تحطم تمثال لبريونا تايلور يوم الاثنين، كان قد نُصب في ساحة لاثام في أوكلاند، إثر عمل تخريبي تم خلال عطلة نهاية الأسبوع وبعد مرور أسبوعين فقط على وضع التمثال.
وأعربت إحدى سكان أوكلاند، جوديث عن رأيها عن الواقعة قائلة: "هناك قدر كبير من الإدمان على المخدرات والمشردين والمجانين. وثمة العديد من الأشخاص المزعجين حقا ممن يتسكعون هنا وشبه يعيشون هنا ولا أملك أي فكرة ربما ترتبط بالعنصرية، لكن لا يوجد طريقة لمعرفة ذلك".
ولقيت بريونا تايلور، وهي امرأة سوداء تبلغ من العمر 26 عاما، حتفها خلال مداهمة الشرطة لشقتها وإطلاق النار عليها في لويزفيل بولاية كنتاكي في وقت سابق من هذا العام.
تحطم تمثال لبريونا تايلور يوم الاثنين، كان قد نُصب في ساحة لاثام في أوكلاند، إثر عمل تخريبي تم خلال عطلة نهاية الأسبوع وبعد مرور أسبوعين فقط على وضع التمثال.
وأعربت إحدى سكان أوكلاند، جوديث عن رأيها عن الواقعة قائلة: "هناك قدر كبير من الإدمان على المخدرات والمشردين والمجانين. وثمة العديد من الأشخاص المزعجين حقا ممن يتسكعون هنا وشبه يعيشون هنا ولا أملك أي فكرة ربما ترتبط بالعنصرية، لكن لا يوجد طريقة لمعرفة ذلك".
ولقيت بريونا تايلور، وهي امرأة سوداء تبلغ من العمر 26 عاما، حتفها خلال مداهمة الشرطة لشقتها وإطلاق النار عليها في لويزفيل بولاية كنتاكي في وقت سابق من هذا العام.
تحطم تمثال لبريونا تايلور يوم الاثنين، كان قد نُصب في ساحة لاثام في أوكلاند، إثر عمل تخريبي تم خلال عطلة نهاية الأسبوع وبعد مرور أسبوعين فقط على وضع التمثال.
وأعربت إحدى سكان أوكلاند، جوديث عن رأيها عن الواقعة قائلة: "هناك قدر كبير من الإدمان على المخدرات والمشردين والمجانين. وثمة العديد من الأشخاص المزعجين حقا ممن يتسكعون هنا وشبه يعيشون هنا ولا أملك أي فكرة ربما ترتبط بالعنصرية، لكن لا يوجد طريقة لمعرفة ذلك".
ولقيت بريونا تايلور، وهي امرأة سوداء تبلغ من العمر 26 عاما، حتفها خلال مداهمة الشرطة لشقتها وإطلاق النار عليها في لويزفيل بولاية كنتاكي في وقت سابق من هذا العام.