خلّف القصف الإسرائيلي على مدينة النبطية، الأربعاء، دماراً في المنازل والشوارع والسيارات مع استمرار الحرب لليوم العاشر على التوالي وسط محاولات تقدّم بري إسرائيلي عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
تظهر اللقطات المصورة، الأربعاء، المنازل في حيّ الراهبات في مدينة النبطية في جنوب لبنان وسط الدمار الكبير في المباني والمنازل وصعود الدخان الناجم عن القصف في عدد من المنازل.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن حصيلة القصف الإسرائيلي في مختلف الأراضي اللبنانية يوم الثلاثاء بلغ 55 قتيلاً و156 جريحاً.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، ليل الاثنين، بدء عملية برية محدودة في قرى جنوب لبنان المتاخمة للحدود. كما أعلن مقتل جندي صباح الأربعاء في المعارك عند الحدود في وقت أشار حزب الله إلى أن مقاتليه خاضوا اشتباكات مع الجنود الإسرائيليين عن أطراف قرى مارون الراس والعديسة ويارون.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
خلّف القصف الإسرائيلي على مدينة النبطية، الأربعاء، دماراً في المنازل والشوارع والسيارات مع استمرار الحرب لليوم العاشر على التوالي وسط محاولات تقدّم بري إسرائيلي عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
تظهر اللقطات المصورة، الأربعاء، المنازل في حيّ الراهبات في مدينة النبطية في جنوب لبنان وسط الدمار الكبير في المباني والمنازل وصعود الدخان الناجم عن القصف في عدد من المنازل.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن حصيلة القصف الإسرائيلي في مختلف الأراضي اللبنانية يوم الثلاثاء بلغ 55 قتيلاً و156 جريحاً.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، ليل الاثنين، بدء عملية برية محدودة في قرى جنوب لبنان المتاخمة للحدود. كما أعلن مقتل جندي صباح الأربعاء في المعارك عند الحدود في وقت أشار حزب الله إلى أن مقاتليه خاضوا اشتباكات مع الجنود الإسرائيليين عن أطراف قرى مارون الراس والعديسة ويارون.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
خلّف القصف الإسرائيلي على مدينة النبطية، الأربعاء، دماراً في المنازل والشوارع والسيارات مع استمرار الحرب لليوم العاشر على التوالي وسط محاولات تقدّم بري إسرائيلي عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
تظهر اللقطات المصورة، الأربعاء، المنازل في حيّ الراهبات في مدينة النبطية في جنوب لبنان وسط الدمار الكبير في المباني والمنازل وصعود الدخان الناجم عن القصف في عدد من المنازل.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن حصيلة القصف الإسرائيلي في مختلف الأراضي اللبنانية يوم الثلاثاء بلغ 55 قتيلاً و156 جريحاً.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، ليل الاثنين، بدء عملية برية محدودة في قرى جنوب لبنان المتاخمة للحدود. كما أعلن مقتل جندي صباح الأربعاء في المعارك عند الحدود في وقت أشار حزب الله إلى أن مقاتليه خاضوا اشتباكات مع الجنود الإسرائيليين عن أطراف قرى مارون الراس والعديسة ويارون.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.