يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
النمسا: إيران تتمسك بمواقفها مع استئناف محادثات الاتفاق النووي في فيينا04:05
Pool للمشتركين فقط
قيود

القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي/ محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران/ يمنع منعا باتا وصول بي بي سي الفارسية/ صوت أميركا الناطقة بالفارسية/ تلفزيون مانوتو/ محطة إيران الدولية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

في محاولة لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015، اجتمعت إيران ودول مجموعة 4 + 1 في فيينا يوم الخميس في إطار الجولة السابعة من محادثات خطة العمل الشاملة المشتركة، وسط تهديدات من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بالانسحاب.

وشدّد علي باقري، نائب وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين الإيرانيين، على أن "جميع المشاركين في المحادثات لديهم وجهات نظر استشرافية لتشكيل الحوارات وتقريب وجهات نظر الأطراف للتوصل إلى اتفاق".

وقدّمت طهران الأسبوع الماضي اقتراحا برفع العقوبات وبخصوص الالتزامات النووية، اعتبره مفاوضو الاتحاد الأوروبي غير مقبول، وحضر المحادثات حينها كل من المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين.

وقال باقري: "إن المقترحات التي قدمتها الجمهورية الإسلامية في إيران إلى الجانب الآخر الأسبوع الماضي، تعكس وجهات نظر ومواقف الجمهورية الإسلامية في إيران على المسودّة، والتي تم تلخيصها في الجولة السادسة من محادثات فيينا. وهذه آراء ومواقف الجمهورية الإسلامية في إيران وستستمر في كونها طريق الوفد الايراني في متابعة المحادثات".

وأضاف المفاوض الإيراني: "هذه الخلافات حول العقوبات تعتمد على التصميم الجاد والاستعداد العملي للطرف الآخر لرفع العقوبات. وبمجرد تحقيق هذا التصميم الجاد والاستعداد العملي، يمكننا اتخاذ خطوات لرفع العقوبات. ورفع العقوبات سيفتح جديا الباب أمام التقدم في المحادثات خاصة في مجال الإجراءات النووية".

ويُذكر أنه في عام 2018 انسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من اتفاقية خطة العمل الشاملة المشتركة وأعاد فرض العقوبات على إيران.

النمسا: إيران تتمسك بمواقفها مع استئناف محادثات الاتفاق النووي في فيينا

النمسا, فيينا
December 9, 2021 في 23:05 GMT +00:00 · تم النشر

في محاولة لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015، اجتمعت إيران ودول مجموعة 4 + 1 في فيينا يوم الخميس في إطار الجولة السابعة من محادثات خطة العمل الشاملة المشتركة، وسط تهديدات من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بالانسحاب.

وشدّد علي باقري، نائب وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين الإيرانيين، على أن "جميع المشاركين في المحادثات لديهم وجهات نظر استشرافية لتشكيل الحوارات وتقريب وجهات نظر الأطراف للتوصل إلى اتفاق".

وقدّمت طهران الأسبوع الماضي اقتراحا برفع العقوبات وبخصوص الالتزامات النووية، اعتبره مفاوضو الاتحاد الأوروبي غير مقبول، وحضر المحادثات حينها كل من المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين.

وقال باقري: "إن المقترحات التي قدمتها الجمهورية الإسلامية في إيران إلى الجانب الآخر الأسبوع الماضي، تعكس وجهات نظر ومواقف الجمهورية الإسلامية في إيران على المسودّة، والتي تم تلخيصها في الجولة السادسة من محادثات فيينا. وهذه آراء ومواقف الجمهورية الإسلامية في إيران وستستمر في كونها طريق الوفد الايراني في متابعة المحادثات".

وأضاف المفاوض الإيراني: "هذه الخلافات حول العقوبات تعتمد على التصميم الجاد والاستعداد العملي للطرف الآخر لرفع العقوبات. وبمجرد تحقيق هذا التصميم الجاد والاستعداد العملي، يمكننا اتخاذ خطوات لرفع العقوبات. ورفع العقوبات سيفتح جديا الباب أمام التقدم في المحادثات خاصة في مجال الإجراءات النووية".

ويُذكر أنه في عام 2018 انسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من اتفاقية خطة العمل الشاملة المشتركة وأعاد فرض العقوبات على إيران.

Pool للمشتركين فقط
قيود

القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي/ محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران/ يمنع منعا باتا وصول بي بي سي الفارسية/ صوت أميركا الناطقة بالفارسية/ تلفزيون مانوتو/ محطة إيران الدولية

النص

في محاولة لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015، اجتمعت إيران ودول مجموعة 4 + 1 في فيينا يوم الخميس في إطار الجولة السابعة من محادثات خطة العمل الشاملة المشتركة، وسط تهديدات من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بالانسحاب.

وشدّد علي باقري، نائب وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين الإيرانيين، على أن "جميع المشاركين في المحادثات لديهم وجهات نظر استشرافية لتشكيل الحوارات وتقريب وجهات نظر الأطراف للتوصل إلى اتفاق".

وقدّمت طهران الأسبوع الماضي اقتراحا برفع العقوبات وبخصوص الالتزامات النووية، اعتبره مفاوضو الاتحاد الأوروبي غير مقبول، وحضر المحادثات حينها كل من المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين.

وقال باقري: "إن المقترحات التي قدمتها الجمهورية الإسلامية في إيران إلى الجانب الآخر الأسبوع الماضي، تعكس وجهات نظر ومواقف الجمهورية الإسلامية في إيران على المسودّة، والتي تم تلخيصها في الجولة السادسة من محادثات فيينا. وهذه آراء ومواقف الجمهورية الإسلامية في إيران وستستمر في كونها طريق الوفد الايراني في متابعة المحادثات".

وأضاف المفاوض الإيراني: "هذه الخلافات حول العقوبات تعتمد على التصميم الجاد والاستعداد العملي للطرف الآخر لرفع العقوبات. وبمجرد تحقيق هذا التصميم الجاد والاستعداد العملي، يمكننا اتخاذ خطوات لرفع العقوبات. ورفع العقوبات سيفتح جديا الباب أمام التقدم في المحادثات خاصة في مجال الإجراءات النووية".

ويُذكر أنه في عام 2018 انسحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من اتفاقية خطة العمل الشاملة المشتركة وأعاد فرض العقوبات على إيران.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد