واصل عمال الإنقاذ يوم الجمعة البحث بين ركام مبنى منهار في العاصمة بيروت بعد يوم واحد من اكتشاف مؤشرات حياة تحت الأنقاض.
واستمر أفراد الدفاع المدني اللبناني والمهندسون فضلا عن فريق الإنقاذ التشيلي في العمل بالموقع الذي يقع في مار مخايل وسط بيروت.
وبدأت عملية البحث بين الأنقاض يوم الأربعاء حينما شعر كلب بوليسي يدعى فلاش ينتمي إلى فريق البحث والإنقاذ التشيلي بشيء ما ليركض باتجاه مبنى منهار، ما أشار إلى احتمال وجود نبض حياة تحت الأنقاض.
وتتواصل جهود البحث عن الضحايا المدفونين تحت الركام بعد مضي شهر على وقوع انفجارات مرفأ بيروت، التي خلفت ما لا يقل عن 190 قتيلا وقرابة 6500 جريح، فيما تتضاءل فرصة العثور على ناجين.
واصل عمال الإنقاذ يوم الجمعة البحث بين ركام مبنى منهار في العاصمة بيروت بعد يوم واحد من اكتشاف مؤشرات حياة تحت الأنقاض.
واستمر أفراد الدفاع المدني اللبناني والمهندسون فضلا عن فريق الإنقاذ التشيلي في العمل بالموقع الذي يقع في مار مخايل وسط بيروت.
وبدأت عملية البحث بين الأنقاض يوم الأربعاء حينما شعر كلب بوليسي يدعى فلاش ينتمي إلى فريق البحث والإنقاذ التشيلي بشيء ما ليركض باتجاه مبنى منهار، ما أشار إلى احتمال وجود نبض حياة تحت الأنقاض.
وتتواصل جهود البحث عن الضحايا المدفونين تحت الركام بعد مضي شهر على وقوع انفجارات مرفأ بيروت، التي خلفت ما لا يقل عن 190 قتيلا وقرابة 6500 جريح، فيما تتضاءل فرصة العثور على ناجين.
واصل عمال الإنقاذ يوم الجمعة البحث بين ركام مبنى منهار في العاصمة بيروت بعد يوم واحد من اكتشاف مؤشرات حياة تحت الأنقاض.
واستمر أفراد الدفاع المدني اللبناني والمهندسون فضلا عن فريق الإنقاذ التشيلي في العمل بالموقع الذي يقع في مار مخايل وسط بيروت.
وبدأت عملية البحث بين الأنقاض يوم الأربعاء حينما شعر كلب بوليسي يدعى فلاش ينتمي إلى فريق البحث والإنقاذ التشيلي بشيء ما ليركض باتجاه مبنى منهار، ما أشار إلى احتمال وجود نبض حياة تحت الأنقاض.
وتتواصل جهود البحث عن الضحايا المدفونين تحت الركام بعد مضي شهر على وقوع انفجارات مرفأ بيروت، التي خلفت ما لا يقل عن 190 قتيلا وقرابة 6500 جريح، فيما تتضاءل فرصة العثور على ناجين.