يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
وزارة الطوارئ الروسية تتفقد المنطقة الساحلية بعد قصف شاطئ سيفاستوبول01:06
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: وزارة الطوارئ الروسية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تفقد موظفو وزارة الطوارئ الروسية (إميركوم)، يوم الأربعاء، شاطئ سيفاستوبول بعد الإبلاغ عن قصف المدينة في نهاية الأسبوع الماضي.

تُظهر اللقطات المصورة، غواصين في البحر الأسود ينتشلون شظايا قذيفة.

ووفقًا للخدمة الصحفية للوزارة فإن المتخصصين في الوزارة فحصوا أكثر من 20 ألف متر مربع من قاع البحر بحثًا عن أجسام متفجرة، فيما بقي 45 ألف متر مربع دون فحص.

وجاء في البيان أنه: "عُثر على ذخيرة عنقودية واحدة غير منفجرة، ومن المخطط تدميرها على الفور".

وأفادت وزارة الدفاع الروسية، يوم الأحد 23 يونيو/حزيران، بأن: "هجومًا صاروخيًا إرهابيًا على مدينة سيفاستوبول نُفّذ بواسطة خمسة صواريخ تكتيكية أمريكية من طراز "أتاسمز" مزودة برؤوس عنقودية".

وأشارت الوزارة إلى أن أربعة صواريخ جرى اعتراضها من قبل نظام الدفاع الجوي، بينما "أدى انفجار الرأس الحربي المتشظي للصاروخ الخامس في الجو إلى وقوع العديد من الإصابات بين المدنيين في سيفاستوبول"، عندما سقطت شظايا الصاروخ على شاطئ أوشكويفكا.

ونسبت وزارة الدفاع الضربة إلى "واشنطن التي زودت أوكرانيا بهذه الأسلحة، وكذلك نظام كييف الذي انطلق هذا الهجوم من أراضيه". كما أكد المكتب الصحفي أنه سيكون هناك ردّ.

وأفاد محافظ المدينة ميخائيل رازفوزهاييف، عبر قناته على تطبيق تيليجرام، بمقتل 4 أشخاص، من بينهم طفلان، بالإضافة إلى 153 طلب مساعدة طبية، جرى نقل 79 منهم إلى المستشفى.

وقد فتحت لجنة التحقيق الروسية قضية جنائية في "عمل إرهابي" محتمل، حيث وصل المحققون إلى مكان الحادث.

وزعمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن توقيت الضربة كان متعمدًا، في يوم عيد الثالوث المقدس.

وقالت: "نحن نفهم تمامًا ما هو موجود داخل جوهر نظام كييف -إنه كراهية عميقة لكل ما له علاقة بروسيا، بالثقافة الروسية، وبالطبع، الأرثوذكسية والمسيحية بشكل عام".

أعلن يوم الاثنين 24 يونيو/حزيران يوم حداد في سيفاستوبول.

وقد كتب مستشار رئيس مكتب الرئيس الأوكراني، ميخايلو بودولياك، في قناته على تطبيق تيليجرام، أنه "لم تكن هناك ولا يمكن أن تكون هناك أي "شواطئ" أو مناطق سياحية" و"علامات وهمية أخرى للحياة السلمية" في القرم.

وزعم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو ليس لديها "أي شك" في أن الولايات المتحدة و"أتباعها الأوكرانيين" متورطون في الحادث الذي وقع في سيفاستوبول.

وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر أن واشنطن تأسف "لأي خسائر في الأرواح بين المدنيين في هذه الحرب"، ولكنها كانت تقدم الأسلحة لأوكرانيا حتى "تتمكن من الدفاع عن أراضيها ذات السيادة ضد العدوان المسلح -بما في ذلك في شبه جزيرة القرم".

شنّت موسكو هجومًا عسكريًا في أوكرانيا في أواخر فبراير/شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعيةً أن كييف لم تضمن وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وإعطاء ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي.

نددت كييف بالتحرك الروسي واعتبرته غزوًا، وقد فرض الزعيم الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، معلنًا التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.

