يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
لبنان: مخيم للمتطوعين المحليين يقدم الإغاثة للسكان عقب تفجيرات مرفأ بيروت الدامية ٠٠:٠٣:٥٩
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

في أعقاب الدمار والأضرار التي نجمت عن الانفجارات الدامية في مرفأ بيروت في أوائل أغسطس/آب، شوهد يوم الجمعة متطوعون من مركز "بيز كامب" لعمليات الإغاثة يعبئون الطعام والإمدادات داخل صناديق فضلا عن تقديم نماذج أخرى من المساعدة للمتضررين.

وأوضح أحد مؤسسي المخيم ويدعى سامر الخوري قائلا: "اليوم هذا المخيم تأسس من خلال أربع مؤسسات مختلفة من تشرين، بيتنا بيتك، ومواطن لبناني، وإيمبريس، كل واحدة مسؤولة عن عمل معين، والموقع كان مقسما على كذا وحدة، وحدة المهندسين ومعماريين ووحدة التشايلد كير (العناية بالأطفال) ووحدة للأكل، نحن نعطي الأكل للمتطوعين الذين يجيئون للعمل ونوزع الأكل ونوزع حصص أكل للعائلات المحتاجة".

ويمكن رؤية المتطوعين وهم ينظمون الإمدادات الطبية، ويصلحون النوافذ التالفة بفعل الانفجارات، فيما كانت إحدى مجموعات المتطوعين تحت اسم "إيمبريس" تقدم الدعم المعنوي للمحتاجين.

وأشارت المتطوعة لينا بوبيس من منظمة "إيمبريس": "إيمبريس، الخط الساخن هو 1564 ومخصص للناس الراغبين بالحديث، ولمن تعرضوا للصدمة، نتحدث معهم ونمنحهم العلاج لمساعدتهم على اجتياز هذه الصدمة المتمثلة بانفجار المرفأ".

وأودت انفجارات مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/ آب بحياة نحو 200 شخص وإصابة ما يزيد عن 6000 شخص وتشريد ما يقدر عدده بنحو 300.000 شخص. إلى ذلك يُعتقد أن الانفجارات نجمت عن اشتعال 2750 طنا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار قيل إنها كانت مخزنة دون تبني تدابير وقائية في المرفأ، ولم يتم الكشف عن كيفية اشتعالها.

لبنان: مخيم للمتطوعين المحليين يقدم الإغاثة للسكان عقب تفجيرات مرفأ بيروت الدامية

لبنان, بيروت
أغسطس ٢٩, ٢٠٢٠ في ٠٢:٠٠ GMT +00:00 · تم النشر

في أعقاب الدمار والأضرار التي نجمت عن الانفجارات الدامية في مرفأ بيروت في أوائل أغسطس/آب، شوهد يوم الجمعة متطوعون من مركز "بيز كامب" لعمليات الإغاثة يعبئون الطعام والإمدادات داخل صناديق فضلا عن تقديم نماذج أخرى من المساعدة للمتضررين.

وأوضح أحد مؤسسي المخيم ويدعى سامر الخوري قائلا: "اليوم هذا المخيم تأسس من خلال أربع مؤسسات مختلفة من تشرين، بيتنا بيتك، ومواطن لبناني، وإيمبريس، كل واحدة مسؤولة عن عمل معين، والموقع كان مقسما على كذا وحدة، وحدة المهندسين ومعماريين ووحدة التشايلد كير (العناية بالأطفال) ووحدة للأكل، نحن نعطي الأكل للمتطوعين الذين يجيئون للعمل ونوزع الأكل ونوزع حصص أكل للعائلات المحتاجة".

ويمكن رؤية المتطوعين وهم ينظمون الإمدادات الطبية، ويصلحون النوافذ التالفة بفعل الانفجارات، فيما كانت إحدى مجموعات المتطوعين تحت اسم "إيمبريس" تقدم الدعم المعنوي للمحتاجين.

وأشارت المتطوعة لينا بوبيس من منظمة "إيمبريس": "إيمبريس، الخط الساخن هو 1564 ومخصص للناس الراغبين بالحديث، ولمن تعرضوا للصدمة، نتحدث معهم ونمنحهم العلاج لمساعدتهم على اجتياز هذه الصدمة المتمثلة بانفجار المرفأ".

وأودت انفجارات مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/ آب بحياة نحو 200 شخص وإصابة ما يزيد عن 6000 شخص وتشريد ما يقدر عدده بنحو 300.000 شخص. إلى ذلك يُعتقد أن الانفجارات نجمت عن اشتعال 2750 طنا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار قيل إنها كانت مخزنة دون تبني تدابير وقائية في المرفأ، ولم يتم الكشف عن كيفية اشتعالها.

النص

في أعقاب الدمار والأضرار التي نجمت عن الانفجارات الدامية في مرفأ بيروت في أوائل أغسطس/آب، شوهد يوم الجمعة متطوعون من مركز "بيز كامب" لعمليات الإغاثة يعبئون الطعام والإمدادات داخل صناديق فضلا عن تقديم نماذج أخرى من المساعدة للمتضررين.

وأوضح أحد مؤسسي المخيم ويدعى سامر الخوري قائلا: "اليوم هذا المخيم تأسس من خلال أربع مؤسسات مختلفة من تشرين، بيتنا بيتك، ومواطن لبناني، وإيمبريس، كل واحدة مسؤولة عن عمل معين، والموقع كان مقسما على كذا وحدة، وحدة المهندسين ومعماريين ووحدة التشايلد كير (العناية بالأطفال) ووحدة للأكل، نحن نعطي الأكل للمتطوعين الذين يجيئون للعمل ونوزع الأكل ونوزع حصص أكل للعائلات المحتاجة".

ويمكن رؤية المتطوعين وهم ينظمون الإمدادات الطبية، ويصلحون النوافذ التالفة بفعل الانفجارات، فيما كانت إحدى مجموعات المتطوعين تحت اسم "إيمبريس" تقدم الدعم المعنوي للمحتاجين.

وأشارت المتطوعة لينا بوبيس من منظمة "إيمبريس": "إيمبريس، الخط الساخن هو 1564 ومخصص للناس الراغبين بالحديث، ولمن تعرضوا للصدمة، نتحدث معهم ونمنحهم العلاج لمساعدتهم على اجتياز هذه الصدمة المتمثلة بانفجار المرفأ".

وأودت انفجارات مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/ آب بحياة نحو 200 شخص وإصابة ما يزيد عن 6000 شخص وتشريد ما يقدر عدده بنحو 300.000 شخص. إلى ذلك يُعتقد أن الانفجارات نجمت عن اشتعال 2750 طنا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار قيل إنها كانت مخزنة دون تبني تدابير وقائية في المرفأ، ولم يتم الكشف عن كيفية اشتعالها.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد