وجوب ذكر المصدر: لجنة التحقيق الروسية
أعلنت لجنة التحقيق الروسية، الاثنين، فتح تحقيق ضد "نشاط إرهابي" مزعوم من قبل "الولايات المتحدة وأوكرانيا وغيرها من الدول الغربية موجه ضد روسيا"، بناءً على طلب نواب في مجلس الدوما وشخصيات عامة، وذلك في خطاب في موسكو.
وقالت ممثلة لجنة التحقيق، سفيتلانا بيترينكو: "بعد النظر في الطلب الذي قدمه أعضاء مجلس الدوما أندريه كراسوف، ونيكولاي خاريتونوف، ويانا لانتراتوفا، والشخصيتين العامتين ألكسندر دوغين، وأندريه ديركاش، بشان الحاجة للتحقيق في تنظيم وتمويل وتنفيذ الأنشطة الإرهابية من قبل الولايات المتحدة وأوكرانيا، وغيرها من الدول الغربية الموجهة ضد روسيا، نظم المكتب المركزي للجنة التحقيق في الاتحاد الروسي فحصا إجرائيا".
ووفقاً للوكالة، فإن تحليلا معمقاً سيتم لكل التواريخ المتاحة.
وكان مسلحون مجهولون يرتدون ملابس عسكرية فتحوا النار، مساء الجمعة 22 مارس/آذار في قاعة "كروكوس ستي هول"، المتعددة الأغراض، التي تتسع لـ6000، حيث كانت تستعد فرقة روك روسية لبدء حفل، واندلع حريق كبير في المبنى بعد ذلك بقليل.
وقتل أكثر من 140 شخصاً وأصيب أكثر من 550 آخرين في الهجوم.
وجرى توقيف عدد من المشتبهين وصدرت أوامر بحبسهم حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
ووصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بأنه "فعل إرهابي بربري"، مضيفاً أنه جرى القبض على المشتبهين بالقرب من الحدود.
وقال: "لقد حاولوا التواري والتحرك نحو أوكرانيا، حيث ووفقا للمعلومات الأولوية، كانت نافدة تعد لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
ولاحقاً، ذكر بوتين أن "الراديكالية الإسلامية" مسؤولة، وانتقد أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أقمارها الصناعية ودول أخرى في العالم أنه، وفقاً لمعلوماتها الاستخبارية، بزعم أنه لا يوجد أي أثر لكييف في الهجوم الإرهابي في موسكو".
وتابع: "نريد أن نعرف مَن أمر به (هجوم كروكوس)"، وذكرت لجنة التحقيق الروسية لاحقا أن لديها أدلة على وجود صلات بـ "القوميين الأوكرانيين" بالهجوم.
وفي أعقاب الهجوم، نفت وزارة الخارجية الأوكرانية "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، مزاعم لجنة التحقيق الروسية بأنها "هراء ودعاية".
وفي وقت سابق، ادعت الولايات المتحدة أن الهجوم كان "إرهابياً نفذه تنظيم داعش"، وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".
أعلنت لجنة التحقيق الروسية، الاثنين، فتح تحقيق ضد "نشاط إرهابي" مزعوم من قبل "الولايات المتحدة وأوكرانيا وغيرها من الدول الغربية موجه ضد روسيا"، بناءً على طلب نواب في مجلس الدوما وشخصيات عامة، وذلك في خطاب في موسكو.
وقالت ممثلة لجنة التحقيق، سفيتلانا بيترينكو: "بعد النظر في الطلب الذي قدمه أعضاء مجلس الدوما أندريه كراسوف، ونيكولاي خاريتونوف، ويانا لانتراتوفا، والشخصيتين العامتين ألكسندر دوغين، وأندريه ديركاش، بشان الحاجة للتحقيق في تنظيم وتمويل وتنفيذ الأنشطة الإرهابية من قبل الولايات المتحدة وأوكرانيا، وغيرها من الدول الغربية الموجهة ضد روسيا، نظم المكتب المركزي للجنة التحقيق في الاتحاد الروسي فحصا إجرائيا".
ووفقاً للوكالة، فإن تحليلا معمقاً سيتم لكل التواريخ المتاحة.
وكان مسلحون مجهولون يرتدون ملابس عسكرية فتحوا النار، مساء الجمعة 22 مارس/آذار في قاعة "كروكوس ستي هول"، المتعددة الأغراض، التي تتسع لـ6000، حيث كانت تستعد فرقة روك روسية لبدء حفل، واندلع حريق كبير في المبنى بعد ذلك بقليل.
وقتل أكثر من 140 شخصاً وأصيب أكثر من 550 آخرين في الهجوم.
