تجمّع أنصار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا يوم السبت للاحتجاج على نتائج الانتخابات الرئاسية.
وشُوهد مئات المحتجين يلوحون بالأعلام الأمريكية ويهتفون "الولايات المتحدة"، ويحملون أعلام حملة ترامب وأكسسواراتها.
ويتهم ناشطون الحزب الديمقراطي بتزوير الانتخابات و"سرقة" الأصوات لصالح ترامب.
وأكد سكرتير ولاية جورجيا براد رافنسبيرغر يوم الخميس أن إعادة الفرز اكتملت وأن بايدن فاز بـ 16 صوت من أصوات المجمع الانتخابي بجورجيا، بفارق أكثر من 12 ألف صوت.
ولم يعترف ترامب رسميا حتى الآن بهزيمته لصالح الرئيس المنتخب بايدن، حيث رفعت فِرَقُهُ القانونية عدة دعاوى قضائية واتحادية تزعم حدوث تزوير أثناء الانتخابات في محاولة لقلب هزيمته، إلا أن الدعاوى رُدّت من قبل عدة ولايات.
ووفقا لمسؤولي الانتخابات الأمريكيين، كانت انتخابات 2020 "الأكثر أمنا في التاريخ الأمريكي".
تجمّع أنصار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا يوم السبت للاحتجاج على نتائج الانتخابات الرئاسية.
وشُوهد مئات المحتجين يلوحون بالأعلام الأمريكية ويهتفون "الولايات المتحدة"، ويحملون أعلام حملة ترامب وأكسسواراتها.
ويتهم ناشطون الحزب الديمقراطي بتزوير الانتخابات و"سرقة" الأصوات لصالح ترامب.
وأكد سكرتير ولاية جورجيا براد رافنسبيرغر يوم الخميس أن إعادة الفرز اكتملت وأن بايدن فاز بـ 16 صوت من أصوات المجمع الانتخابي بجورجيا، بفارق أكثر من 12 ألف صوت.
ولم يعترف ترامب رسميا حتى الآن بهزيمته لصالح الرئيس المنتخب بايدن، حيث رفعت فِرَقُهُ القانونية عدة دعاوى قضائية واتحادية تزعم حدوث تزوير أثناء الانتخابات في محاولة لقلب هزيمته، إلا أن الدعاوى رُدّت من قبل عدة ولايات.
ووفقا لمسؤولي الانتخابات الأمريكيين، كانت انتخابات 2020 "الأكثر أمنا في التاريخ الأمريكي".
تجمّع أنصار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا يوم السبت للاحتجاج على نتائج الانتخابات الرئاسية.
وشُوهد مئات المحتجين يلوحون بالأعلام الأمريكية ويهتفون "الولايات المتحدة"، ويحملون أعلام حملة ترامب وأكسسواراتها.
ويتهم ناشطون الحزب الديمقراطي بتزوير الانتخابات و"سرقة" الأصوات لصالح ترامب.
وأكد سكرتير ولاية جورجيا براد رافنسبيرغر يوم الخميس أن إعادة الفرز اكتملت وأن بايدن فاز بـ 16 صوت من أصوات المجمع الانتخابي بجورجيا، بفارق أكثر من 12 ألف صوت.
ولم يعترف ترامب رسميا حتى الآن بهزيمته لصالح الرئيس المنتخب بايدن، حيث رفعت فِرَقُهُ القانونية عدة دعاوى قضائية واتحادية تزعم حدوث تزوير أثناء الانتخابات في محاولة لقلب هزيمته، إلا أن الدعاوى رُدّت من قبل عدة ولايات.
ووفقا لمسؤولي الانتخابات الأمريكيين، كانت انتخابات 2020 "الأكثر أمنا في التاريخ الأمريكي".