وزارة الطوارئ الروسية تتفقد المنطقة الساحلية بعد قصف شاطئ سيفاستوبول

روسيا, سيفاستوبول
June 26, 2024 في 08:15 GMT +00:00 · تم النشر

تفقد موظفو وزارة الطوارئ الروسية (إميركوم)، يوم الأربعاء، شاطئ سيفاستوبول بعد الإبلاغ عن قصف المدينة في نهاية الأسبوع الماضي.

تُظهر اللقطات المصورة، غواصين في البحر الأسود ينتشلون شظايا قذيفة.

ووفقًا للخدمة الصحفية للوزارة فإن المتخصصين في الوزارة فحصوا أكثر من 20 ألف متر مربع من قاع البحر بحثًا عن أجسام متفجرة، فيما بقي 45 ألف متر مربع دون فحص.

وجاء في البيان أنه: "عُثر على ذخيرة عنقودية واحدة غير منفجرة، ومن المخطط تدميرها على الفور".

وأفادت وزارة الدفاع الروسية، يوم الأحد 23 يونيو/حزيران، بأن: "هجومًا صاروخيًا إرهابيًا على مدينة سيفاستوبول نُفّذ بواسطة خمسة صواريخ تكتيكية أمريكية من طراز "أتاسمز" مزودة برؤوس عنقودية".

وأشارت الوزارة إلى أن أربعة صواريخ جرى اعتراضها من قبل نظام الدفاع الجوي، بينما "أدى انفجار الرأس الحربي المتشظي للصاروخ الخامس في الجو إلى وقوع العديد من الإصابات بين المدنيين في سيفاستوبول"، عندما سقطت شظايا الصاروخ على شاطئ أوشكويفكا.

ونسبت وزارة الدفاع الضربة إلى "واشنطن التي زودت أوكرانيا بهذه الأسلحة، وكذلك نظام كييف الذي انطلق هذا الهجوم من أراضيه". كما أكد المكتب الصحفي أنه سيكون هناك ردّ.

وأفاد محافظ المدينة ميخائيل رازفوزهاييف، عبر قناته على تطبيق تيليجرام، بمقتل 4 أشخاص، من بينهم طفلان، بالإضافة إلى 153 طلب مساعدة طبية، جرى نقل 79 منهم إلى المستشفى.

وقد فتحت لجنة التحقيق الروسية قضية جنائية في "عمل إرهابي" محتمل، حيث وصل المحققون إلى مكان الحادث.

وزعمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن توقيت الضربة كان متعمدًا، في يوم عيد الثالوث المقدس.

وقالت: "نحن نفهم تمامًا ما هو موجود داخل جوهر نظام كييف -إنه كراهية عميقة لكل ما له علاقة بروسيا، بالثقافة الروسية، وبالطبع، الأرثوذكسية والمسيحية بشكل عام".

أعلن يوم الاثنين 24 يونيو/حزيران يوم حداد في سيفاستوبول.

وقد كتب مستشار رئيس مكتب الرئيس الأوكراني، ميخايلو بودولياك، في قناته على تطبيق تيليجرام، أنه "لم تكن هناك ولا يمكن أن تكون هناك أي "شواطئ" أو مناطق سياحية" و"علامات وهمية أخرى للحياة السلمية" في القرم.

وزعم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو ليس لديها "أي شك" في أن الولايات المتحدة و"أتباعها الأوكرانيين" متورطون في الحادث الذي وقع في سيفاستوبول.

وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر أن واشنطن تأسف "لأي خسائر في الأرواح بين المدنيين في هذه الحرب"، ولكنها كانت تقدم الأسلحة لأوكرانيا حتى "تتمكن من الدفاع عن أراضيها ذات السيادة ضد العدوان المسلح -بما في ذلك في شبه جزيرة القرم".

شنّت موسكو هجومًا عسكريًا في أوكرانيا في أواخر فبراير/شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعيةً أن كييف لم تضمن وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وإعطاء ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي.