وجرى توقيف عدد من المشتبهين وصدرت أوامر بحبسهم حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
ووصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بأنه "فعل إرهابي بربري"، مضيفاً أنه جرى القبض على المشتبهين بالقرب من الحدود.
وقال: "لقد حاولوا التواري والتحرك نحو أوكرانيا، حيث ووفقا للمعلومات الأولوية، كانت نافدة تعد لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
ولاحقاً، ذكر بوتين أن "الراديكالية الإسلامية" مسؤولة، وانتقد أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أقمارها الصناعية ودول أخرى في العالم أنه، وفقاً لمعلوماتها الاستخبارية، بزعم أنه لا يوجد أي أثر لكييف في الهجوم الإرهابي في موسكو".
وتابع: "نريد أن نعرف مَن أمر به (هجوم كروكوس)"، وذكرت لجنة التحقيق الروسية لاحقا أن لديها أدلة على وجود صلات بـ "القوميين الأوكرانيين" بالهجوم.
وفي أعقاب الهجوم، نفت وزارة الخارجية الأوكرانية "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، مزاعم لجنة التحقيق الروسية بأنها "هراء ودعاية".
وفي وقت سابق، ادعت الولايات المتحدة أن الهجوم كان "إرهابياً نفذه تنظيم داعش"، وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".
وجوب ذكر المصدر: لجنة التحقيق الروسية
أعلنت لجنة التحقيق الروسية، الاثنين، فتح تحقيق ضد "نشاط إرهابي" مزعوم من قبل "الولايات المتحدة وأوكرانيا وغيرها من الدول الغربية موجه ضد روسيا"، بناءً على طلب نواب في مجلس الدوما وشخصيات عامة، وذلك في خطاب في موسكو.
وقالت ممثلة لجنة التحقيق، سفيتلانا بيترينكو: "بعد النظر في الطلب الذي قدمه أعضاء مجلس الدوما أندريه كراسوف، ونيكولاي خاريتونوف، ويانا لانتراتوفا، والشخصيتين العامتين ألكسندر دوغين، وأندريه ديركاش، بشان الحاجة للتحقيق في تنظيم وتمويل وتنفيذ الأنشطة الإرهابية من قبل الولايات المتحدة وأوكرانيا، وغيرها من الدول الغربية الموجهة ضد روسيا، نظم المكتب المركزي للجنة التحقيق في الاتحاد الروسي فحصا إجرائيا".
ووفقاً للوكالة، فإن تحليلا معمقاً سيتم لكل التواريخ المتاحة.
وكان مسلحون مجهولون يرتدون ملابس عسكرية فتحوا النار، مساء الجمعة 22 مارس/آذار في قاعة "كروكوس ستي هول"، المتعددة الأغراض، التي تتسع لـ6000، حيث كانت تستعد فرقة روك روسية لبدء حفل، واندلع حريق كبير في المبنى بعد ذلك بقليل.
وقتل أكثر من 140 شخصاً وأصيب أكثر من 550 آخرين في الهجوم.
وجرى توقيف عدد من المشتبهين وصدرت أوامر بحبسهم حتى 22 مايو/أيار بتهمة "الإرهاب".
ووصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بأنه "فعل إرهابي بربري"، مضيفاً أنه جرى القبض على المشتبهين بالقرب من الحدود.
وقال: "لقد حاولوا التواري والتحرك نحو أوكرانيا، حيث ووفقا للمعلومات الأولوية، كانت نافدة تعد لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
ولاحقاً، ذكر بوتين أن "الراديكالية الإسلامية" مسؤولة، وانتقد أيضا الولايات المتحدة "لمحاولتها من خلال قنوات مختلفة إقناع أقمارها الصناعية ودول أخرى في العالم أنه، وفقاً لمعلوماتها الاستخبارية، بزعم أنه لا يوجد أي أثر لكييف في الهجوم الإرهابي في موسكو".
وتابع: "نريد أن نعرف مَن أمر به (هجوم كروكوس)"، وذكرت لجنة التحقيق الروسية لاحقا أن لديها أدلة على وجود صلات بـ "القوميين الأوكرانيين" بالهجوم.
وفي أعقاب الهجوم، نفت وزارة الخارجية الأوكرانية "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف.
ووصف المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، مزاعم لجنة التحقيق الروسية بأنها "هراء ودعاية".
وفي وقت سابق، ادعت الولايات المتحدة أن الهجوم كان "إرهابياً نفذه تنظيم داعش"، وأنه "لا يوجد أي دليل على الإطلاق على أن حكومة أوكرانيا لها أي علاقة بهذا الهجوم".