انتشرت آليات عسكرية، بما فيها الدبابات، يوم الجمعة في بلدة شولد الواقعة في ولاية راينلاند بالاتينات بعد اجتياح الفيضانات العارمة للمنطقة متسببة بوقوع الكوارث فيها.
وزارت رئيسة وزراء الولاية مالو دراير المنطقة رفقةَ وزير الداخلية روجر ليفينتس، وتخلّلت الزيارة لقاءات مع الأهالي.
وبدأت أعمال التنظيف في المناطق المتضررة بجهود المجتمع المحلي، فيما أفادت تقارير محلية بانتشار 900 جندي فيها لتقديم المساعدة.
واجتاحت الفيضانات أجزاء من غرب ألمانيا، ما أودى بحياة 103 شخصا على الأقل، كما فُقِد ما يزيد عن 1000 شخص آخرين، فيما انقطعت الطاقة الكهربائية عن عشرات الآلاف، في الوقت الذي وصلت فيه الفيضانات إلى بلجيكا وهولندا ولوكسمبورغ.
وأطلقت وزيرة الدفاع الاتحادية أنغريت كرامب كارينباور إنذارا عسكريا بوقوع كارثة لمواجهة هذه الكارثة الطبيعية.
انتشرت آليات عسكرية، بما فيها الدبابات، يوم الجمعة في بلدة شولد الواقعة في ولاية راينلاند بالاتينات بعد اجتياح الفيضانات العارمة للمنطقة متسببة بوقوع الكوارث فيها.
وزارت رئيسة وزراء الولاية مالو دراير المنطقة رفقةَ وزير الداخلية روجر ليفينتس، وتخلّلت الزيارة لقاءات مع الأهالي.
وبدأت أعمال التنظيف في المناطق المتضررة بجهود المجتمع المحلي، فيما أفادت تقارير محلية بانتشار 900 جندي فيها لتقديم المساعدة.
واجتاحت الفيضانات أجزاء من غرب ألمانيا، ما أودى بحياة 103 شخصا على الأقل، كما فُقِد ما يزيد عن 1000 شخص آخرين، فيما انقطعت الطاقة الكهربائية عن عشرات الآلاف، في الوقت الذي وصلت فيه الفيضانات إلى بلجيكا وهولندا ولوكسمبورغ.
وأطلقت وزيرة الدفاع الاتحادية أنغريت كرامب كارينباور إنذارا عسكريا بوقوع كارثة لمواجهة هذه الكارثة الطبيعية.
انتشرت آليات عسكرية، بما فيها الدبابات، يوم الجمعة في بلدة شولد الواقعة في ولاية راينلاند بالاتينات بعد اجتياح الفيضانات العارمة للمنطقة متسببة بوقوع الكوارث فيها.
وزارت رئيسة وزراء الولاية مالو دراير المنطقة رفقةَ وزير الداخلية روجر ليفينتس، وتخلّلت الزيارة لقاءات مع الأهالي.
وبدأت أعمال التنظيف في المناطق المتضررة بجهود المجتمع المحلي، فيما أفادت تقارير محلية بانتشار 900 جندي فيها لتقديم المساعدة.
واجتاحت الفيضانات أجزاء من غرب ألمانيا، ما أودى بحياة 103 شخصا على الأقل، كما فُقِد ما يزيد عن 1000 شخص آخرين، فيما انقطعت الطاقة الكهربائية عن عشرات الآلاف، في الوقت الذي وصلت فيه الفيضانات إلى بلجيكا وهولندا ولوكسمبورغ.
وأطلقت وزيرة الدفاع الاتحادية أنغريت كرامب كارينباور إنذارا عسكريا بوقوع كارثة لمواجهة هذه الكارثة الطبيعية.