ادعى وزير الخارجية الإكوادوري خوسيه فالنسيا، يوم الخميس، أن مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج ارتكب عدداً من الأعمال "العدائية" خلال إقامته داخل السفارة الإكوادورية في لندن لمدة سبع سنوات، وذلك أثناء كلمته أمام الجمعية الوطنية الإكوادورية في كيتو.
وزعم فالنسيا أن الناشط أظهر سلوكًا عدوانيًا تجاه موظفي السفارة، وقال: "ضرب وأساء معاملة موظفي السفارة".
كما اتهم أسانج بـ"التدخل في الأرشيف الأمني" للسفارة ومحاولة اختراق المعدات الأمنية، بما في ذلك الميكروفونات والكاميرات.
وذكر فالنسيا أن أسانج اتهم السفير والمسؤولين بالتجسس عليه لإعطاء المعلومات للولايات المتحدة وأجهزتها الأمنية، مما "يعني اتهامهم بجريمة دون دليل".
وكانت حكومة الإكوادور قد ألغت طلب اللجوء الذي تقدم به أسانج يوم الخميس، مما سمح لشرطة لندن باعتقاله داخل مقر السفارة وإنهاء إقامته التي استمرت سبع سنوات في المبنى.
ادعى وزير الخارجية الإكوادوري خوسيه فالنسيا، يوم الخميس، أن مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج ارتكب عدداً من الأعمال "العدائية" خلال إقامته داخل السفارة الإكوادورية في لندن لمدة سبع سنوات، وذلك أثناء كلمته أمام الجمعية الوطنية الإكوادورية في كيتو.
وزعم فالنسيا أن الناشط أظهر سلوكًا عدوانيًا تجاه موظفي السفارة، وقال: "ضرب وأساء معاملة موظفي السفارة".
كما اتهم أسانج بـ"التدخل في الأرشيف الأمني" للسفارة ومحاولة اختراق المعدات الأمنية، بما في ذلك الميكروفونات والكاميرات.
وذكر فالنسيا أن أسانج اتهم السفير والمسؤولين بالتجسس عليه لإعطاء المعلومات للولايات المتحدة وأجهزتها الأمنية، مما "يعني اتهامهم بجريمة دون دليل".
وكانت حكومة الإكوادور قد ألغت طلب اللجوء الذي تقدم به أسانج يوم الخميس، مما سمح لشرطة لندن باعتقاله داخل مقر السفارة وإنهاء إقامته التي استمرت سبع سنوات في المبنى.
ادعى وزير الخارجية الإكوادوري خوسيه فالنسيا، يوم الخميس، أن مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج ارتكب عدداً من الأعمال "العدائية" خلال إقامته داخل السفارة الإكوادورية في لندن لمدة سبع سنوات، وذلك أثناء كلمته أمام الجمعية الوطنية الإكوادورية في كيتو.
وزعم فالنسيا أن الناشط أظهر سلوكًا عدوانيًا تجاه موظفي السفارة، وقال: "ضرب وأساء معاملة موظفي السفارة".
كما اتهم أسانج بـ"التدخل في الأرشيف الأمني" للسفارة ومحاولة اختراق المعدات الأمنية، بما في ذلك الميكروفونات والكاميرات.
وذكر فالنسيا أن أسانج اتهم السفير والمسؤولين بالتجسس عليه لإعطاء المعلومات للولايات المتحدة وأجهزتها الأمنية، مما "يعني اتهامهم بجريمة دون دليل".
وكانت حكومة الإكوادور قد ألغت طلب اللجوء الذي تقدم به أسانج يوم الخميس، مما سمح لشرطة لندن باعتقاله داخل مقر السفارة وإنهاء إقامته التي استمرت سبع سنوات في المبنى.