يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
سوريا: نازحون يلجؤون إلى مأوى طارئ بعد اشتداد حدة الاشتباكات في درعا٠٠:٠٣:٠٨
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أجبرت الاشتباكات العنيفة في درعا سكان المنطقة، وكثير منهم قاصرون، على اللجوء إلى مأوى طارئ أُقيم في مبنى مدرسة، وفق لقطات مصوّرة أُخذت يوم الخميس.

وقال الدكتور عبد الفلاح الذي يعمل في المكتب التنفيذي لقطاع الإغاثة في درعا: "حاليا في هذه المراكز المؤقتة يوجد حوالي 1300 فرد، أي ما يعادل 300 أسرة".

وأضاف: "فورا تم تقديم الدعم الإغاثي والإنساني والصحي لهذه العائلات من قبل فرع الهلال الأحمر السوري وجمعية تنظيم الأسرة".

وفرّ كثيرون بعد فشل الجولة الأخيرة من المفاوضات بين القوات الحكومية والمعارضة في درعا يوم الاثنين، ما أدى إلى تصعيد عسكري في المنطقة.

ثم حاول الجيش السوري استعادة السيطرة على المناطق التي احتلتها القوات المناوئة للحكومة.

وتصاعدت حدة العنف الخميس الماضي، بعد أن شنت المعارضة هجوما مضادا على نقاط تفتيش تابعة للجيش.

ويعتبر التصعيد الأخير الأكبرَ من نوعه في درعا منذ أن عاد معقل المعارضة السابق إلى سيطرة الحكومة في 2018.

ودعت الأمم المتحدة إلى "وقف فوري لإطلاق النار" بعد أن أُجبر 18 ألف ساكن على الفرار من المنطقة الشهر الماضي.

سوريا: نازحون يلجؤون إلى مأوى طارئ بعد اشتداد حدة الاشتباكات في درعا

سوريا, درعا
أغسطس ٦, ٢٠٢١ في ٠٦:٠٥ GMT +00:00 · تم النشر

أجبرت الاشتباكات العنيفة في درعا سكان المنطقة، وكثير منهم قاصرون، على اللجوء إلى مأوى طارئ أُقيم في مبنى مدرسة، وفق لقطات مصوّرة أُخذت يوم الخميس.

وقال الدكتور عبد الفلاح الذي يعمل في المكتب التنفيذي لقطاع الإغاثة في درعا: "حاليا في هذه المراكز المؤقتة يوجد حوالي 1300 فرد، أي ما يعادل 300 أسرة".

وأضاف: "فورا تم تقديم الدعم الإغاثي والإنساني والصحي لهذه العائلات من قبل فرع الهلال الأحمر السوري وجمعية تنظيم الأسرة".

وفرّ كثيرون بعد فشل الجولة الأخيرة من المفاوضات بين القوات الحكومية والمعارضة في درعا يوم الاثنين، ما أدى إلى تصعيد عسكري في المنطقة.

ثم حاول الجيش السوري استعادة السيطرة على المناطق التي احتلتها القوات المناوئة للحكومة.

وتصاعدت حدة العنف الخميس الماضي، بعد أن شنت المعارضة هجوما مضادا على نقاط تفتيش تابعة للجيش.

ويعتبر التصعيد الأخير الأكبرَ من نوعه في درعا منذ أن عاد معقل المعارضة السابق إلى سيطرة الحكومة في 2018.

ودعت الأمم المتحدة إلى "وقف فوري لإطلاق النار" بعد أن أُجبر 18 ألف ساكن على الفرار من المنطقة الشهر الماضي.

النص

أجبرت الاشتباكات العنيفة في درعا سكان المنطقة، وكثير منهم قاصرون، على اللجوء إلى مأوى طارئ أُقيم في مبنى مدرسة، وفق لقطات مصوّرة أُخذت يوم الخميس.

وقال الدكتور عبد الفلاح الذي يعمل في المكتب التنفيذي لقطاع الإغاثة في درعا: "حاليا في هذه المراكز المؤقتة يوجد حوالي 1300 فرد، أي ما يعادل 300 أسرة".

وأضاف: "فورا تم تقديم الدعم الإغاثي والإنساني والصحي لهذه العائلات من قبل فرع الهلال الأحمر السوري وجمعية تنظيم الأسرة".

وفرّ كثيرون بعد فشل الجولة الأخيرة من المفاوضات بين القوات الحكومية والمعارضة في درعا يوم الاثنين، ما أدى إلى تصعيد عسكري في المنطقة.

ثم حاول الجيش السوري استعادة السيطرة على المناطق التي احتلتها القوات المناوئة للحكومة.

وتصاعدت حدة العنف الخميس الماضي، بعد أن شنت المعارضة هجوما مضادا على نقاط تفتيش تابعة للجيش.

ويعتبر التصعيد الأخير الأكبرَ من نوعه في درعا منذ أن عاد معقل المعارضة السابق إلى سيطرة الحكومة في 2018.

ودعت الأمم المتحدة إلى "وقف فوري لإطلاق النار" بعد أن أُجبر 18 ألف ساكن على الفرار من المنطقة الشهر الماضي.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد