٠٠:٠٨:٢٤أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، ديمتري بيسكوف، يوم الجمعة في موسكو أن أطفال العملاء الاستخباراتيين أرتيوم وآنا دلتسيف، الذين تم الإفراج عنهم وعودتهم إلى الوطن كجزء من عملية تبادل سجناء كبيرة بين روسيا والغرب، لم يعلموا أنهم روس إلا عندما غادرت الطائرة أنقرة.
وقال بيسكوف: "قبل ذلك، لم يعرفوا أنهم روس وأنهم مرتبطون ببلدنا. <...> لقد سألوا والديهم أمس عن الرجل الذي كان يرحب بهم. لم يعرفوا حتى من هو بوتين".
وأضاف أن الزوجين كان بإمكانهما فقدان حقوق الوالدين إذا لم يغادرا الولايات المتحدة، حيث لم يتمكنا من رؤية أطفالهما أثناء احتجازهما. كما أوضح المتحدث باسم الكرملين أن وكالات إنفاذ القانون الروسية كانت مشاركة في عملية التبادل.
وقال: "تمت المفاوضات بشأن هذا التبادل المعقد عبر جهاز الأمن الفيدرالي (FSB) ووكالة الاستخبارات المركزية (CIA). كانت هذه القناة الرئيسية التي تم من خلالها التوصل إلى الصفقة. <...> يجب علينا بالطبع أن نقيّم عالياً التعاون مع الاستخبارات الروسية ووزارة الخارجية البيلاروسية، والمساعدة التي قدمها الرئيس لوكاشينكو شخصيًا في تجميع هذه السلسلة المعقدة، ونعبر عن شكرنا لذلك".
تعليقًا على الاتهامات الغربية بأن موسكو تملأ "حمولة التبادل" بقضايا ضد رعايا أجانب من أجل "المساومة مع الغرب"، قال بيسكوف: "كيف يشعر الذين يتهمون روسيا بالاعتقالات المستمرة للروس في الخارج، والاعتقالات المستمرة للروس من قبل الولايات المتحدة؟ ما هي أهداف الولايات المتحدة؟ لذلك، بالطبع، هذا (اتهام) غير مبرر تمامًا وسخيف".
كانت العائلة جزءًا من عملية تبادل سجناء تاريخية بين موسكو وخمس دول غربية تم الإعلان عنها يوم الخميس، حيث تم الإفراج عن 26 معتقلًا وإعادتهم إلى بلدانهم بشكل عام. كما تم منح الناشط الحاصل على البطاقة الخضراء الأمريكية، فلاديمير كارا-مورزا، الحرية وتم نقله إلى ألمانيا.
وأكد بايدن صفقة التبادل يوم الخميس، أثناء حديثه إلى الأمة واستقباله أفراد عائلات السجناء في المكتب البيضاوي.
قال بايدن: "اليوم، نحن نجلب بول وإيفان وألسو (وفلاديمير) إلى الوطن"، مشيرًا إلى أن الأربعة قد تم سجنهم "ظلما" في روسيا. "الآن، انتهت معاناتهم الوحشية، وهم أحرار".
تم الإفراج عن ويلان وغيرشكوفيتش وكورماشيفا من السجون الروسية وتوجهوا إلى أنقرة قبل أن يعودوا إلى قاعدة الولايات المتحدة الجوية.
تم إطلاق سراح 26 فردًا، 24 بالغًا وطفلين، يوم الخميس، في أكبر عملية تبادل سجناء بين روسيا والغرب منذ الحرب الباردة. تم الإفراج عن 16 سجينًا محتجزين في روسيا وعشرة أشخاص، بما في ذلك طفلين، في الولايات المتحدة والنرويج وألمانيا وبولندا وسلوفينيا كجزء من التبادل.
"لم يعلموا أنهم كانوا روساً"... بيسكوف يتحدث عن أطفال عملاء موسكو الذين أُطلق سراحهم في عملية تبادل الأسرى مع الدول الغربية
أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، ديمتري بيسكوف، يوم الجمعة في موسكو أن أطفال العملاء الاستخباراتيين أرتيوم وآنا دلتسيف، الذين تم الإفراج عنهم وعودتهم إلى الوطن كجزء من عملية تبادل سجناء كبيرة بين روسيا والغرب، لم يعلموا أنهم روس إلا عندما غادرت الطائرة أنقرة.
وقال بيسكوف: "قبل ذلك، لم يعرفوا أنهم روس وأنهم مرتبطون ببلدنا. <...> لقد سألوا والديهم أمس عن الرجل الذي كان يرحب بهم. لم يعرفوا حتى من هو بوتين".
وأضاف أن الزوجين كان بإمكانهما فقدان حقوق الوالدين إذا لم يغادرا الولايات المتحدة، حيث لم يتمكنا من رؤية أطفالهما أثناء احتجازهما. كما أوضح المتحدث باسم الكرملين أن وكالات إنفاذ القانون الروسية كانت مشاركة في عملية التبادل.
وقال: "تمت المفاوضات بشأن هذا التبادل المعقد عبر جهاز الأمن الفيدرالي (FSB) ووكالة الاستخبارات المركزية (CIA). كانت هذه القناة الرئيسية التي تم من خلالها التوصل إلى الصفقة. <...> يجب علينا بالطبع أن نقيّم عالياً التعاون مع الاستخبارات الروسية ووزارة الخارجية البيلاروسية، والمساعدة التي قدمها الرئيس لوكاشينكو شخصيًا في تجميع هذه السلسلة المعقدة، ونعبر عن شكرنا لذلك".
