ألحقت الفيضانات المفاجئة التي عصفت مؤخراً في أقصى شمال الكاميرون دماراً في بعض المنازل وأضراراً في بعضها الآخر، وألقت بظلالها على مئات الآلاف من المواطنين.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الاثنين اجتياح المياه للمناطق السكنية ومخيم للنازحين فيما كان الأهالي يستعينون بالقوارب للانتقال في المناطق المغمورة بالمياه، ورصدت لقطات أخرى بعض المواطنين وهم يشقون طريقهم عبر المياه حاملين مقتنياتهم الشخصية.
وقال الطالب غودومو ديودون: "إنه وضع بالغ التعقيد، ويصعب علينا التعامل معه، ومنذ ذلك الحين، والأهالي يعيشون في وضع مزر، ولم نعد نفهم شيئاً نحن محبطون، نحتاج إلى الركوب على متن قارب للوصول إلى المدرسة، وحالياً غير متوفرة ويتعين علينا أن نشق طريقنا عبر المياه وإلا فلن يكون الأمر سهلاً. نحن ندعو الحكومة للحضور وإعانتنا".
وتذمر مواطن آخر من "عدم توفر مياه الشرب وحتى الطعام يمثل مشكلة" في المخيمات. وقال: "لا يوجد مكان لقضاء الحاجة، ومعاناتنا كبيرة نظراً لدمار منازلنا كلها والآن ننام في الماء، إن كان لدى الدولة قدرة على مساعدتنا، فعليها أن تبادر إلى ذلك".
باشر المنكوبين من الفيضانات في مقاطعة لوغون وشاري في مقاطعة إكستريم نورد بالنزوح من مناطقهم إلى الآماكن الآمنة من الفيضانات وذلك في مطلع شهر أكتوبر/ تشرين الأول، وفي الشهر الماضي، أعلنت الحكومة عن تقديم مساعدات بقيمة 350 مليون فرنك أفريقي لإغاثة المنكوبين.
ألحقت الفيضانات المفاجئة التي عصفت مؤخراً في أقصى شمال الكاميرون دماراً في بعض المنازل وأضراراً في بعضها الآخر، وألقت بظلالها على مئات الآلاف من المواطنين.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الاثنين اجتياح المياه للمناطق السكنية ومخيم للنازحين فيما كان الأهالي يستعينون بالقوارب للانتقال في المناطق المغمورة بالمياه، ورصدت لقطات أخرى بعض المواطنين وهم يشقون طريقهم عبر المياه حاملين مقتنياتهم الشخصية.
وقال الطالب غودومو ديودون: "إنه وضع بالغ التعقيد، ويصعب علينا التعامل معه، ومنذ ذلك الحين، والأهالي يعيشون في وضع مزر، ولم نعد نفهم شيئاً نحن محبطون، نحتاج إلى الركوب على متن قارب للوصول إلى المدرسة، وحالياً غير متوفرة ويتعين علينا أن نشق طريقنا عبر المياه وإلا فلن يكون الأمر سهلاً. نحن ندعو الحكومة للحضور وإعانتنا".
وتذمر مواطن آخر من "عدم توفر مياه الشرب وحتى الطعام يمثل مشكلة" في المخيمات. وقال: "لا يوجد مكان لقضاء الحاجة، ومعاناتنا كبيرة نظراً لدمار منازلنا كلها والآن ننام في الماء، إن كان لدى الدولة قدرة على مساعدتنا، فعليها أن تبادر إلى ذلك".
باشر المنكوبين من الفيضانات في مقاطعة لوغون وشاري في مقاطعة إكستريم نورد بالنزوح من مناطقهم إلى الآماكن الآمنة من الفيضانات وذلك في مطلع شهر أكتوبر/ تشرين الأول، وفي الشهر الماضي، أعلنت الحكومة عن تقديم مساعدات بقيمة 350 مليون فرنك أفريقي لإغاثة المنكوبين.
ألحقت الفيضانات المفاجئة التي عصفت مؤخراً في أقصى شمال الكاميرون دماراً في بعض المنازل وأضراراً في بعضها الآخر، وألقت بظلالها على مئات الآلاف من المواطنين.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الاثنين اجتياح المياه للمناطق السكنية ومخيم للنازحين فيما كان الأهالي يستعينون بالقوارب للانتقال في المناطق المغمورة بالمياه، ورصدت لقطات أخرى بعض المواطنين وهم يشقون طريقهم عبر المياه حاملين مقتنياتهم الشخصية.
وقال الطالب غودومو ديودون: "إنه وضع بالغ التعقيد، ويصعب علينا التعامل معه، ومنذ ذلك الحين، والأهالي يعيشون في وضع مزر، ولم نعد نفهم شيئاً نحن محبطون، نحتاج إلى الركوب على متن قارب للوصول إلى المدرسة، وحالياً غير متوفرة ويتعين علينا أن نشق طريقنا عبر المياه وإلا فلن يكون الأمر سهلاً. نحن ندعو الحكومة للحضور وإعانتنا".
وتذمر مواطن آخر من "عدم توفر مياه الشرب وحتى الطعام يمثل مشكلة" في المخيمات. وقال: "لا يوجد مكان لقضاء الحاجة، ومعاناتنا كبيرة نظراً لدمار منازلنا كلها والآن ننام في الماء، إن كان لدى الدولة قدرة على مساعدتنا، فعليها أن تبادر إلى ذلك".
باشر المنكوبين من الفيضانات في مقاطعة لوغون وشاري في مقاطعة إكستريم نورد بالنزوح من مناطقهم إلى الآماكن الآمنة من الفيضانات وذلك في مطلع شهر أكتوبر/ تشرين الأول، وفي الشهر الماضي، أعلنت الحكومة عن تقديم مساعدات بقيمة 350 مليون فرنك أفريقي لإغاثة المنكوبين.