وقف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دقيقة صمت خلال اجتماع مجلس الأمن الروسي في سوتشي يوم الجمعة، حدادا على أرواح ضحايا حادث انفجار في منجم في سيبيريا.
وقال بوتين: "لسوء الحظ، ينبغي أن أبدأ اجتماعنا اليوم بالمأساة التي حدثت في منطقة كيميروفو. وقبل أن نبدأ مناقشة موضوع اجتماع اليوم، أود أن نقف دقيقة صمت، حدادا على أرواح جميع الذين قتلوا في منطقة كيميروفو – من عمال المناجم وعمال الإنقاذ".
كما قدم الرئيس الروسي تعازيه لأسر الضحايا وتمنى الشفاء العاجل للمصابين، وأصدر تعليماته للحكومة بتقديم كل المساعدة اللازمة لهم.
ونشرت السلطات الروسية، يوم الجمعة، أسماء 51 شخصا يُفترض أنهم لقوا حتفهم في الحادث الذي وقع يوم الخميس في منطقة كيميروفو.
ويتواجد حاليًا 38 من عمال المناجم و11 من عمال الإنقاذ في المستشفى، وفقًا لما ذكره حاكم كيميروفو سيرغي تسيفيليف، الذي قال إن أحد المنقذين أصيب في رأسه وأن العشرة الآخرين عانوا من تسمم بالغاز.
وبحسب لجنة التحقيق الروسية، فإن مدير منجم ليستفياجنايا، ونائبه الأول محتجزان. ويعتقد المحققون أن انفجار غاز الميثان تسبب على الأرجح في الحادث المميت.
وقف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دقيقة صمت خلال اجتماع مجلس الأمن الروسي في سوتشي يوم الجمعة، حدادا على أرواح ضحايا حادث انفجار في منجم في سيبيريا.
وقال بوتين: "لسوء الحظ، ينبغي أن أبدأ اجتماعنا اليوم بالمأساة التي حدثت في منطقة كيميروفو. وقبل أن نبدأ مناقشة موضوع اجتماع اليوم، أود أن نقف دقيقة صمت، حدادا على أرواح جميع الذين قتلوا في منطقة كيميروفو – من عمال المناجم وعمال الإنقاذ".
كما قدم الرئيس الروسي تعازيه لأسر الضحايا وتمنى الشفاء العاجل للمصابين، وأصدر تعليماته للحكومة بتقديم كل المساعدة اللازمة لهم.
ونشرت السلطات الروسية، يوم الجمعة، أسماء 51 شخصا يُفترض أنهم لقوا حتفهم في الحادث الذي وقع يوم الخميس في منطقة كيميروفو.
ويتواجد حاليًا 38 من عمال المناجم و11 من عمال الإنقاذ في المستشفى، وفقًا لما ذكره حاكم كيميروفو سيرغي تسيفيليف، الذي قال إن أحد المنقذين أصيب في رأسه وأن العشرة الآخرين عانوا من تسمم بالغاز.
وبحسب لجنة التحقيق الروسية، فإن مدير منجم ليستفياجنايا، ونائبه الأول محتجزان. ويعتقد المحققون أن انفجار غاز الميثان تسبب على الأرجح في الحادث المميت.
وقف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دقيقة صمت خلال اجتماع مجلس الأمن الروسي في سوتشي يوم الجمعة، حدادا على أرواح ضحايا حادث انفجار في منجم في سيبيريا.
وقال بوتين: "لسوء الحظ، ينبغي أن أبدأ اجتماعنا اليوم بالمأساة التي حدثت في منطقة كيميروفو. وقبل أن نبدأ مناقشة موضوع اجتماع اليوم، أود أن نقف دقيقة صمت، حدادا على أرواح جميع الذين قتلوا في منطقة كيميروفو – من عمال المناجم وعمال الإنقاذ".
كما قدم الرئيس الروسي تعازيه لأسر الضحايا وتمنى الشفاء العاجل للمصابين، وأصدر تعليماته للحكومة بتقديم كل المساعدة اللازمة لهم.
ونشرت السلطات الروسية، يوم الجمعة، أسماء 51 شخصا يُفترض أنهم لقوا حتفهم في الحادث الذي وقع يوم الخميس في منطقة كيميروفو.
ويتواجد حاليًا 38 من عمال المناجم و11 من عمال الإنقاذ في المستشفى، وفقًا لما ذكره حاكم كيميروفو سيرغي تسيفيليف، الذي قال إن أحد المنقذين أصيب في رأسه وأن العشرة الآخرين عانوا من تسمم بالغاز.
وبحسب لجنة التحقيق الروسية، فإن مدير منجم ليستفياجنايا، ونائبه الأول محتجزان. ويعتقد المحققون أن انفجار غاز الميثان تسبب على الأرجح في الحادث المميت.