دعا الرئيس اللبناني ميشال عون المجتمع الدولي إلى عدم التخلي عن لبنان ومواصلة مساعدة البلد المأزوم، خلال مؤتمر افتراضي عقده الأربعاء، بمناسبة الذكرى الأولى للانفجار الكارثي في ميناء بيروت.
وقال عون "أود أن أشكر الدول والمؤسسات الشقيقة والصديقة على تضامنها وعلى المساعدات التي تم إرسالها خلال العام الماضي"، مضيفاً أن "لبنان يعول عليكم، لا تخذلوه".
كما أكد الرئيس دعمه رفع الحصانات في محاكمة المسؤولين عن تفجير ميناء بيروت.
وقال رئيس الجمهورية: "من المؤسف أنه لم يتم إحراز أي تقدم تقريبا في كشف الحقيقة والمسؤولين عن ارتكاب هذه الجريمة بحق الشعب اللبناني".
وأسفر الانفجاران اللذان وقعا في ميناء المدينة في 4 أغسطس/آب 2020 عن مقتل 218 شخصًا وإصابة أكثر من 7500 بجروح وتشريد حوالي 300 ألف شخص.
وكشفت التحقيقات الأولية أن الانفجارات نجمت عن حريق في مستودع يحتوي على حوالي 2750 طنًا من نترات الأمونيوم المخزنة بشكل غير صحيح، لكن التحقيق الحكومي في الأسباب الدقيقة للحادث لا يزال مستمراً.
دعا الرئيس اللبناني ميشال عون المجتمع الدولي إلى عدم التخلي عن لبنان ومواصلة مساعدة البلد المأزوم، خلال مؤتمر افتراضي عقده الأربعاء، بمناسبة الذكرى الأولى للانفجار الكارثي في ميناء بيروت.
وقال عون "أود أن أشكر الدول والمؤسسات الشقيقة والصديقة على تضامنها وعلى المساعدات التي تم إرسالها خلال العام الماضي"، مضيفاً أن "لبنان يعول عليكم، لا تخذلوه".
كما أكد الرئيس دعمه رفع الحصانات في محاكمة المسؤولين عن تفجير ميناء بيروت.
وقال رئيس الجمهورية: "من المؤسف أنه لم يتم إحراز أي تقدم تقريبا في كشف الحقيقة والمسؤولين عن ارتكاب هذه الجريمة بحق الشعب اللبناني".
وأسفر الانفجاران اللذان وقعا في ميناء المدينة في 4 أغسطس/آب 2020 عن مقتل 218 شخصًا وإصابة أكثر من 7500 بجروح وتشريد حوالي 300 ألف شخص.
وكشفت التحقيقات الأولية أن الانفجارات نجمت عن حريق في مستودع يحتوي على حوالي 2750 طنًا من نترات الأمونيوم المخزنة بشكل غير صحيح، لكن التحقيق الحكومي في الأسباب الدقيقة للحادث لا يزال مستمراً.
دعا الرئيس اللبناني ميشال عون المجتمع الدولي إلى عدم التخلي عن لبنان ومواصلة مساعدة البلد المأزوم، خلال مؤتمر افتراضي عقده الأربعاء، بمناسبة الذكرى الأولى للانفجار الكارثي في ميناء بيروت.
وقال عون "أود أن أشكر الدول والمؤسسات الشقيقة والصديقة على تضامنها وعلى المساعدات التي تم إرسالها خلال العام الماضي"، مضيفاً أن "لبنان يعول عليكم، لا تخذلوه".
كما أكد الرئيس دعمه رفع الحصانات في محاكمة المسؤولين عن تفجير ميناء بيروت.
وقال رئيس الجمهورية: "من المؤسف أنه لم يتم إحراز أي تقدم تقريبا في كشف الحقيقة والمسؤولين عن ارتكاب هذه الجريمة بحق الشعب اللبناني".
وأسفر الانفجاران اللذان وقعا في ميناء المدينة في 4 أغسطس/آب 2020 عن مقتل 218 شخصًا وإصابة أكثر من 7500 بجروح وتشريد حوالي 300 ألف شخص.
وكشفت التحقيقات الأولية أن الانفجارات نجمت عن حريق في مستودع يحتوي على حوالي 2750 طنًا من نترات الأمونيوم المخزنة بشكل غير صحيح، لكن التحقيق الحكومي في الأسباب الدقيقة للحادث لا يزال مستمراً.