أدلى بعض سكان كاراكاس بأصواتهم يوم السبت في "استشارة شعبية" دعا إليها زعيم المعارضة خوان غوايدو، حيث سُئل المواطنون عمّا إذا كانوا يرفضون الانتخابات التشريعية التي أجريت في 6 ديسمبر/ كانون الأول أم لا.
وشُوهد أناس يتجمعون ويدلون بأصواتهم في ساحتي بوليفار دي تشاكاو ولوس بالوسرانديس شرق كاراكاس.
وقال غوايدو للصحفيين في ميدان بوليفار دي تشاكاو: "لا يوجد نواب منتخبون جدد، هذا هو المفتاح. إنهم غير قانونيين وغير دستوريين"، مضيفا: "ما سيحدث هو بالضبط نفس الشيء الذي حدث في 20 مايو/ أيار 2018، عندما لم يتم الاعتراف [بشرعية] مادورو".
وأسفرت نتائج الانتخابات التشريعية، التي قاطعتها المعارضة، عن سيطرة الرئيس نيكولاس مادورو والحزب الاشتراكي الموحد الحاكم على الجمعية الوطنية، آخر مؤسسة كانت تحت سيطرة المعارضة.
ووصف زعيم المعارضة خوان غوايدو الانتخابات بالـ"مزورة".
أدلى بعض سكان كاراكاس بأصواتهم يوم السبت في "استشارة شعبية" دعا إليها زعيم المعارضة خوان غوايدو، حيث سُئل المواطنون عمّا إذا كانوا يرفضون الانتخابات التشريعية التي أجريت في 6 ديسمبر/ كانون الأول أم لا.
وشُوهد أناس يتجمعون ويدلون بأصواتهم في ساحتي بوليفار دي تشاكاو ولوس بالوسرانديس شرق كاراكاس.
وقال غوايدو للصحفيين في ميدان بوليفار دي تشاكاو: "لا يوجد نواب منتخبون جدد، هذا هو المفتاح. إنهم غير قانونيين وغير دستوريين"، مضيفا: "ما سيحدث هو بالضبط نفس الشيء الذي حدث في 20 مايو/ أيار 2018، عندما لم يتم الاعتراف [بشرعية] مادورو".
وأسفرت نتائج الانتخابات التشريعية، التي قاطعتها المعارضة، عن سيطرة الرئيس نيكولاس مادورو والحزب الاشتراكي الموحد الحاكم على الجمعية الوطنية، آخر مؤسسة كانت تحت سيطرة المعارضة.
ووصف زعيم المعارضة خوان غوايدو الانتخابات بالـ"مزورة".
أدلى بعض سكان كاراكاس بأصواتهم يوم السبت في "استشارة شعبية" دعا إليها زعيم المعارضة خوان غوايدو، حيث سُئل المواطنون عمّا إذا كانوا يرفضون الانتخابات التشريعية التي أجريت في 6 ديسمبر/ كانون الأول أم لا.
وشُوهد أناس يتجمعون ويدلون بأصواتهم في ساحتي بوليفار دي تشاكاو ولوس بالوسرانديس شرق كاراكاس.
وقال غوايدو للصحفيين في ميدان بوليفار دي تشاكاو: "لا يوجد نواب منتخبون جدد، هذا هو المفتاح. إنهم غير قانونيين وغير دستوريين"، مضيفا: "ما سيحدث هو بالضبط نفس الشيء الذي حدث في 20 مايو/ أيار 2018، عندما لم يتم الاعتراف [بشرعية] مادورو".
وأسفرت نتائج الانتخابات التشريعية، التي قاطعتها المعارضة، عن سيطرة الرئيس نيكولاس مادورو والحزب الاشتراكي الموحد الحاكم على الجمعية الوطنية، آخر مؤسسة كانت تحت سيطرة المعارضة.
ووصف زعيم المعارضة خوان غوايدو الانتخابات بالـ"مزورة".