قالت إيلينا ماكيفا يوم الاثنين إنها سمعت إطلاق نار "مروع" خلال الهجوم المميت على كاتدرائية الصعود في محج قلعة في اليوم السابق.
وذكرت: وكنت أرغب في البقاء للمراسم المسائية، لكن اضطر ابني إلى القدوم إلي مع حفيدي، وعدت إلى المنزل، أنا أعيش في هذا المنزل، وبالطبع سمعت كل شيء، كان إطلاق النار مروعا، ماذا يمكنني أن أقول أيضا؟ فقد قتلت [حارسة الأمن] ميشا".
وتابعت قائلة: "جميع الجيران قلقون وكان الجميع يبكون".
وشهد يوم الأحد سلسلة من الهجمات الدامية التي شنها مسلحون مجهولون على كنائس ومعابد يهودية ومراكز للشرطة في داغستان ذات الأغلبية المسلمة في روسيا في كل من محج قلعة وديربنت، وحتى وقت نشر هذا التقرير، تأكد مقتل حوالي 20 شخصا، العديد منهم من ضباط الشرطة، كما نقل العشرات إلى المستشفى.
وأعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب يوم الاثنين أن خمسة مسلحين قتلوا في أعقاب عملية لمكافحة الإرهاب.
وذكر رئيس لجنة الإشراف العام في داغستان شامل خدولاريف مقتل رجل دين في الهجوم الذي وقع في كنيسة في ديربنت، بينما قتلت حارسة أمن بالرصاص في كاتدرائية في محج قلعة.
وفتحت لجنة التحقيق الروسية في جمهورية داغستان قضايا جنائية في الهجمات باعتبارها "أعمالا إرهابية" محتملة.
ووصف رئيس جمهورية الشيشان رمضان قديروف الحادث في قناته على تلغرام بأنه "استفزاز دنيء ومحاولة لإثارة الفتنة بين الأديان".
قالت إيلينا ماكيفا يوم الاثنين إنها سمعت إطلاق نار "مروع" خلال الهجوم المميت على كاتدرائية الصعود في محج قلعة في اليوم السابق.
وذكرت: وكنت أرغب في البقاء للمراسم المسائية، لكن اضطر ابني إلى القدوم إلي مع حفيدي، وعدت إلى المنزل، أنا أعيش في هذا المنزل، وبالطبع سمعت كل شيء، كان إطلاق النار مروعا، ماذا يمكنني أن أقول أيضا؟ فقد قتلت [حارسة الأمن] ميشا".
وتابعت قائلة: "جميع الجيران قلقون وكان الجميع يبكون".
وشهد يوم الأحد سلسلة من الهجمات الدامية التي شنها مسلحون مجهولون على كنائس ومعابد يهودية ومراكز للشرطة في داغستان ذات الأغلبية المسلمة في روسيا في كل من محج قلعة وديربنت، وحتى وقت نشر هذا التقرير، تأكد مقتل حوالي 20 شخصا، العديد منهم من ضباط الشرطة، كما نقل العشرات إلى المستشفى.
وأعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب يوم الاثنين أن خمسة مسلحين قتلوا في أعقاب عملية لمكافحة الإرهاب.
وذكر رئيس لجنة الإشراف العام في داغستان شامل خدولاريف مقتل رجل دين في الهجوم الذي وقع في كنيسة في ديربنت، بينما قتلت حارسة أمن بالرصاص في كاتدرائية في محج قلعة.
وفتحت لجنة التحقيق الروسية في جمهورية داغستان قضايا جنائية في الهجمات باعتبارها "أعمالا إرهابية" محتملة.
ووصف رئيس جمهورية الشيشان رمضان قديروف الحادث في قناته على تلغرام بأنه "استفزاز دنيء ومحاولة لإثارة الفتنة بين الأديان".
قالت إيلينا ماكيفا يوم الاثنين إنها سمعت إطلاق نار "مروع" خلال الهجوم المميت على كاتدرائية الصعود في محج قلعة في اليوم السابق.
وذكرت: وكنت أرغب في البقاء للمراسم المسائية، لكن اضطر ابني إلى القدوم إلي مع حفيدي، وعدت إلى المنزل، أنا أعيش في هذا المنزل، وبالطبع سمعت كل شيء، كان إطلاق النار مروعا، ماذا يمكنني أن أقول أيضا؟ فقد قتلت [حارسة الأمن] ميشا".
وتابعت قائلة: "جميع الجيران قلقون وكان الجميع يبكون".
وشهد يوم الأحد سلسلة من الهجمات الدامية التي شنها مسلحون مجهولون على كنائس ومعابد يهودية ومراكز للشرطة في داغستان ذات الأغلبية المسلمة في روسيا في كل من محج قلعة وديربنت، وحتى وقت نشر هذا التقرير، تأكد مقتل حوالي 20 شخصا، العديد منهم من ضباط الشرطة، كما نقل العشرات إلى المستشفى.
وأعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب يوم الاثنين أن خمسة مسلحين قتلوا في أعقاب عملية لمكافحة الإرهاب.
وذكر رئيس لجنة الإشراف العام في داغستان شامل خدولاريف مقتل رجل دين في الهجوم الذي وقع في كنيسة في ديربنت، بينما قتلت حارسة أمن بالرصاص في كاتدرائية في محج قلعة.
وفتحت لجنة التحقيق الروسية في جمهورية داغستان قضايا جنائية في الهجمات باعتبارها "أعمالا إرهابية" محتملة.
ووصف رئيس جمهورية الشيشان رمضان قديروف الحادث في قناته على تلغرام بأنه "استفزاز دنيء ومحاولة لإثارة الفتنة بين الأديان".