ادعى المتحدث باسم الرئيس الروسي ديمتري بيسكوف خلال مؤتمر صحفي، الأربعاء، أن إجراء محادثة هاتفية بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي جو بايدن لم تكن لـ "تضع حداً" للحرب الروسية الأوكرانية،
وجاءت تصريحات بيسكوف بعد أن ادعى الرئيس السابق والمرشح الجمهوري الحالي في الانتخابات الرئاسية المقبلة دونالد ترامب – خلال المناظرة التي جرت، ليلة الثلاثاء، أمام منافسته الديمقراطيه كامالا هاريس – أن بايدن "لم يجرِ حتى مكالمة هاتفية خلال عامين مع بوتين".
وقال بيسكوف خلال مؤتمر صحفي مع الصحفيين، يوم الأربعاء: "مكالمة هاتفية من هذا القبيل لم تكن لتضع حداً لذلك. لقد قلنا مراراً وتكراراً أن يجب على الولايات المتحدة أن تتخلى عن سياستها في استخدام أوكرانيا كبند قابل للتوسع في محاولة لقمع كل ما يتعلق بالاتحاد الروسي لوضع حد للكثير من الأمور".
كما ألمح المتحدث باسم الكرملين إلى أن قرار الحلفاء الغربيين بشأن السماح لأوكرانيا بنشر أسلحة بعيدة المدى لضرب روسيا – بناءً على طلب فولوديمير زيلينسكي - قد تم اتخاذه بالفعل.
وأضاف بيسكوف: "كل هذه القرارات قد تم اتخاذها بالفعل على الأرجح. إنه افتراض مرجح للغاية. وفي الوقت الحالي، تشن وسائل الإعلام ببساطة حملة إعلامية لإضفاء الطابع الرسمي على القرار الذي تم اتخاذه بالفعل. وفي الوقت نفسه، تواصل الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية محاولات النأي بنفسها عن التورط في الصراع. ونحن نعتقد أنهم لا ينجحون في ذلك".
ولدى سؤاله عن إمكانية رفع الحظر المفروض على استخدام أوكرانيا للأسلحة بعيدة المدى على الأراضي الروسية، صرّح بايدن يوم الثلاثاء أن إدارته "تعمل على ذلك الآن".
وكانت موسكو قد شنّت عملية عسكرية في أوكرانيا أواخر شهر فبراير / شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونتسك ولوغانسك الشعبيتين بداعي أن كييف فشلت في ضمان الوضع الخاص بموجب اتفاقيات مينسك 2014، وحثّت أوكرانيا على إعلان حيادها رسمياً ومنح ضمانات بعدم انضمامها إلى حلف الناتو أبداً.
ونددت كييف بالإجراءات الروسية ووصفتها بـ "الغزو". كما فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في مختلف أنحاء البلاد وأعلن التعبئة العامة. بدورها، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عدة حزم عقوبات على موسكو.
ادعى المتحدث باسم الرئيس الروسي ديمتري بيسكوف خلال مؤتمر صحفي، الأربعاء، أن إجراء محادثة هاتفية بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي جو بايدن لم تكن لـ "تضع حداً" للحرب الروسية الأوكرانية،
وجاءت تصريحات بيسكوف بعد أن ادعى الرئيس السابق والمرشح الجمهوري الحالي في الانتخابات الرئاسية المقبلة دونالد ترامب – خلال المناظرة التي جرت، ليلة الثلاثاء، أمام منافسته الديمقراطيه كامالا هاريس – أن بايدن "لم يجرِ حتى مكالمة هاتفية خلال عامين مع بوتين".
وقال بيسكوف خلال مؤتمر صحفي مع الصحفيين، يوم الأربعاء: "مكالمة هاتفية من هذا القبيل لم تكن لتضع حداً لذلك. لقد قلنا مراراً وتكراراً أن يجب على الولايات المتحدة أن تتخلى عن سياستها في استخدام أوكرانيا كبند قابل للتوسع في محاولة لقمع كل ما يتعلق بالاتحاد الروسي لوضع حد للكثير من الأمور".
كما ألمح المتحدث باسم الكرملين إلى أن قرار الحلفاء الغربيين بشأن السماح لأوكرانيا بنشر أسلحة بعيدة المدى لضرب روسيا – بناءً على طلب فولوديمير زيلينسكي - قد تم اتخاذه بالفعل.
