رُصدت الاستعدادات في قرية سيفينغتون في كينت يوم الإثنين، لتحويلها إلى منطقة حدودية للمملكة المتحدة مع الاتحاد الأوروبي، حيث جرى تصوير موقع بناء مستودع جديد للتخليص الجمركي في المنطقة.
وذكرت الأنباء أن قدرة استيعاب المستودع ستبلغ 2000 شاحنة.
وقال إحدى السكان المحليين: "أعتقد أنه عار حقيقي على البيئة المحلية، فلدينا بالفعل ما يكفينا هنا ولا أعتقد أن 2000 شاحنة ستغير أي شيء على أي حال. فهناك عدد أكبر من الشاحنات هناك، لذا فهو غير مهم لأنه لن يتكيف مع الوضع".
وأعربت راشيل، وهي من أهالي المنطقة عن صدمتها من القرار المخطط له دون إبلاغ السكان المحليين بالأعمال قائلة: "بكل أمانة جاء الأمر بمثابة صدمة. فلم أسمع بأي شيء عنه منذ أن جرى التخطيط له. لذلك بدا الأمر، بخاصة لأولئك الذين يعيشون حقيقة في القرية، كأنه خرج من الفراغ".
إلى ذلك صوتت مقاطعة كينت بنسبة 60٪ مقابل 40٪ على وجه التقريب لمغادرة الاتحاد الأوروبي في عام 2016.
رُصدت الاستعدادات في قرية سيفينغتون في كينت يوم الإثنين، لتحويلها إلى منطقة حدودية للمملكة المتحدة مع الاتحاد الأوروبي، حيث جرى تصوير موقع بناء مستودع جديد للتخليص الجمركي في المنطقة.
وذكرت الأنباء أن قدرة استيعاب المستودع ستبلغ 2000 شاحنة.
وقال إحدى السكان المحليين: "أعتقد أنه عار حقيقي على البيئة المحلية، فلدينا بالفعل ما يكفينا هنا ولا أعتقد أن 2000 شاحنة ستغير أي شيء على أي حال. فهناك عدد أكبر من الشاحنات هناك، لذا فهو غير مهم لأنه لن يتكيف مع الوضع".
وأعربت راشيل، وهي من أهالي المنطقة عن صدمتها من القرار المخطط له دون إبلاغ السكان المحليين بالأعمال قائلة: "بكل أمانة جاء الأمر بمثابة صدمة. فلم أسمع بأي شيء عنه منذ أن جرى التخطيط له. لذلك بدا الأمر، بخاصة لأولئك الذين يعيشون حقيقة في القرية، كأنه خرج من الفراغ".
إلى ذلك صوتت مقاطعة كينت بنسبة 60٪ مقابل 40٪ على وجه التقريب لمغادرة الاتحاد الأوروبي في عام 2016.
رُصدت الاستعدادات في قرية سيفينغتون في كينت يوم الإثنين، لتحويلها إلى منطقة حدودية للمملكة المتحدة مع الاتحاد الأوروبي، حيث جرى تصوير موقع بناء مستودع جديد للتخليص الجمركي في المنطقة.
وذكرت الأنباء أن قدرة استيعاب المستودع ستبلغ 2000 شاحنة.
وقال إحدى السكان المحليين: "أعتقد أنه عار حقيقي على البيئة المحلية، فلدينا بالفعل ما يكفينا هنا ولا أعتقد أن 2000 شاحنة ستغير أي شيء على أي حال. فهناك عدد أكبر من الشاحنات هناك، لذا فهو غير مهم لأنه لن يتكيف مع الوضع".
وأعربت راشيل، وهي من أهالي المنطقة عن صدمتها من القرار المخطط له دون إبلاغ السكان المحليين بالأعمال قائلة: "بكل أمانة جاء الأمر بمثابة صدمة. فلم أسمع بأي شيء عنه منذ أن جرى التخطيط له. لذلك بدا الأمر، بخاصة لأولئك الذين يعيشون حقيقة في القرية، كأنه خرج من الفراغ".
إلى ذلك صوتت مقاطعة كينت بنسبة 60٪ مقابل 40٪ على وجه التقريب لمغادرة الاتحاد الأوروبي في عام 2016.