استضافت قناة التجديف في بارناول الروسية يوم السبت، الحدث الدولي الثقافي والرياضي الذي استمر لمدة يومين، والذي يُطلق عليه "ريجاتا ألتاي. مهرجان التنين".
تُظهر اللقطات المصورة الفرق وهي تشارك في سباقات الزوارق في منافسات حماسية باستخدام قوارب التنين التقليدية ذات النمط الصيني ،كل ذلك وسط هتافات المشجعين المتحمسين. كما يمكن مشاهدة عرضاً مثيراً للتحليق بالألواح وحفل توزيع الجوائز الذي تلى ذلك، تكريمًا للفرق الفائزة.
أشاد الرياضي الماليزي ناغا هيتم بتنظيم المهرجان وأعرب عن امتنانه للترحيب وقال: "يشعر جميع الرياضيين بالسعادة، ويشعرون وكأنهم في منازلهم، خاصة مع الدعم والضيافة المقدمة من فريق ريجاتا ألتاي. لذا نحن سعداء للغاية بالفرصة التي منحها المنظمون للمجيء والتنافس مع الفرق الروسية على وجه الخصوص. ليس لدينا الكثير من الفرص للتنافس مع الرياضيين من الفريق الروسي".
كما أعرب المتسابقون الروس عن حماسهم للفرصة المتاحة للتحدي والتنافس مع مجدفين من جميع أنحاء العالم.
أكد الرياضي الروسي فيودور سيدورنكو: "سيكون من المثير جدًا التنافس مع الفرق الأجنبية، لتحدي زملائنا الأجانب، إذا جاز التعبير. هناك انطباعات وتجارب لا تصدق، والتي ستسمح لنا بالنمو أكثر في المستقبل".
من المقرر أن يُعقد المهرجان في الفترة من 29-30 يونيو/حزيران، بمشاركة أكثر من 400 مجدف من 10 دول يتنافسون عبر مسافات 200 و500 و2000 متر. ستشمل برامج المهرجان مجموعة متنوعة من الفعاليات الديناميكية، بما في ذلك عروض النار والطبل والماء إلى جانب أنشطة الطائرات الورقية التقليدية.
"سعيد جدًا بالتنافس مع الفرق الروسية"...انطلاق المنافسة الدولية للتجديف في سيبيريا الغربية بروسيا
استضافت قناة التجديف في بارناول الروسية يوم السبت، الحدث الدولي الثقافي والرياضي الذي استمر لمدة يومين، والذي يُطلق عليه "ريجاتا ألتاي. مهرجان التنين".
تُظهر اللقطات المصورة الفرق وهي تشارك في سباقات الزوارق في منافسات حماسية باستخدام قوارب التنين التقليدية ذات النمط الصيني ،كل ذلك وسط هتافات المشجعين المتحمسين. كما يمكن مشاهدة عرضاً مثيراً للتحليق بالألواح وحفل توزيع الجوائز الذي تلى ذلك، تكريمًا للفرق الفائزة.
أشاد الرياضي الماليزي ناغا هيتم بتنظيم المهرجان وأعرب عن امتنانه للترحيب وقال: "يشعر جميع الرياضيين بالسعادة، ويشعرون وكأنهم في منازلهم، خاصة مع الدعم والضيافة المقدمة من فريق ريجاتا ألتاي. لذا نحن سعداء للغاية بالفرصة التي منحها المنظمون للمجيء والتنافس مع الفرق الروسية على وجه الخصوص. ليس لدينا الكثير من الفرص للتنافس مع الرياضيين من الفريق الروسي".
كما أعرب المتسابقون الروس عن حماسهم للفرصة المتاحة للتحدي والتنافس مع مجدفين من جميع أنحاء العالم.
أكد الرياضي الروسي فيودور سيدورنكو: "سيكون من المثير جدًا التنافس مع الفرق الأجنبية، لتحدي زملائنا الأجانب، إذا جاز التعبير. هناك انطباعات وتجارب لا تصدق، والتي ستسمح لنا بالنمو أكثر في المستقبل".
من المقرر أن يُعقد المهرجان في الفترة من 29-30 يونيو/حزيران، بمشاركة أكثر من 400 مجدف من 10 دول يتنافسون عبر مسافات 200 و500 و2000 متر. ستشمل برامج المهرجان مجموعة متنوعة من الفعاليات الديناميكية، بما في ذلك عروض النار والطبل والماء إلى جانب أنشطة الطائرات الورقية التقليدية.
استضافت قناة التجديف في بارناول الروسية يوم السبت، الحدث الدولي الثقافي والرياضي الذي استمر لمدة يومين، والذي يُطلق عليه "ريجاتا ألتاي. مهرجان التنين".
تُظهر اللقطات المصورة الفرق وهي تشارك في سباقات الزوارق في منافسات حماسية باستخدام قوارب التنين التقليدية ذات النمط الصيني ،كل ذلك وسط هتافات المشجعين المتحمسين. كما يمكن مشاهدة عرضاً مثيراً للتحليق بالألواح وحفل توزيع الجوائز الذي تلى ذلك، تكريمًا للفرق الفائزة.
أشاد الرياضي الماليزي ناغا هيتم بتنظيم المهرجان وأعرب عن امتنانه للترحيب وقال: "يشعر جميع الرياضيين بالسعادة، ويشعرون وكأنهم في منازلهم، خاصة مع الدعم والضيافة المقدمة من فريق ريجاتا ألتاي. لذا نحن سعداء للغاية بالفرصة التي منحها المنظمون للمجيء والتنافس مع الفرق الروسية على وجه الخصوص. ليس لدينا الكثير من الفرص للتنافس مع الرياضيين من الفريق الروسي".
كما أعرب المتسابقون الروس عن حماسهم للفرصة المتاحة للتحدي والتنافس مع مجدفين من جميع أنحاء العالم.
أكد الرياضي الروسي فيودور سيدورنكو: "سيكون من المثير جدًا التنافس مع الفرق الأجنبية، لتحدي زملائنا الأجانب، إذا جاز التعبير. هناك انطباعات وتجارب لا تصدق، والتي ستسمح لنا بالنمو أكثر في المستقبل".
من المقرر أن يُعقد المهرجان في الفترة من 29-30 يونيو/حزيران، بمشاركة أكثر من 400 مجدف من 10 دول يتنافسون عبر مسافات 200 و500 و2000 متر. ستشمل برامج المهرجان مجموعة متنوعة من الفعاليات الديناميكية، بما في ذلك عروض النار والطبل والماء إلى جانب أنشطة الطائرات الورقية التقليدية.