ألقى محتجون في بلفاست مقذوفاتٍ وزجاجات مولوتوف على الشرطة مساء الجمعة، مع استمرار الاضطرابات في أنحاء أيرلندا الشمالية.
وأشعل المتظاهرون النار في سيارة كما ألقوا زجاجات حارقة على عناصر الشرطة.
وشُوهد حطامٌ وبقايا أشياء محترقة في شوارع بلفاست بعد أيام من الاحتجاجات.
وتقول التقارير المحلية إن أكثر من 40 من ضباط الشرطة أصيبوا، كما اُعتُقل ما لا يقل عن 10 متظاهرين خلال الأيام القليلة الماضية في مناطق مؤيدي الوحدة البريطانية بشكل رئيسي.
وبدأت التوترات بالتصاعد، من جهة، بعد أن قررت السلطات عدم مقاضاة حزب "شين فين" بعد اتهامه بانتهاك إجراءات كوفيد خلال جنازة عضو الحزب الجمهوري بوبي ستوري العام الماضي.
فيما أثار بروتوكول إيرلندا الشمالية الذي تتضمنه اتفاقية بريكست، من جهة اخرى، غضب أنصار الاتحاد، لخلقه حدودا بحكم الواقع في البحر الايرلندي، ما يعني أن البضائع التي تدخل الجزيرة الإيرلندية ستخضع إلى فحوصات الاتحاد الأوروبي.
وقبل عدة أسابيع، سحب مجلس المجتمعات الموالية (LCC)، الذي يمثل أنصار الاتحاد في البرلمان، دعمه لاتفاقية الجمعة العظيمة التي أنهت التوترات في البلاد، مؤكدا عدم العودة إليه حتى تُستَردّ حقوق الاتحاديين بموجب الاتفاقية، وإلى أن يُعدّل بروتوكول بريكست لضمان الدخول الحر غير المقيّد للبضائع والخدمات والمواطنين في جميع أنحاء المملكة المتحدة.
ألقى محتجون في بلفاست مقذوفاتٍ وزجاجات مولوتوف على الشرطة مساء الجمعة، مع استمرار الاضطرابات في أنحاء أيرلندا الشمالية.
وأشعل المتظاهرون النار في سيارة كما ألقوا زجاجات حارقة على عناصر الشرطة.
وشُوهد حطامٌ وبقايا أشياء محترقة في شوارع بلفاست بعد أيام من الاحتجاجات.
وتقول التقارير المحلية إن أكثر من 40 من ضباط الشرطة أصيبوا، كما اُعتُقل ما لا يقل عن 10 متظاهرين خلال الأيام القليلة الماضية في مناطق مؤيدي الوحدة البريطانية بشكل رئيسي.
وبدأت التوترات بالتصاعد، من جهة، بعد أن قررت السلطات عدم مقاضاة حزب "شين فين" بعد اتهامه بانتهاك إجراءات كوفيد خلال جنازة عضو الحزب الجمهوري بوبي ستوري العام الماضي.
فيما أثار بروتوكول إيرلندا الشمالية الذي تتضمنه اتفاقية بريكست، من جهة اخرى، غضب أنصار الاتحاد، لخلقه حدودا بحكم الواقع في البحر الايرلندي، ما يعني أن البضائع التي تدخل الجزيرة الإيرلندية ستخضع إلى فحوصات الاتحاد الأوروبي.
وقبل عدة أسابيع، سحب مجلس المجتمعات الموالية (LCC)، الذي يمثل أنصار الاتحاد في البرلمان، دعمه لاتفاقية الجمعة العظيمة التي أنهت التوترات في البلاد، مؤكدا عدم العودة إليه حتى تُستَردّ حقوق الاتحاديين بموجب الاتفاقية، وإلى أن يُعدّل بروتوكول بريكست لضمان الدخول الحر غير المقيّد للبضائع والخدمات والمواطنين في جميع أنحاء المملكة المتحدة.
ألقى محتجون في بلفاست مقذوفاتٍ وزجاجات مولوتوف على الشرطة مساء الجمعة، مع استمرار الاضطرابات في أنحاء أيرلندا الشمالية.
وأشعل المتظاهرون النار في سيارة كما ألقوا زجاجات حارقة على عناصر الشرطة.
وشُوهد حطامٌ وبقايا أشياء محترقة في شوارع بلفاست بعد أيام من الاحتجاجات.
وتقول التقارير المحلية إن أكثر من 40 من ضباط الشرطة أصيبوا، كما اُعتُقل ما لا يقل عن 10 متظاهرين خلال الأيام القليلة الماضية في مناطق مؤيدي الوحدة البريطانية بشكل رئيسي.
وبدأت التوترات بالتصاعد، من جهة، بعد أن قررت السلطات عدم مقاضاة حزب "شين فين" بعد اتهامه بانتهاك إجراءات كوفيد خلال جنازة عضو الحزب الجمهوري بوبي ستوري العام الماضي.
فيما أثار بروتوكول إيرلندا الشمالية الذي تتضمنه اتفاقية بريكست، من جهة اخرى، غضب أنصار الاتحاد، لخلقه حدودا بحكم الواقع في البحر الايرلندي، ما يعني أن البضائع التي تدخل الجزيرة الإيرلندية ستخضع إلى فحوصات الاتحاد الأوروبي.
وقبل عدة أسابيع، سحب مجلس المجتمعات الموالية (LCC)، الذي يمثل أنصار الاتحاد في البرلمان، دعمه لاتفاقية الجمعة العظيمة التي أنهت التوترات في البلاد، مؤكدا عدم العودة إليه حتى تُستَردّ حقوق الاتحاديين بموجب الاتفاقية، وإلى أن يُعدّل بروتوكول بريكست لضمان الدخول الحر غير المقيّد للبضائع والخدمات والمواطنين في جميع أنحاء المملكة المتحدة.