شارك المتظاهرون يوم الجمعة في وقفة احتجاجية ضد عمليات الإخلاء في مستوطنات القدس الشرقية.
واحتشد المتظاهرون قرب مستوطنة الشيخ جراح بناء على دعوة من لجنة المتابعة العليا للمواطنين العرب في إسرائيل، التي تعد جمعية خارج البرلمان تمثل العرب الذين يعيشون في البلاد.
وأوضح عضو الكنيست أحمد طيبي: "هذه التظاهرة التي دعت إليها لجنة المتابعة العليا في الداخل مع قوى ديمقراطية يسارية تأتي هنا لترفع صرخة عالية ضد ترحيل الفلسطينيين في الشيخ جراح وفي كل أحياء القدس. القضية ليست قضية عقارات ولا قضية أوراق ثبوتية، القضية سياسية بامتياز، بمعنى أن العنوان هو تهويد القدس وتكريس الاحتلال للقدس الشريف ولذلك نحن هنا".
وفي نهاية الاحتجاج انطلق المتظاهرون في مسيرة جماعية بعد أسابيع من تفاقم وتيرة التوترات بين الجانبين في القدس الشرقية على أثر السياسات الاستيطانية الإسرائيلية في المنطقة والتي تنطوي على خطط لترحيل الفلسطينيين وهدم منازلهم في حيي الشيخ جراح وسلوان تمهيدا لبناء المزيد من مستعمرات المستوطنين الإسرائيليين.
وفي الوقت الراهن يخوض ما يزيد عن 70 عائلة فلسطينية من حيّ الشيخ جراح معركة قانونية في المحاكم الإسرائيلية للتصدي إلى خطر التهجير القسري.
وكانت أربع عائلات في سبع منازل قد استلمت فعليا إنذارات الإخلاء التي تقضي بضرورة إخلاء منازلهم بحلول الثاني من مايو/ أيار، بعد أن رفضت المحكمة الإسرائيلية في فبراير/ شباط الماضي طلبات الاستئناف التي تقدمت بها تلك العائلات.
شارك المتظاهرون يوم الجمعة في وقفة احتجاجية ضد عمليات الإخلاء في مستوطنات القدس الشرقية.
واحتشد المتظاهرون قرب مستوطنة الشيخ جراح بناء على دعوة من لجنة المتابعة العليا للمواطنين العرب في إسرائيل، التي تعد جمعية خارج البرلمان تمثل العرب الذين يعيشون في البلاد.
وأوضح عضو الكنيست أحمد طيبي: "هذه التظاهرة التي دعت إليها لجنة المتابعة العليا في الداخل مع قوى ديمقراطية يسارية تأتي هنا لترفع صرخة عالية ضد ترحيل الفلسطينيين في الشيخ جراح وفي كل أحياء القدس. القضية ليست قضية عقارات ولا قضية أوراق ثبوتية، القضية سياسية بامتياز، بمعنى أن العنوان هو تهويد القدس وتكريس الاحتلال للقدس الشريف ولذلك نحن هنا".
وفي نهاية الاحتجاج انطلق المتظاهرون في مسيرة جماعية بعد أسابيع من تفاقم وتيرة التوترات بين الجانبين في القدس الشرقية على أثر السياسات الاستيطانية الإسرائيلية في المنطقة والتي تنطوي على خطط لترحيل الفلسطينيين وهدم منازلهم في حيي الشيخ جراح وسلوان تمهيدا لبناء المزيد من مستعمرات المستوطنين الإسرائيليين.
وفي الوقت الراهن يخوض ما يزيد عن 70 عائلة فلسطينية من حيّ الشيخ جراح معركة قانونية في المحاكم الإسرائيلية للتصدي إلى خطر التهجير القسري.
وكانت أربع عائلات في سبع منازل قد استلمت فعليا إنذارات الإخلاء التي تقضي بضرورة إخلاء منازلهم بحلول الثاني من مايو/ أيار، بعد أن رفضت المحكمة الإسرائيلية في فبراير/ شباط الماضي طلبات الاستئناف التي تقدمت بها تلك العائلات.
شارك المتظاهرون يوم الجمعة في وقفة احتجاجية ضد عمليات الإخلاء في مستوطنات القدس الشرقية.
واحتشد المتظاهرون قرب مستوطنة الشيخ جراح بناء على دعوة من لجنة المتابعة العليا للمواطنين العرب في إسرائيل، التي تعد جمعية خارج البرلمان تمثل العرب الذين يعيشون في البلاد.
وأوضح عضو الكنيست أحمد طيبي: "هذه التظاهرة التي دعت إليها لجنة المتابعة العليا في الداخل مع قوى ديمقراطية يسارية تأتي هنا لترفع صرخة عالية ضد ترحيل الفلسطينيين في الشيخ جراح وفي كل أحياء القدس. القضية ليست قضية عقارات ولا قضية أوراق ثبوتية، القضية سياسية بامتياز، بمعنى أن العنوان هو تهويد القدس وتكريس الاحتلال للقدس الشريف ولذلك نحن هنا".
وفي نهاية الاحتجاج انطلق المتظاهرون في مسيرة جماعية بعد أسابيع من تفاقم وتيرة التوترات بين الجانبين في القدس الشرقية على أثر السياسات الاستيطانية الإسرائيلية في المنطقة والتي تنطوي على خطط لترحيل الفلسطينيين وهدم منازلهم في حيي الشيخ جراح وسلوان تمهيدا لبناء المزيد من مستعمرات المستوطنين الإسرائيليين.
وفي الوقت الراهن يخوض ما يزيد عن 70 عائلة فلسطينية من حيّ الشيخ جراح معركة قانونية في المحاكم الإسرائيلية للتصدي إلى خطر التهجير القسري.
وكانت أربع عائلات في سبع منازل قد استلمت فعليا إنذارات الإخلاء التي تقضي بضرورة إخلاء منازلهم بحلول الثاني من مايو/ أيار، بعد أن رفضت المحكمة الإسرائيلية في فبراير/ شباط الماضي طلبات الاستئناف التي تقدمت بها تلك العائلات.