اندلعت اشتباكات، يوم الاثنين، في خضم استمرار التظاهرات المناهضة للحكومة في بيروت، على خلفية الانفجارات الدامية التي هزت منطقة مرفأ المدينة في الأسبوع الماضي، والتي أودت بحياة ما لا يقل عن 200 شخص وإصابة الآلاف وتشريد مئات الآلاف.
وشوهد المتظاهرون وهم يتجمعون بالقرب من ساحة النجمة في المدينة، ويرشقون المواد ويضرمون النار، كما رُصد بعضهم وهم يستعينون بمضارب التنس لضرب قنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه عناصرالقوات الأمنية.
وكان رئيس الوزراء اللبناني حسان دياب قد أعلن إلى جانب كل من وزيرة العدل ماري كلود نجم، ووزيرة الإعلام منال عبد الصمد، ووزير البيئة دميانوس قطار، عن استقالتهم في أعقاب تظاهرات نهاية الأسبوع، وفي حال استقال ما مجموعه سبعة وزراء، تغدو الحكومة حكومة تصريف أعمال، حتى يتم تشكيل حكومة جديدة.
ويُعتقد أن الانفجارات نتجت عن اشتعال لـ 2750 طنا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار، تم تخزينها في المرفأ دون تبني تدابير وقائية فيما لم تتضح ملابسات الاشتعال حتى الآن، على حد تعبير رئيس الوزراء اللبناني حسن دياب.
اندلعت اشتباكات، يوم الاثنين، في خضم استمرار التظاهرات المناهضة للحكومة في بيروت، على خلفية الانفجارات الدامية التي هزت منطقة مرفأ المدينة في الأسبوع الماضي، والتي أودت بحياة ما لا يقل عن 200 شخص وإصابة الآلاف وتشريد مئات الآلاف.
وشوهد المتظاهرون وهم يتجمعون بالقرب من ساحة النجمة في المدينة، ويرشقون المواد ويضرمون النار، كما رُصد بعضهم وهم يستعينون بمضارب التنس لضرب قنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه عناصرالقوات الأمنية.
وكان رئيس الوزراء اللبناني حسان دياب قد أعلن إلى جانب كل من وزيرة العدل ماري كلود نجم، ووزيرة الإعلام منال عبد الصمد، ووزير البيئة دميانوس قطار، عن استقالتهم في أعقاب تظاهرات نهاية الأسبوع، وفي حال استقال ما مجموعه سبعة وزراء، تغدو الحكومة حكومة تصريف أعمال، حتى يتم تشكيل حكومة جديدة.
ويُعتقد أن الانفجارات نتجت عن اشتعال لـ 2750 طنا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار، تم تخزينها في المرفأ دون تبني تدابير وقائية فيما لم تتضح ملابسات الاشتعال حتى الآن، على حد تعبير رئيس الوزراء اللبناني حسن دياب.
اندلعت اشتباكات، يوم الاثنين، في خضم استمرار التظاهرات المناهضة للحكومة في بيروت، على خلفية الانفجارات الدامية التي هزت منطقة مرفأ المدينة في الأسبوع الماضي، والتي أودت بحياة ما لا يقل عن 200 شخص وإصابة الآلاف وتشريد مئات الآلاف.
وشوهد المتظاهرون وهم يتجمعون بالقرب من ساحة النجمة في المدينة، ويرشقون المواد ويضرمون النار، كما رُصد بعضهم وهم يستعينون بمضارب التنس لضرب قنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه عناصرالقوات الأمنية.
وكان رئيس الوزراء اللبناني حسان دياب قد أعلن إلى جانب كل من وزيرة العدل ماري كلود نجم، ووزيرة الإعلام منال عبد الصمد، ووزير البيئة دميانوس قطار، عن استقالتهم في أعقاب تظاهرات نهاية الأسبوع، وفي حال استقال ما مجموعه سبعة وزراء، تغدو الحكومة حكومة تصريف أعمال، حتى يتم تشكيل حكومة جديدة.
ويُعتقد أن الانفجارات نتجت عن اشتعال لـ 2750 طنا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار، تم تخزينها في المرفأ دون تبني تدابير وقائية فيما لم تتضح ملابسات الاشتعال حتى الآن، على حد تعبير رئيس الوزراء اللبناني حسن دياب.