وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية
نشرت وزارة الدفاع الروسية يوم الثلاثاء، لقطات من طائرة مسيرة لما يبدو أنه مخلفات هجوم استهدف مطار ميرغورود في منطقة بولتافا في أوكرانيا.
تعرض اللقطات المصورة الموقع قبل وقوع الغارة إضافة إلى المنطقة المحترقة بفعل الهجوم.
قالت وزارة الدفاع إن نظام الصواريخ العملياتي التكتيكي الروسي استهدف بصاروخ "إسكندر-إم" الطائرات الأوكرانية.
وجاء في بيانها: "نفذ نظام الصواريخ العملياتي التكتيكي التابع للقوات المسلحة الروسية ضربة بصاروخ إسكندر-إم على ساحة توقف الطائرات للقوات المسلحة الأوكرانية، وأكدت أنظمة التحكم الموضوعية وجود الطائرات المقاتلة، ونتيجة للقصف، تم تدمير خمس طائرات من طراز سو-27 وتضررت طائرتان من طراز سو-27 بعد إصلاحهما".
لم يصدر تعليق عن الضربة من الجانب الأوكراني حتى نشر هذا التقرير، بالتوازي، ذكرت القوات المسلحة الأوكرانية في تقرير لها يوم الثلاثاء، يفيد بأن القوات المسلحة الروسية "تبقي على تمركز قواتها" على حدود منطقتي تشيرنيهيف وسومي.
وذكر البيان: "ينفذ (الجيش الروسي) عمليات تخريبية واستطلاعية يتخللها قصف للمناطق السكنية من الأراضي الروسية، فيما أقدم على توسيع حزام الألغام على حدود الدولة الأوكرانية" من جانبها تواصل روسيا على نفيها المتكرر لاستهداف المدنيين في الصراع القائم.
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
لا يمكن التحقق من تاريخ اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية بشكل مستقل.
نشرت وزارة الدفاع الروسية يوم الثلاثاء، لقطات من طائرة مسيرة لما يبدو أنه مخلفات هجوم استهدف مطار ميرغورود في منطقة بولتافا في أوكرانيا.
تعرض اللقطات المصورة الموقع قبل وقوع الغارة إضافة إلى المنطقة المحترقة بفعل الهجوم.
قالت وزارة الدفاع إن نظام الصواريخ العملياتي التكتيكي الروسي استهدف بصاروخ "إسكندر-إم" الطائرات الأوكرانية.
وجاء في بيانها: "نفذ نظام الصواريخ العملياتي التكتيكي التابع للقوات المسلحة الروسية ضربة بصاروخ إسكندر-إم على ساحة توقف الطائرات للقوات المسلحة الأوكرانية، وأكدت أنظمة التحكم الموضوعية وجود الطائرات المقاتلة، ونتيجة للقصف، تم تدمير خمس طائرات من طراز سو-27 وتضررت طائرتان من طراز سو-27 بعد إصلاحهما".
لم يصدر تعليق عن الضربة من الجانب الأوكراني حتى نشر هذا التقرير، بالتوازي، ذكرت القوات المسلحة الأوكرانية في تقرير لها يوم الثلاثاء، يفيد بأن القوات المسلحة الروسية "تبقي على تمركز قواتها" على حدود منطقتي تشيرنيهيف وسومي.
وذكر البيان: "ينفذ (الجيش الروسي) عمليات تخريبية واستطلاعية يتخللها قصف للمناطق السكنية من الأراضي الروسية، فيما أقدم على توسيع حزام الألغام على حدود الدولة الأوكرانية" من جانبها تواصل روسيا على نفيها المتكرر لاستهداف المدنيين في الصراع القائم.
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
لا يمكن التحقق من تاريخ اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية بشكل مستقل.
وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية
نشرت وزارة الدفاع الروسية يوم الثلاثاء، لقطات من طائرة مسيرة لما يبدو أنه مخلفات هجوم استهدف مطار ميرغورود في منطقة بولتافا في أوكرانيا.
تعرض اللقطات المصورة الموقع قبل وقوع الغارة إضافة إلى المنطقة المحترقة بفعل الهجوم.
قالت وزارة الدفاع إن نظام الصواريخ العملياتي التكتيكي الروسي استهدف بصاروخ "إسكندر-إم" الطائرات الأوكرانية.
وجاء في بيانها: "نفذ نظام الصواريخ العملياتي التكتيكي التابع للقوات المسلحة الروسية ضربة بصاروخ إسكندر-إم على ساحة توقف الطائرات للقوات المسلحة الأوكرانية، وأكدت أنظمة التحكم الموضوعية وجود الطائرات المقاتلة، ونتيجة للقصف، تم تدمير خمس طائرات من طراز سو-27 وتضررت طائرتان من طراز سو-27 بعد إصلاحهما".
لم يصدر تعليق عن الضربة من الجانب الأوكراني حتى نشر هذا التقرير، بالتوازي، ذكرت القوات المسلحة الأوكرانية في تقرير لها يوم الثلاثاء، يفيد بأن القوات المسلحة الروسية "تبقي على تمركز قواتها" على حدود منطقتي تشيرنيهيف وسومي.
وذكر البيان: "ينفذ (الجيش الروسي) عمليات تخريبية واستطلاعية يتخللها قصف للمناطق السكنية من الأراضي الروسية، فيما أقدم على توسيع حزام الألغام على حدود الدولة الأوكرانية" من جانبها تواصل روسيا على نفيها المتكرر لاستهداف المدنيين في الصراع القائم.
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
لا يمكن التحقق من تاريخ اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية بشكل مستقل.