وجوب ذكر المصدر: UNTV
قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا غير بيدرسن إنه بعد عشر سنوات من الصراع، ستصبح الحرب الأهلية السورية واحدة من أحلك الفصول في التاريخ الحديث، وذلك خلال اجتماع عبر الإنترنت مع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الاثنين.
وقال بيدرسن: "إن الشعب السوري من بين أكبر ضحايا هذا القرن".
ولم تتمكن الأمم المتحدة بعد من التوسط لإنهاء الصراع، الذي أدى إلى "جرح وتشويه وقتل" آلاف المواطنين السوريين على مدى السنوات العشر الماضية، مع وقوع أضرار طفيفة نسبيًا في الأسابيع الأخيرة.
وقال بيدرسن: "في الوقت الذي يسعدنا فيه أن هناك هدوءًا نسبيًا، إلا أنه مازال هناك خطر كبير من أن ينهار الهدوء الهش. ولهذا السبب أكدت على الحاجة إلى تعزيز هذا الهدوء الهش وتحويله إلى وقف حقيقي لإطلاق النار على مستوى البلاد".
وأشار برنارد دوهيمي، الرئيس والمقرر السابق لفريق عمل الأمم المتحدة المعني بحالات الاختفاء القسري وغير الطوعي التابع للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، إلى أن "الاختفاء القسري" لا يزال يُرتكب مع الإفلات من العقاب في جميع أنحاء البلاد، "في انتهاك واضح للقانون الدولي".
وقال بسام صباغ، مندوب سوريا الدائم لدى الامم المتحدة إنه "من الواضح لمن يتابع هذه الجلسة اليوم، أن هناك محاولة أخرى من قبل بعض الدول لانتهاز ذكرى مرور عشرة أعوام على اندلاع الأزمة في سوريا، كفرصة لمواصلة التحريض ضد الدولة السورية وكيل الاتهامات الباطلة لها، والترويج مجددا للسياسات الفاشلة لتلك الدول".
ودعا مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا غير بيدرسن الحكومة السورية والمعارضة والجهات الفاعلة الدولية الرئيسية، إلى إيجاد طرق لدفع القرار 2254، الذي من شأنه أن يؤدي إلى وقف إطلاق النار والتسوية السياسية في البلاد.
قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا غير بيدرسن إنه بعد عشر سنوات من الصراع، ستصبح الحرب الأهلية السورية واحدة من أحلك الفصول في التاريخ الحديث، وذلك خلال اجتماع عبر الإنترنت مع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الاثنين.
وقال بيدرسن: "إن الشعب السوري من بين أكبر ضحايا هذا القرن".
ولم تتمكن الأمم المتحدة بعد من التوسط لإنهاء الصراع، الذي أدى إلى "جرح وتشويه وقتل" آلاف المواطنين السوريين على مدى السنوات العشر الماضية، مع وقوع أضرار طفيفة نسبيًا في الأسابيع الأخيرة.
وقال بيدرسن: "في الوقت الذي يسعدنا فيه أن هناك هدوءًا نسبيًا، إلا أنه مازال هناك خطر كبير من أن ينهار الهدوء الهش. ولهذا السبب أكدت على الحاجة إلى تعزيز هذا الهدوء الهش وتحويله إلى وقف حقيقي لإطلاق النار على مستوى البلاد".
وأشار برنارد دوهيمي، الرئيس والمقرر السابق لفريق عمل الأمم المتحدة المعني بحالات الاختفاء القسري وغير الطوعي التابع للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، إلى أن "الاختفاء القسري" لا يزال يُرتكب مع الإفلات من العقاب في جميع أنحاء البلاد، "في انتهاك واضح للقانون الدولي".
وقال بسام صباغ، مندوب سوريا الدائم لدى الامم المتحدة إنه "من الواضح لمن يتابع هذه الجلسة اليوم، أن هناك محاولة أخرى من قبل بعض الدول لانتهاز ذكرى مرور عشرة أعوام على اندلاع الأزمة في سوريا، كفرصة لمواصلة التحريض ضد الدولة السورية وكيل الاتهامات الباطلة لها، والترويج مجددا للسياسات الفاشلة لتلك الدول".
ودعا مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا غير بيدرسن الحكومة السورية والمعارضة والجهات الفاعلة الدولية الرئيسية، إلى إيجاد طرق لدفع القرار 2254، الذي من شأنه أن يؤدي إلى وقف إطلاق النار والتسوية السياسية في البلاد.
وجوب ذكر المصدر: UNTV
قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا غير بيدرسن إنه بعد عشر سنوات من الصراع، ستصبح الحرب الأهلية السورية واحدة من أحلك الفصول في التاريخ الحديث، وذلك خلال اجتماع عبر الإنترنت مع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الاثنين.
وقال بيدرسن: "إن الشعب السوري من بين أكبر ضحايا هذا القرن".
ولم تتمكن الأمم المتحدة بعد من التوسط لإنهاء الصراع، الذي أدى إلى "جرح وتشويه وقتل" آلاف المواطنين السوريين على مدى السنوات العشر الماضية، مع وقوع أضرار طفيفة نسبيًا في الأسابيع الأخيرة.
وقال بيدرسن: "في الوقت الذي يسعدنا فيه أن هناك هدوءًا نسبيًا، إلا أنه مازال هناك خطر كبير من أن ينهار الهدوء الهش. ولهذا السبب أكدت على الحاجة إلى تعزيز هذا الهدوء الهش وتحويله إلى وقف حقيقي لإطلاق النار على مستوى البلاد".
وأشار برنارد دوهيمي، الرئيس والمقرر السابق لفريق عمل الأمم المتحدة المعني بحالات الاختفاء القسري وغير الطوعي التابع للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، إلى أن "الاختفاء القسري" لا يزال يُرتكب مع الإفلات من العقاب في جميع أنحاء البلاد، "في انتهاك واضح للقانون الدولي".
وقال بسام صباغ، مندوب سوريا الدائم لدى الامم المتحدة إنه "من الواضح لمن يتابع هذه الجلسة اليوم، أن هناك محاولة أخرى من قبل بعض الدول لانتهاز ذكرى مرور عشرة أعوام على اندلاع الأزمة في سوريا، كفرصة لمواصلة التحريض ضد الدولة السورية وكيل الاتهامات الباطلة لها، والترويج مجددا للسياسات الفاشلة لتلك الدول".
ودعا مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا غير بيدرسن الحكومة السورية والمعارضة والجهات الفاعلة الدولية الرئيسية، إلى إيجاد طرق لدفع القرار 2254، الذي من شأنه أن يؤدي إلى وقف إطلاق النار والتسوية السياسية في البلاد.