انضم يوم الثلاثاء آلاف المتظاهرين إلى مسيرة للاحتفاء بالذكرى السنوية الأولى لمسيرة المليون شخص ضد مشروع قانون تسليم المجرمين الذي سُحب حاليا، وأفضى إلى اندلاع احتجاجات مناهضة للحكومة أوسع نطاقا في هونغ كونغ.
وبعد تجمعهم في حديقة شاتر غاردن، جال الناس الشوارع حاملين مظلات لحماية أنفسهم مما تطلقه الشرطة من غاز مسيل للدموع ، فيما هتف الكثيرون "هونغ كونغ، الاستقلال، ذلك هو الطريق الوحيد".
وتصاعدت وتيرة التوتر عندما لاحقت الشرطة الحشود، وأطلقت رصاص الفلفل، ونفذت عمليات تفتيش جسدية وألقت القبض على كثيرين.
وفي يونيو/حزيران 2019، نزل الناس إلى الشوارع بسلمية لمعارضة مشروع القانون والذي بمقتضاه يتم تسليم المجرمين إلى البر الرئيسي للصين، مما أفضى إلى إندلاع احتجاجات عارمة لشهور في أرجاء الجزيرة.
وتراجعت وتيرة الاحتجاجات في مواجهة القيود المفروضة بسبب تفشي كوفيد-19، لكن المتظاهرين عادوا إلى الشوارع في مايو/أيار، تزامنا مع إعلان بكين عزمها إصدار قانون جديد خاص بالأمن الوطني في الإقليم.
وكان مجلس الشعب الصيني قد صوّت لصالح مشروع القانون، الذي يفضي إلى حظر الفتنة والتدخل الأجنبي والخيانة، بينما تم تمريره بالتحايل في 28 مايو/أيار على المجلس التشريعي لهونغ كونغ.
انضم يوم الثلاثاء آلاف المتظاهرين إلى مسيرة للاحتفاء بالذكرى السنوية الأولى لمسيرة المليون شخص ضد مشروع قانون تسليم المجرمين الذي سُحب حاليا، وأفضى إلى اندلاع احتجاجات مناهضة للحكومة أوسع نطاقا في هونغ كونغ.
وبعد تجمعهم في حديقة شاتر غاردن، جال الناس الشوارع حاملين مظلات لحماية أنفسهم مما تطلقه الشرطة من غاز مسيل للدموع ، فيما هتف الكثيرون "هونغ كونغ، الاستقلال، ذلك هو الطريق الوحيد".
وتصاعدت وتيرة التوتر عندما لاحقت الشرطة الحشود، وأطلقت رصاص الفلفل، ونفذت عمليات تفتيش جسدية وألقت القبض على كثيرين.
وفي يونيو/حزيران 2019، نزل الناس إلى الشوارع بسلمية لمعارضة مشروع القانون والذي بمقتضاه يتم تسليم المجرمين إلى البر الرئيسي للصين، مما أفضى إلى إندلاع احتجاجات عارمة لشهور في أرجاء الجزيرة.
وتراجعت وتيرة الاحتجاجات في مواجهة القيود المفروضة بسبب تفشي كوفيد-19، لكن المتظاهرين عادوا إلى الشوارع في مايو/أيار، تزامنا مع إعلان بكين عزمها إصدار قانون جديد خاص بالأمن الوطني في الإقليم.
وكان مجلس الشعب الصيني قد صوّت لصالح مشروع القانون، الذي يفضي إلى حظر الفتنة والتدخل الأجنبي والخيانة، بينما تم تمريره بالتحايل في 28 مايو/أيار على المجلس التشريعي لهونغ كونغ.
انضم يوم الثلاثاء آلاف المتظاهرين إلى مسيرة للاحتفاء بالذكرى السنوية الأولى لمسيرة المليون شخص ضد مشروع قانون تسليم المجرمين الذي سُحب حاليا، وأفضى إلى اندلاع احتجاجات مناهضة للحكومة أوسع نطاقا في هونغ كونغ.
وبعد تجمعهم في حديقة شاتر غاردن، جال الناس الشوارع حاملين مظلات لحماية أنفسهم مما تطلقه الشرطة من غاز مسيل للدموع ، فيما هتف الكثيرون "هونغ كونغ، الاستقلال، ذلك هو الطريق الوحيد".
وتصاعدت وتيرة التوتر عندما لاحقت الشرطة الحشود، وأطلقت رصاص الفلفل، ونفذت عمليات تفتيش جسدية وألقت القبض على كثيرين.
وفي يونيو/حزيران 2019، نزل الناس إلى الشوارع بسلمية لمعارضة مشروع القانون والذي بمقتضاه يتم تسليم المجرمين إلى البر الرئيسي للصين، مما أفضى إلى إندلاع احتجاجات عارمة لشهور في أرجاء الجزيرة.
وتراجعت وتيرة الاحتجاجات في مواجهة القيود المفروضة بسبب تفشي كوفيد-19، لكن المتظاهرين عادوا إلى الشوارع في مايو/أيار، تزامنا مع إعلان بكين عزمها إصدار قانون جديد خاص بالأمن الوطني في الإقليم.
وكان مجلس الشعب الصيني قد صوّت لصالح مشروع القانون، الذي يفضي إلى حظر الفتنة والتدخل الأجنبي والخيانة، بينما تم تمريره بالتحايل في 28 مايو/أيار على المجلس التشريعي لهونغ كونغ.