اعتقل ضباط الشرطة، يوم الاثنين في يريفان، متظاهرين في مسيرة حاشدة تطالب باستقالة رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان.
تُظهر اللقطات المصورة سحب متظاهرين بالقوة، بما في ذلك رئيس الأساقفة باجرات جالستانيان، وهو أحد المنظمين ورئيس أبرشية تافوش التابعة للكنيسة الأرمينية الرسولية.
وقال زارزاند غابريليان، رئيس قسم العلاقات العامة والمعلومات في الشرطة، إن إجمالي عدد المعتقلين بلغ 226 شخصاً.
قبل انطلاق المظاهرات، قال غورغن ميليكيان، أحد قادة "حركة تافوش من أجل الوطن"، إن المنظمة رشحت جالستانيان، لمنصب رئيس وزراء أرمينيا.
بدأت الاحتجاجات في وقت سابق من هذا الشهر بسبب قرار باشينيان ببدء إجراءات ترسيم الحدود مع أذربيجان وتسليم أربع مستوطنات حدودية إلى باكو.
أشار جالستانيان، إلى أن فصائل الأحزاب المعارضة ستبدأ إجراءات عزل ضد باشينيان بسبب التنازلات الإقليمية، بينما حذر رئيس الوزراء من أن "الحرب ستندلع" إذا لم ينخرط في المحادثات.
استعادت أذربيجان السيطرة على الإقليم الانفصالي الذي كان يحكمه العرق الأرمني في سبتمبر/أيلول، بعد صراع طويل حول ناغورنو كاراباخ.
وجاء ذلك في أعقاب ما وصفته باكو بـ"عملية مكافحة الإرهاب" في المنطقة، التي قالت عنها يريفان بأنها "عدوان واسع النطاق".
في وقت لاحق، أعلنت حكومة ناغورنو كاراباخ أن الإقليم الانفصالي المُعلن جمهورية ذاتية سيزول من الوجود بحلول يناير/كانون الأول 2024، بينما غادر العديد من الأرمن المنطقة.
تدعي باكو السيادة على الإقليم، بينما اعترفت حكومة يريفان العام الماضي بسيادة أذربيجان على الإقليم، لكنها دعت أيضاً إلى حماية العرق الأرمني في المنطقة.
اعتقل ضباط الشرطة، يوم الاثنين في يريفان، متظاهرين في مسيرة حاشدة تطالب باستقالة رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان.
تُظهر اللقطات المصورة سحب متظاهرين بالقوة، بما في ذلك رئيس الأساقفة باجرات جالستانيان، وهو أحد المنظمين ورئيس أبرشية تافوش التابعة للكنيسة الأرمينية الرسولية.
وقال زارزاند غابريليان، رئيس قسم العلاقات العامة والمعلومات في الشرطة، إن إجمالي عدد المعتقلين بلغ 226 شخصاً.
قبل انطلاق المظاهرات، قال غورغن ميليكيان، أحد قادة "حركة تافوش من أجل الوطن"، إن المنظمة رشحت جالستانيان، لمنصب رئيس وزراء أرمينيا.
بدأت الاحتجاجات في وقت سابق من هذا الشهر بسبب قرار باشينيان ببدء إجراءات ترسيم الحدود مع أذربيجان وتسليم أربع مستوطنات حدودية إلى باكو.
أشار جالستانيان، إلى أن فصائل الأحزاب المعارضة ستبدأ إجراءات عزل ضد باشينيان بسبب التنازلات الإقليمية، بينما حذر رئيس الوزراء من أن "الحرب ستندلع" إذا لم ينخرط في المحادثات.
استعادت أذربيجان السيطرة على الإقليم الانفصالي الذي كان يحكمه العرق الأرمني في سبتمبر/أيلول، بعد صراع طويل حول ناغورنو كاراباخ.
وجاء ذلك في أعقاب ما وصفته باكو بـ"عملية مكافحة الإرهاب" في المنطقة، التي قالت عنها يريفان بأنها "عدوان واسع النطاق".
في وقت لاحق، أعلنت حكومة ناغورنو كاراباخ أن الإقليم الانفصالي المُعلن جمهورية ذاتية سيزول من الوجود بحلول يناير/كانون الأول 2024، بينما غادر العديد من الأرمن المنطقة.
تدعي باكو السيادة على الإقليم، بينما اعترفت حكومة يريفان العام الماضي بسيادة أذربيجان على الإقليم، لكنها دعت أيضاً إلى حماية العرق الأرمني في المنطقة.
اعتقل ضباط الشرطة، يوم الاثنين في يريفان، متظاهرين في مسيرة حاشدة تطالب باستقالة رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان.
تُظهر اللقطات المصورة سحب متظاهرين بالقوة، بما في ذلك رئيس الأساقفة باجرات جالستانيان، وهو أحد المنظمين ورئيس أبرشية تافوش التابعة للكنيسة الأرمينية الرسولية.
وقال زارزاند غابريليان، رئيس قسم العلاقات العامة والمعلومات في الشرطة، إن إجمالي عدد المعتقلين بلغ 226 شخصاً.
قبل انطلاق المظاهرات، قال غورغن ميليكيان، أحد قادة "حركة تافوش من أجل الوطن"، إن المنظمة رشحت جالستانيان، لمنصب رئيس وزراء أرمينيا.
بدأت الاحتجاجات في وقت سابق من هذا الشهر بسبب قرار باشينيان ببدء إجراءات ترسيم الحدود مع أذربيجان وتسليم أربع مستوطنات حدودية إلى باكو.
أشار جالستانيان، إلى أن فصائل الأحزاب المعارضة ستبدأ إجراءات عزل ضد باشينيان بسبب التنازلات الإقليمية، بينما حذر رئيس الوزراء من أن "الحرب ستندلع" إذا لم ينخرط في المحادثات.
استعادت أذربيجان السيطرة على الإقليم الانفصالي الذي كان يحكمه العرق الأرمني في سبتمبر/أيلول، بعد صراع طويل حول ناغورنو كاراباخ.
وجاء ذلك في أعقاب ما وصفته باكو بـ"عملية مكافحة الإرهاب" في المنطقة، التي قالت عنها يريفان بأنها "عدوان واسع النطاق".
في وقت لاحق، أعلنت حكومة ناغورنو كاراباخ أن الإقليم الانفصالي المُعلن جمهورية ذاتية سيزول من الوجود بحلول يناير/كانون الأول 2024، بينما غادر العديد من الأرمن المنطقة.
تدعي باكو السيادة على الإقليم، بينما اعترفت حكومة يريفان العام الماضي بسيادة أذربيجان على الإقليم، لكنها دعت أيضاً إلى حماية العرق الأرمني في المنطقة.