N/A
قام متطوعون بجمع الزجاج المكسور والخردة التي خلفتها انفجارات بيروت الشهر الماضي بغرض إعادة تدويرها، وفق لقطات صُورت في شوارع العاصمة اللبنانية.
وأوضح أنطوني عبد الكريم، وهو أحد المتطوعين، يوم الخميس: "بدأنا في جمع الزجاج قبل إرساله إلى المصانع في طرابلس. أصبحنا مجموعة كاملة، قمنا بتنظيم كل شيء والآن لدينا خط ساخن يرسل من خلاله المواطنون موقع الزجاج مع صورة له، لنرسل فريقنا".
في 4 أغسطس/ آب، حطم انفجاران في ميناء بيروت عددا لا يحصى من الأبواب والنوافذ في بيروت وضواحيها، وغطت شوارع العاصمة، نتيجة لذلك، أكوام من الزجاج المحطم المتساقط من المباني والمنازل والمتاجر.
وحتى لا يتم التخلص منها في مقالب القمامة وإلقائها بشكل ضار بالبيئة، بدأت مجموعة من المتطوعين العمل على جمع أطنان من الزجاج المحطم من المنازل والشوارع المتضررة وتنظيفه وإرساله إلى مصنع زجاج في طرابلس لإعادة التدوير.
ويُعاد تدوير الزجاج في المصنع على هيئة أوعية وزجاجات وأكواب وأدوات منزلية أخرى.
قام متطوعون بجمع الزجاج المكسور والخردة التي خلفتها انفجارات بيروت الشهر الماضي بغرض إعادة تدويرها، وفق لقطات صُورت في شوارع العاصمة اللبنانية.
وأوضح أنطوني عبد الكريم، وهو أحد المتطوعين، يوم الخميس: "بدأنا في جمع الزجاج قبل إرساله إلى المصانع في طرابلس. أصبحنا مجموعة كاملة، قمنا بتنظيم كل شيء والآن لدينا خط ساخن يرسل من خلاله المواطنون موقع الزجاج مع صورة له، لنرسل فريقنا".
في 4 أغسطس/ آب، حطم انفجاران في ميناء بيروت عددا لا يحصى من الأبواب والنوافذ في بيروت وضواحيها، وغطت شوارع العاصمة، نتيجة لذلك، أكوام من الزجاج المحطم المتساقط من المباني والمنازل والمتاجر.
وحتى لا يتم التخلص منها في مقالب القمامة وإلقائها بشكل ضار بالبيئة، بدأت مجموعة من المتطوعين العمل على جمع أطنان من الزجاج المحطم من المنازل والشوارع المتضررة وتنظيفه وإرساله إلى مصنع زجاج في طرابلس لإعادة التدوير.
ويُعاد تدوير الزجاج في المصنع على هيئة أوعية وزجاجات وأكواب وأدوات منزلية أخرى.
N/A
قام متطوعون بجمع الزجاج المكسور والخردة التي خلفتها انفجارات بيروت الشهر الماضي بغرض إعادة تدويرها، وفق لقطات صُورت في شوارع العاصمة اللبنانية.
وأوضح أنطوني عبد الكريم، وهو أحد المتطوعين، يوم الخميس: "بدأنا في جمع الزجاج قبل إرساله إلى المصانع في طرابلس. أصبحنا مجموعة كاملة، قمنا بتنظيم كل شيء والآن لدينا خط ساخن يرسل من خلاله المواطنون موقع الزجاج مع صورة له، لنرسل فريقنا".
في 4 أغسطس/ آب، حطم انفجاران في ميناء بيروت عددا لا يحصى من الأبواب والنوافذ في بيروت وضواحيها، وغطت شوارع العاصمة، نتيجة لذلك، أكوام من الزجاج المحطم المتساقط من المباني والمنازل والمتاجر.
وحتى لا يتم التخلص منها في مقالب القمامة وإلقائها بشكل ضار بالبيئة، بدأت مجموعة من المتطوعين العمل على جمع أطنان من الزجاج المحطم من المنازل والشوارع المتضررة وتنظيفه وإرساله إلى مصنع زجاج في طرابلس لإعادة التدوير.
ويُعاد تدوير الزجاج في المصنع على هيئة أوعية وزجاجات وأكواب وأدوات منزلية أخرى.