تعليقًا على الاتهامات الغربية بأن موسكو تملأ "حمولة التبادل" بقضايا ضد رعايا أجانب من أجل "المساومة مع الغرب"، قال بيسكوف: "كيف يشعر الذين يتهمون روسيا بالاعتقالات المستمرة للروس في الخارج، والاعتقالات المستمرة للروس من قبل الولايات المتحدة؟ ما هي أهداف الولايات المتحدة؟ لذلك، بالطبع، هذا (اتهام) غير مبرر تمامًا وسخيف".
كانت العائلة جزءًا من عملية تبادل سجناء تاريخية بين موسكو وخمس دول غربية تم الإعلان عنها يوم الخميس، حيث تم الإفراج عن 26 معتقلًا وإعادتهم إلى بلدانهم بشكل عام. كما تم منح الناشط الحاصل على البطاقة الخضراء الأمريكية، فلاديمير كارا-مورزا، الحرية وتم نقله إلى ألمانيا.
وأكد بايدن صفقة التبادل يوم الخميس، أثناء حديثه إلى الأمة واستقباله أفراد عائلات السجناء في المكتب البيضاوي.
قال بايدن: "اليوم، نحن نجلب بول وإيفان وألسو (وفلاديمير) إلى الوطن"، مشيرًا إلى أن الأربعة قد تم سجنهم "ظلما" في روسيا. "الآن، انتهت معاناتهم الوحشية، وهم أحرار".
تم الإفراج عن ويلان وغيرشكوفيتش وكورماشيفا من السجون الروسية وتوجهوا إلى أنقرة قبل أن يعودوا إلى قاعدة الولايات المتحدة الجوية.
تم إطلاق سراح 26 فردًا، 24 بالغًا وطفلين، يوم الخميس، في أكبر عملية تبادل سجناء بين روسيا والغرب منذ الحرب الباردة. تم الإفراج عن 16 سجينًا محتجزين في روسيا وعشرة أشخاص، بما في ذلك طفلين، في الولايات المتحدة والنرويج وألمانيا وبولندا وسلوفينيا كجزء من التبادل.
أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، ديمتري بيسكوف، يوم الجمعة في موسكو أن أطفال العملاء الاستخباراتيين أرتيوم وآنا دلتسيف، الذين تم الإفراج عنهم وعودتهم إلى الوطن كجزء من عملية تبادل سجناء كبيرة بين روسيا والغرب، لم يعلموا أنهم روس إلا عندما غادرت الطائرة أنقرة.
وقال بيسكوف: "قبل ذلك، لم يعرفوا أنهم روس وأنهم مرتبطون ببلدنا. <...> لقد سألوا والديهم أمس عن الرجل الذي كان يرحب بهم. لم يعرفوا حتى من هو بوتين".
وأضاف أن الزوجين كان بإمكانهما فقدان حقوق الوالدين إذا لم يغادرا الولايات المتحدة، حيث لم يتمكنا من رؤية أطفالهما أثناء احتجازهما. كما أوضح المتحدث باسم الكرملين أن وكالات إنفاذ القانون الروسية كانت مشاركة في عملية التبادل.
وقال: "تمت المفاوضات بشأن هذا التبادل المعقد عبر جهاز الأمن الفيدرالي (FSB) ووكالة الاستخبارات المركزية (CIA). كانت هذه القناة الرئيسية التي تم من خلالها التوصل إلى الصفقة. <...> يجب علينا بالطبع أن نقيّم عالياً التعاون مع الاستخبارات الروسية ووزارة الخارجية البيلاروسية، والمساعدة التي قدمها الرئيس لوكاشينكو شخصيًا في تجميع هذه السلسلة المعقدة، ونعبر عن شكرنا لذلك".
تعليقًا على الاتهامات الغربية بأن موسكو تملأ "حمولة التبادل" بقضايا ضد رعايا أجانب من أجل "المساومة مع الغرب"، قال بيسكوف: "كيف يشعر الذين يتهمون روسيا بالاعتقالات المستمرة للروس في الخارج، والاعتقالات المستمرة للروس من قبل الولايات المتحدة؟ ما هي أهداف الولايات المتحدة؟ لذلك، بالطبع، هذا (اتهام) غير مبرر تمامًا وسخيف".
كانت العائلة جزءًا من عملية تبادل سجناء تاريخية بين موسكو وخمس دول غربية تم الإعلان عنها يوم الخميس، حيث تم الإفراج عن 26 معتقلًا وإعادتهم إلى بلدانهم بشكل عام. كما تم منح الناشط الحاصل على البطاقة الخضراء الأمريكية، فلاديمير كارا-مورزا، الحرية وتم نقله إلى ألمانيا.
وأكد بايدن صفقة التبادل يوم الخميس، أثناء حديثه إلى الأمة واستقباله أفراد عائلات السجناء في المكتب البيضاوي.
قال بايدن: "اليوم، نحن نجلب بول وإيفان وألسو (وفلاديمير) إلى الوطن"، مشيرًا إلى أن الأربعة قد تم سجنهم "ظلما" في روسيا. "الآن، انتهت معاناتهم الوحشية، وهم أحرار".
تم الإفراج عن ويلان وغيرشكوفيتش وكورماشيفا من السجون الروسية وتوجهوا إلى أنقرة قبل أن يعودوا إلى قاعدة الولايات المتحدة الجوية.
تم إطلاق سراح 26 فردًا، 24 بالغًا وطفلين، يوم الخميس، في أكبر عملية تبادل سجناء بين روسيا والغرب منذ الحرب الباردة. تم الإفراج عن 16 سجينًا محتجزين في روسيا وعشرة أشخاص، بما في ذلك طفلين، في الولايات المتحدة والنرويج وألمانيا وبولندا وسلوفينيا كجزء من التبادل.