تحدث سكان ساسنيتز الذين يقيمون في محيط موقع اتصال خط الأنابيب التيار الشمالي 2 بشبكة توزيع الغاز الأوروبية عن مخاوفهم يوم الثلاثاء تجاه قرار ألمانيا بإرجاء تدشين مشروع خط الأنابيب.
ساد الهدوء منشأة لوبمين البرية التي لن تتلقى الغاز الروسي على خلفية إعلان المستشار الألماني أولاف شولتس تعليق خط الأنابيب على وقع اعتراف روسيا الأخير بسيادة جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين المعلنتين ذاتيا.
قال بيرند وهو من أهالي غرايفسفالد: "لا أتفق مع ذلك بالمطلق" مضيفا "نحن في ألمانيا لا نملك المصادر وعندما يقول الناس أننا نعتمد على الآخرين هذا صحيح تماما".
وتابع: "على ماذا سيعيش الناس هنا؟ هل نحبذ شراء الغاز المنتج بعملية التكسير من الولايات المتحدة الأمريكية؟ أمريكا وكندا يستجران غازهما من روسيا، لكن لا أحد يتطرق لهذا الأمر، إلا أنهم ينحون إلى إغلاق مصادرنا".
كما وصف مواطن آخر من سكان المنطقة يدعى إيبرهارد قرار التأجيل إلى موعد غير محدد بكونها "لعبة نفوذ وقوة".
صرح إيبرهارد: "إننا كأفراد لا نملك إلا نفوذا ضئيلا على ما سيجري من تطورات لاحقة".
تحدث سكان ساسنيتز الذين يقيمون في محيط موقع اتصال خط الأنابيب التيار الشمالي 2 بشبكة توزيع الغاز الأوروبية عن مخاوفهم يوم الثلاثاء تجاه قرار ألمانيا بإرجاء تدشين مشروع خط الأنابيب.
ساد الهدوء منشأة لوبمين البرية التي لن تتلقى الغاز الروسي على خلفية إعلان المستشار الألماني أولاف شولتس تعليق خط الأنابيب على وقع اعتراف روسيا الأخير بسيادة جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين المعلنتين ذاتيا.
قال بيرند وهو من أهالي غرايفسفالد: "لا أتفق مع ذلك بالمطلق" مضيفا "نحن في ألمانيا لا نملك المصادر وعندما يقول الناس أننا نعتمد على الآخرين هذا صحيح تماما".
وتابع: "على ماذا سيعيش الناس هنا؟ هل نحبذ شراء الغاز المنتج بعملية التكسير من الولايات المتحدة الأمريكية؟ أمريكا وكندا يستجران غازهما من روسيا، لكن لا أحد يتطرق لهذا الأمر، إلا أنهم ينحون إلى إغلاق مصادرنا".
كما وصف مواطن آخر من سكان المنطقة يدعى إيبرهارد قرار التأجيل إلى موعد غير محدد بكونها "لعبة نفوذ وقوة".
صرح إيبرهارد: "إننا كأفراد لا نملك إلا نفوذا ضئيلا على ما سيجري من تطورات لاحقة".
تحدث سكان ساسنيتز الذين يقيمون في محيط موقع اتصال خط الأنابيب التيار الشمالي 2 بشبكة توزيع الغاز الأوروبية عن مخاوفهم يوم الثلاثاء تجاه قرار ألمانيا بإرجاء تدشين مشروع خط الأنابيب.
ساد الهدوء منشأة لوبمين البرية التي لن تتلقى الغاز الروسي على خلفية إعلان المستشار الألماني أولاف شولتس تعليق خط الأنابيب على وقع اعتراف روسيا الأخير بسيادة جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين المعلنتين ذاتيا.
قال بيرند وهو من أهالي غرايفسفالد: "لا أتفق مع ذلك بالمطلق" مضيفا "نحن في ألمانيا لا نملك المصادر وعندما يقول الناس أننا نعتمد على الآخرين هذا صحيح تماما".
وتابع: "على ماذا سيعيش الناس هنا؟ هل نحبذ شراء الغاز المنتج بعملية التكسير من الولايات المتحدة الأمريكية؟ أمريكا وكندا يستجران غازهما من روسيا، لكن لا أحد يتطرق لهذا الأمر، إلا أنهم ينحون إلى إغلاق مصادرنا".
كما وصف مواطن آخر من سكان المنطقة يدعى إيبرهارد قرار التأجيل إلى موعد غير محدد بكونها "لعبة نفوذ وقوة".
صرح إيبرهارد: "إننا كأفراد لا نملك إلا نفوذا ضئيلا على ما سيجري من تطورات لاحقة".