٠٠:٠٢:٠٤عبّر أعضاء من المجتمع التركي في برلين يوم الاثنين عن آرائهم حيال فوز الحزب الاشتراكي الديمقراطي بفارق ضئيل في الانتخابات بالعاصمة الألمانية.
وقالت امرأة تقطن منطقة كرويتسبيرغ التي تتواجد فيها جالية تركية كبيرة: "نريد أن يكون لدينا حزب يمكننا التصويت له حتى نتمكن من حماية حقوق الأتراك".
بدوره، قال أحد السكان المحليين: "الحزب الاشتراكي الديمقراطي أقرب إلينا كثيرا. على أي حال، كما قلت أيضا، نحن لسنا مهاجرين، وفي نهاية المطاف، نريد أن يفوز حزب أقرب إلينا".
واجتذب الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الذي ينتمي إلى تقليديا يسار الوسط، مزيدا من دعم الألمان ذوي الأصول المهاجرة، بعد إبعاد حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي الحاكم الناخبين بعيدا عنه حينما صوّت أعضاؤه في البرلمان لصالح إلغاء قانون الجنسية المزدوجة في ألمانيا في عام 2016، رغم إيقاف المستشارة أنغيلا ميركل الخطوة.
وتشير تقديرات شركة (Data4U) الاستشارية ومقرها برلين، إلى فوز الحزب الاشتراكي الديمقراطي بحصة كبيرة من الأصوات التركية الألمانية، مع الأخذ في الاعتبار نتائج الانتخابات الوطنية والمحلية لعام 2017، والتي أظهرت دعم 60 في المائة منهم للحزب.
ووفقا للنتائج الرسمية المؤقتة على مستوى البلاد، حلّ الحزب الاشتراكي الديمقراطي في المرتبة الأولى بنسبة 25.7 في المائة و206 مقاعد، بينما جاء حزب ميركل الديمقراطي المسيحي، إلى جانب الحزب البافاري الشقيق، في المرتبة الثانية بنسبة 24.1 في المائة و196 مقعدا.
بدورهما، حلّ كل من حزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر، وهما الحزبان المفتاحيان لتشكيل أية حكومة جديدة، في المركز الثالث بنسبة 14.8 في المائة و118 مقعدا والرابع بنسبة 11.5 في المائة و92 مقعدا على التوالي.
ألمانيا: الجالية التركية في برلين تعبّر عن آرائها بعد فوز الحزب الاشتراكي الديمقراطي في الانتخابات البرلمانية
عبّر أعضاء من المجتمع التركي في برلين يوم الاثنين عن آرائهم حيال فوز الحزب الاشتراكي الديمقراطي بفارق ضئيل في الانتخابات بالعاصمة الألمانية.
وقالت امرأة تقطن منطقة كرويتسبيرغ التي تتواجد فيها جالية تركية كبيرة: "نريد أن يكون لدينا حزب يمكننا التصويت له حتى نتمكن من حماية حقوق الأتراك".
بدوره، قال أحد السكان المحليين: "الحزب الاشتراكي الديمقراطي أقرب إلينا كثيرا. على أي حال، كما قلت أيضا، نحن لسنا مهاجرين، وفي نهاية المطاف، نريد أن يفوز حزب أقرب إلينا".
واجتذب الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الذي ينتمي إلى تقليديا يسار الوسط، مزيدا من دعم الألمان ذوي الأصول المهاجرة، بعد إبعاد حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي الحاكم الناخبين بعيدا عنه حينما صوّت أعضاؤه في البرلمان لصالح إلغاء قانون الجنسية المزدوجة في ألمانيا في عام 2016، رغم إيقاف المستشارة أنغيلا ميركل الخطوة.
وتشير تقديرات شركة (Data4U) الاستشارية ومقرها برلين، إلى فوز الحزب الاشتراكي الديمقراطي بحصة كبيرة من الأصوات التركية الألمانية، مع الأخذ في الاعتبار نتائج الانتخابات الوطنية والمحلية لعام 2017، والتي أظهرت دعم 60 في المائة منهم للحزب.
ووفقا للنتائج الرسمية المؤقتة على مستوى البلاد، حلّ الحزب الاشتراكي الديمقراطي في المرتبة الأولى بنسبة 25.7 في المائة و206 مقاعد، بينما جاء حزب ميركل الديمقراطي المسيحي، إلى جانب الحزب البافاري الشقيق، في المرتبة الثانية بنسبة 24.1 في المائة و196 مقعدا.
بدورهما، حلّ كل من حزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر، وهما الحزبان المفتاحيان لتشكيل أية حكومة جديدة، في المركز الثالث بنسبة 14.8 في المائة و118 مقعدا والرابع بنسبة 11.5 في المائة و92 مقعدا على التوالي.
عبّر أعضاء من المجتمع التركي في برلين يوم الاثنين عن آرائهم حيال فوز الحزب الاشتراكي الديمقراطي بفارق ضئيل في الانتخابات بالعاصمة الألمانية.
وقالت امرأة تقطن منطقة كرويتسبيرغ التي تتواجد فيها جالية تركية كبيرة: "نريد أن يكون لدينا حزب يمكننا التصويت له حتى نتمكن من حماية حقوق الأتراك".
بدوره، قال أحد السكان المحليين: "الحزب الاشتراكي الديمقراطي أقرب إلينا كثيرا. على أي حال، كما قلت أيضا، نحن لسنا مهاجرين، وفي نهاية المطاف، نريد أن يفوز حزب أقرب إلينا".
واجتذب الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الذي ينتمي إلى تقليديا يسار الوسط، مزيدا من دعم الألمان ذوي الأصول المهاجرة، بعد إبعاد حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي الحاكم الناخبين بعيدا عنه حينما صوّت أعضاؤه في البرلمان لصالح إلغاء قانون الجنسية المزدوجة في ألمانيا في عام 2016، رغم إيقاف المستشارة أنغيلا ميركل الخطوة.
وتشير تقديرات شركة (Data4U) الاستشارية ومقرها برلين، إلى فوز الحزب الاشتراكي الديمقراطي بحصة كبيرة من الأصوات التركية الألمانية، مع الأخذ في الاعتبار نتائج الانتخابات الوطنية والمحلية لعام 2017، والتي أظهرت دعم 60 في المائة منهم للحزب.
ووفقا للنتائج الرسمية المؤقتة على مستوى البلاد، حلّ الحزب الاشتراكي الديمقراطي في المرتبة الأولى بنسبة 25.7 في المائة و206 مقاعد، بينما جاء حزب ميركل الديمقراطي المسيحي، إلى جانب الحزب البافاري الشقيق، في المرتبة الثانية بنسبة 24.1 في المائة و196 مقعدا.
بدورهما، حلّ كل من حزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر، وهما الحزبان المفتاحيان لتشكيل أية حكومة جديدة، في المركز الثالث بنسبة 14.8 في المائة و118 مقعدا والرابع بنسبة 11.5 في المائة و92 مقعدا على التوالي.