نددت كييف بالتحرك الروسي واعتبرته غزوًا، وقد فرض الزعيم الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، معلنًا التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: وزارة الطوارئ الروسية

النص

تفقد موظفو وزارة الطوارئ الروسية (إميركوم)، يوم الأربعاء، شاطئ سيفاستوبول بعد الإبلاغ عن قصف المدينة في نهاية الأسبوع الماضي.

تُظهر اللقطات المصورة، غواصين في البحر الأسود ينتشلون شظايا قذيفة.

ووفقًا للخدمة الصحفية للوزارة فإن المتخصصين في الوزارة فحصوا أكثر من 20 ألف متر مربع من قاع البحر بحثًا عن أجسام متفجرة، فيما بقي 45 ألف متر مربع دون فحص.

وجاء في البيان أنه: "عُثر على ذخيرة عنقودية واحدة غير منفجرة، ومن المخطط تدميرها على الفور".

وأفادت وزارة الدفاع الروسية، يوم الأحد 23 يونيو/حزيران، بأن: "هجومًا صاروخيًا إرهابيًا على مدينة سيفاستوبول نُفّذ بواسطة خمسة صواريخ تكتيكية أمريكية من طراز "أتاسمز" مزودة برؤوس عنقودية".

وأشارت الوزارة إلى أن أربعة صواريخ جرى اعتراضها من قبل نظام الدفاع الجوي، بينما "أدى انفجار الرأس الحربي المتشظي للصاروخ الخامس في الجو إلى وقوع العديد من الإصابات بين المدنيين في سيفاستوبول"، عندما سقطت شظايا الصاروخ على شاطئ أوشكويفكا.

ونسبت وزارة الدفاع الضربة إلى "واشنطن التي زودت أوكرانيا بهذه الأسلحة، وكذلك نظام كييف الذي انطلق هذا الهجوم من أراضيه". كما أكد المكتب الصحفي أنه سيكون هناك ردّ.

وأفاد محافظ المدينة ميخائيل رازفوزهاييف، عبر قناته على تطبيق تيليجرام، بمقتل 4 أشخاص، من بينهم طفلان، بالإضافة إلى 153 طلب مساعدة طبية، جرى نقل 79 منهم إلى المستشفى.

وقد فتحت لجنة التحقيق الروسية قضية جنائية في "عمل إرهابي" محتمل، حيث وصل المحققون إلى مكان الحادث.

وزعمت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن توقيت الضربة كان متعمدًا، في يوم عيد الثالوث المقدس.

وقالت: "نحن نفهم تمامًا ما هو موجود داخل جوهر نظام كييف -إنه كراهية عميقة لكل ما له علاقة بروسيا، بالثقافة الروسية، وبالطبع، الأرثوذكسية والمسيحية بشكل عام".

أعلن يوم الاثنين 24 يونيو/حزيران يوم حداد في سيفاستوبول.

وقد كتب مستشار رئيس مكتب الرئيس الأوكراني، ميخايلو بودولياك، في قناته على تطبيق تيليجرام، أنه "لم تكن هناك ولا يمكن أن تكون هناك أي "شواطئ" أو مناطق سياحية" و"علامات وهمية أخرى للحياة السلمية" في القرم.

وزعم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو ليس لديها "أي شك" في أن الولايات المتحدة و"أتباعها الأوكرانيين" متورطون في الحادث الذي وقع في سيفاستوبول.

وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر أن واشنطن تأسف "لأي خسائر في الأرواح بين المدنيين في هذه الحرب"، ولكنها كانت تقدم الأسلحة لأوكرانيا حتى "تتمكن من الدفاع عن أراضيها ذات السيادة ضد العدوان المسلح -بما في ذلك في شبه جزيرة القرم".

شنّت موسكو هجومًا عسكريًا في أوكرانيا في أواخر فبراير/شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعيةً أن كييف لم تضمن وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان حيادها رسميًا وإعطاء ضمانات بأنها لن تنضم أبدًا إلى حلف شمال الأطلسي.

نددت كييف بالتحرك الروسي واعتبرته غزوًا، وقد فرض الزعيم الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، معلنًا التعبئة العامة، بينما فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد