يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
هراري تستقبل الأسمدة التي نقلتها مجموعة أورالكيم الروسية إلى زيمبابوي٠٠:٠٢:١٩
Pool للمشتركين فقط
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

سلُمت مجموعة أورالكيم الروسية، بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، يوم الأربعاء، أكثر من 23 ألف طن من الأسمدة إلى زيمبابوي.

تظهر اللقطات المصورة، لحظات وصول رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا إلى هراري للمشاركة في الحفل.

وأكّد دميتري شورنيكوف، ممثل مجموعة أورالكيم في إفريقيا، أن الشركة قامت بالفعل بتوريد 134 ألف طن من الأسمدة.

حيث جاء في مداخلته: "تتبرع اليوم مجموعة شركات أورالكيم بـ 23000 طن من الأسمدة لشعب زيمبابوي، وحتى الآن، أرسلنا 134,000 طن من الأسمدة، منها 111,000 طن أرسلت إلى البلدان الإفريقية بالتعاون الوثيق مع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة".

من جانبه، قال رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا، إن الدعم الروسي ساهم في "تدعيم وتعزيز القطاع الزراعي" في البلاد.

وذكرت شركة أورالكيم، أن الشحنة الواردة من الأسمدة واحدة من خمس شحنات أرسلت إلى البلدان الإفريقية.

من جهته قال الرئيس فلاديمير بوتين، في سبتمبر/أيلول عام 2022، إن الاتحاد الروسي على استعداد لتوريد تلك الأسمدة المحتجزة في الموانئ الأوروبية إلى إفريقيا مجانًا، وزعمت وزارة الخارجية الروسية أن كلا من لاتفيا وإستونيا وبلجيكا وهولندا منعت الشحنات بسبب العقوبات المفروضة والمتعلقة بالصراع الأوكراني.

وبعد شهرين، أعلن دميتري كونييف، الرئيس التنفيذي لشركة أورالكيم، أن الشركة توصلت إلى اتفاق مع الأمم المتحدة يسمح بموجبه بتصدير الأسمدة المحتجزة إلى البلدان النامية التي تواجه نقصا بالغذاء.

نُقلت الشحنة الأولى البالغة 20 ألف طن من الأسمدة من هولندا إلى مالاوي وسُلّمت رسميًا في 6 مارس/آذار عام 2023.

وتعتبر مجموعة أورالكيم الشركة الرائدة في روسيا في إنتاج نترات الأمونيوم وكلوريد البوتاسيوم للسوق المحلية.

وتزعم الدول الغربية أن حزمة العقوبات التي فرضتها على موسكو في أعقاب الصراع في أوكرانيا لا تستهدف شحنات الأسمدة أو الحبوب، وبالمقابل ترى روسيا أن القيود الناتجة عن العقوبات تؤثر على المدفوعات والعبور والتأمين.

هراري تستقبل الأسمدة التي نقلتها مجموعة أورالكيم الروسية إلى زيمبابوي

زيمبابوي, هراري
مارس ٢٢, ٢٠٢٤ في ٠٩:٣٨ GMT +00:00 · تم النشر

سلُمت مجموعة أورالكيم الروسية، بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، يوم الأربعاء، أكثر من 23 ألف طن من الأسمدة إلى زيمبابوي.

تظهر اللقطات المصورة، لحظات وصول رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا إلى هراري للمشاركة في الحفل.

وأكّد دميتري شورنيكوف، ممثل مجموعة أورالكيم في إفريقيا، أن الشركة قامت بالفعل بتوريد 134 ألف طن من الأسمدة.

حيث جاء في مداخلته: "تتبرع اليوم مجموعة شركات أورالكيم بـ 23000 طن من الأسمدة لشعب زيمبابوي، وحتى الآن، أرسلنا 134,000 طن من الأسمدة، منها 111,000 طن أرسلت إلى البلدان الإفريقية بالتعاون الوثيق مع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة".

من جانبه، قال رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا، إن الدعم الروسي ساهم في "تدعيم وتعزيز القطاع الزراعي" في البلاد.

وذكرت شركة أورالكيم، أن الشحنة الواردة من الأسمدة واحدة من خمس شحنات أرسلت إلى البلدان الإفريقية.

من جهته قال الرئيس فلاديمير بوتين، في سبتمبر/أيلول عام 2022، إن الاتحاد الروسي على استعداد لتوريد تلك الأسمدة المحتجزة في الموانئ الأوروبية إلى إفريقيا مجانًا، وزعمت وزارة الخارجية الروسية أن كلا من لاتفيا وإستونيا وبلجيكا وهولندا منعت الشحنات بسبب العقوبات المفروضة والمتعلقة بالصراع الأوكراني.

وبعد شهرين، أعلن دميتري كونييف، الرئيس التنفيذي لشركة أورالكيم، أن الشركة توصلت إلى اتفاق مع الأمم المتحدة يسمح بموجبه بتصدير الأسمدة المحتجزة إلى البلدان النامية التي تواجه نقصا بالغذاء.

نُقلت الشحنة الأولى البالغة 20 ألف طن من الأسمدة من هولندا إلى مالاوي وسُلّمت رسميًا في 6 مارس/آذار عام 2023.

وتعتبر مجموعة أورالكيم الشركة الرائدة في روسيا في إنتاج نترات الأمونيوم وكلوريد البوتاسيوم للسوق المحلية.

وتزعم الدول الغربية أن حزمة العقوبات التي فرضتها على موسكو في أعقاب الصراع في أوكرانيا لا تستهدف شحنات الأسمدة أو الحبوب، وبالمقابل ترى روسيا أن القيود الناتجة عن العقوبات تؤثر على المدفوعات والعبور والتأمين.

Pool للمشتركين فقط
النص

سلُمت مجموعة أورالكيم الروسية، بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، يوم الأربعاء، أكثر من 23 ألف طن من الأسمدة إلى زيمبابوي.

تظهر اللقطات المصورة، لحظات وصول رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا إلى هراري للمشاركة في الحفل.

وأكّد دميتري شورنيكوف، ممثل مجموعة أورالكيم في إفريقيا، أن الشركة قامت بالفعل بتوريد 134 ألف طن من الأسمدة.

حيث جاء في مداخلته: "تتبرع اليوم مجموعة شركات أورالكيم بـ 23000 طن من الأسمدة لشعب زيمبابوي، وحتى الآن، أرسلنا 134,000 طن من الأسمدة، منها 111,000 طن أرسلت إلى البلدان الإفريقية بالتعاون الوثيق مع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة".

من جانبه، قال رئيس زيمبابوي إيمرسون منانغاغوا، إن الدعم الروسي ساهم في "تدعيم وتعزيز القطاع الزراعي" في البلاد.

وذكرت شركة أورالكيم، أن الشحنة الواردة من الأسمدة واحدة من خمس شحنات أرسلت إلى البلدان الإفريقية.

من جهته قال الرئيس فلاديمير بوتين، في سبتمبر/أيلول عام 2022، إن الاتحاد الروسي على استعداد لتوريد تلك الأسمدة المحتجزة في الموانئ الأوروبية إلى إفريقيا مجانًا، وزعمت وزارة الخارجية الروسية أن كلا من لاتفيا وإستونيا وبلجيكا وهولندا منعت الشحنات بسبب العقوبات المفروضة والمتعلقة بالصراع الأوكراني.

وبعد شهرين، أعلن دميتري كونييف، الرئيس التنفيذي لشركة أورالكيم، أن الشركة توصلت إلى اتفاق مع الأمم المتحدة يسمح بموجبه بتصدير الأسمدة المحتجزة إلى البلدان النامية التي تواجه نقصا بالغذاء.

نُقلت الشحنة الأولى البالغة 20 ألف طن من الأسمدة من هولندا إلى مالاوي وسُلّمت رسميًا في 6 مارس/آذار عام 2023.

وتعتبر مجموعة أورالكيم الشركة الرائدة في روسيا في إنتاج نترات الأمونيوم وكلوريد البوتاسيوم للسوق المحلية.

وتزعم الدول الغربية أن حزمة العقوبات التي فرضتها على موسكو في أعقاب الصراع في أوكرانيا لا تستهدف شحنات الأسمدة أو الحبوب، وبالمقابل ترى روسيا أن القيود الناتجة عن العقوبات تؤثر على المدفوعات والعبور والتأمين.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد