منطقة أمنية دولية في شمال سوريا.
وفي تعليق له حول احتمال تمديد المهلة النهائية لاتفاق "بريكست"، أشار سيبرت أن ألمانيا لن تقف عائقاً في وجه هكذا تمديد.
من جهتها عبّرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية، ماريا أديباهر، عن قلقها حيال الوضع في تشيلي، وقدمت التعازي لأقارب الضحايا الذين سقطوا مؤخراً بسبب عنف قوات الشرطة.