أجبرت الاشتباكات العنيفة في درعا سكان المنطقة، وكثير منهم قاصرون، على اللجوء إلى مأوى طارئ أُقيم في مبنى مدرسة، وفق لقطات مصوّرة أُخذت يوم الخميس.
وقال الدكتور عبد الفلاح الذي يعمل في المكتب التنفيذي لقطاع الإغاثة في درعا: "حاليا في هذه المراكز المؤقتة يوجد حوالي 1300 فرد، أي ما يعادل 300 أسرة".
وأضاف: "فورا تم تقديم الدعم الإغاثي والإنساني والصحي لهذه العائلات من قبل فرع الهلال الأحمر السوري وجمعية تنظيم الأسرة".
وفرّ كثيرون بعد فشل الجولة الأخيرة من المفاوضات بين القوات الحكومية والمعارضة في درعا يوم الاثنين، ما أدى إلى تصعيد عسكري في المنطقة.
ثم حاول الجيش السوري استعادة السيطرة على المناطق التي احتلتها القوات المناوئة للحكومة.
وتصاعدت حدة العنف الخميس الماضي، بعد أن شنت المعارضة هجوما مضادا على نقاط تفتيش تابعة للجيش.
ويعتبر التصعيد الأخير الأكبرَ من نوعه في درعا منذ أن عاد معقل المعارضة السابق إلى سيطرة الحكومة في 2018.
ودعت الأمم المتحدة إلى "وقف فوري لإطلاق النار" بعد أن أُجبر 18 ألف ساكن على الفرار من المنطقة الشهر الماضي.
أجبرت الاشتباكات العنيفة في درعا سكان المنطقة، وكثير منهم قاصرون، على اللجوء إلى مأوى طارئ أُقيم في مبنى مدرسة، وفق لقطات مصوّرة أُخذت يوم الخميس.
وقال الدكتور عبد الفلاح الذي يعمل في المكتب التنفيذي لقطاع الإغاثة في درعا: "حاليا في هذه المراكز المؤقتة يوجد حوالي 1300 فرد، أي ما يعادل 300 أسرة".
وأضاف: "فورا تم تقديم الدعم الإغاثي والإنساني والصحي لهذه العائلات من قبل فرع الهلال الأحمر السوري وجمعية تنظيم الأسرة".
وفرّ كثيرون بعد فشل الجولة الأخيرة من المفاوضات بين القوات الحكومية والمعارضة في درعا يوم الاثنين، ما أدى إلى تصعيد عسكري في المنطقة.
ثم حاول الجيش السوري استعادة السيطرة على المناطق التي احتلتها القوات المناوئة للحكومة.
وتصاعدت حدة العنف الخميس الماضي، بعد أن شنت المعارضة هجوما مضادا على نقاط تفتيش تابعة للجيش.
ويعتبر التصعيد الأخير الأكبرَ من نوعه في درعا منذ أن عاد معقل المعارضة السابق إلى سيطرة الحكومة في 2018.
ودعت الأمم المتحدة إلى "وقف فوري لإطلاق النار" بعد أن أُجبر 18 ألف ساكن على الفرار من المنطقة الشهر الماضي.
أجبرت الاشتباكات العنيفة في درعا سكان المنطقة، وكثير منهم قاصرون، على اللجوء إلى مأوى طارئ أُقيم في مبنى مدرسة، وفق لقطات مصوّرة أُخذت يوم الخميس.
وقال الدكتور عبد الفلاح الذي يعمل في المكتب التنفيذي لقطاع الإغاثة في درعا: "حاليا في هذه المراكز المؤقتة يوجد حوالي 1300 فرد، أي ما يعادل 300 أسرة".
وأضاف: "فورا تم تقديم الدعم الإغاثي والإنساني والصحي لهذه العائلات من قبل فرع الهلال الأحمر السوري وجمعية تنظيم الأسرة".
وفرّ كثيرون بعد فشل الجولة الأخيرة من المفاوضات بين القوات الحكومية والمعارضة في درعا يوم الاثنين، ما أدى إلى تصعيد عسكري في المنطقة.
ثم حاول الجيش السوري استعادة السيطرة على المناطق التي احتلتها القوات المناوئة للحكومة.
وتصاعدت حدة العنف الخميس الماضي، بعد أن شنت المعارضة هجوما مضادا على نقاط تفتيش تابعة للجيش.
ويعتبر التصعيد الأخير الأكبرَ من نوعه في درعا منذ أن عاد معقل المعارضة السابق إلى سيطرة الحكومة في 2018.
ودعت الأمم المتحدة إلى "وقف فوري لإطلاق النار" بعد أن أُجبر 18 ألف ساكن على الفرار من المنطقة الشهر الماضي.