وأضاف بيسكوف: "كل هذه القرارات قد تم اتخاذها بالفعل على الأرجح. إنه افتراض مرجح للغاية. وفي الوقت الحالي، تشن وسائل الإعلام ببساطة حملة إعلامية لإضفاء الطابع الرسمي على القرار الذي تم اتخاذه بالفعل. وفي الوقت نفسه، تواصل الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية محاولات النأي بنفسها عن التورط في الصراع. ونحن نعتقد أنهم لا ينجحون في ذلك".
ولدى سؤاله عن إمكانية رفع الحظر المفروض على استخدام أوكرانيا للأسلحة بعيدة المدى على الأراضي الروسية، صرّح بايدن يوم الثلاثاء أن إدارته "تعمل على ذلك الآن".
وكانت موسكو قد شنّت عملية عسكرية في أوكرانيا أواخر شهر فبراير / شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونتسك ولوغانسك الشعبيتين بداعي أن كييف فشلت في ضمان الوضع الخاص بموجب اتفاقيات مينسك 2014، وحثّت أوكرانيا على إعلان حيادها رسمياً ومنح ضمانات بعدم انضمامها إلى حلف الناتو أبداً.
ونددت كييف بالإجراءات الروسية ووصفتها بـ "الغزو". كما فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في مختلف أنحاء البلاد وأعلن التعبئة العامة. بدورها، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عدة حزم عقوبات على موسكو.
ادعى المتحدث باسم الرئيس الروسي ديمتري بيسكوف خلال مؤتمر صحفي، الأربعاء، أن إجراء محادثة هاتفية بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي جو بايدن لم تكن لـ "تضع حداً" للحرب الروسية الأوكرانية،
وجاءت تصريحات بيسكوف بعد أن ادعى الرئيس السابق والمرشح الجمهوري الحالي في الانتخابات الرئاسية المقبلة دونالد ترامب – خلال المناظرة التي جرت، ليلة الثلاثاء، أمام منافسته الديمقراطيه كامالا هاريس – أن بايدن "لم يجرِ حتى مكالمة هاتفية خلال عامين مع بوتين".
وقال بيسكوف خلال مؤتمر صحفي مع الصحفيين، يوم الأربعاء: "مكالمة هاتفية من هذا القبيل لم تكن لتضع حداً لذلك. لقد قلنا مراراً وتكراراً أن يجب على الولايات المتحدة أن تتخلى عن سياستها في استخدام أوكرانيا كبند قابل للتوسع في محاولة لقمع كل ما يتعلق بالاتحاد الروسي لوضع حد للكثير من الأمور".
كما ألمح المتحدث باسم الكرملين إلى أن قرار الحلفاء الغربيين بشأن السماح لأوكرانيا بنشر أسلحة بعيدة المدى لضرب روسيا – بناءً على طلب فولوديمير زيلينسكي - قد تم اتخاذه بالفعل.
وأضاف بيسكوف: "كل هذه القرارات قد تم اتخاذها بالفعل على الأرجح. إنه افتراض مرجح للغاية. وفي الوقت الحالي، تشن وسائل الإعلام ببساطة حملة إعلامية لإضفاء الطابع الرسمي على القرار الذي تم اتخاذه بالفعل. وفي الوقت نفسه، تواصل الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية محاولات النأي بنفسها عن التورط في الصراع. ونحن نعتقد أنهم لا ينجحون في ذلك".
ولدى سؤاله عن إمكانية رفع الحظر المفروض على استخدام أوكرانيا للأسلحة بعيدة المدى على الأراضي الروسية، صرّح بايدن يوم الثلاثاء أن إدارته "تعمل على ذلك الآن".
وكانت موسكو قد شنّت عملية عسكرية في أوكرانيا أواخر شهر فبراير / شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونتسك ولوغانسك الشعبيتين بداعي أن كييف فشلت في ضمان الوضع الخاص بموجب اتفاقيات مينسك 2014، وحثّت أوكرانيا على إعلان حيادها رسمياً ومنح ضمانات بعدم انضمامها إلى حلف الناتو أبداً.
ونددت كييف بالإجراءات الروسية ووصفتها بـ "الغزو". كما فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في مختلف أنحاء البلاد وأعلن التعبئة العامة. بدورها، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عدة حزم عقوبات على موسكو.