00:47روى والد إحدى الناجيات من حادثة إطلاق النار الجماعي في صالة كروكوس سيتي هول في ضواحي موسكو، يوم الجمعة، كيف وجدت ابنته نفسها عالقة بين تدافع جموع من الناس أثناء وقوع الحادث المميت، بينما تعرضت صديقتها المقربة للإصابة وتتلقى العلاج حاليا في المستشفى.
وقال: "سأعيدها إلى المنزل بعد إتمام العمل الجراحي لها، انقضت على خير فقد كانت ممددة تحت أجساد الناس عند التزاحم لكن رقبتها وصدرها تعرضا للأذى".
ليل الجمعة، فتح مجهولون يرتدون الزي العسكري النار داخل قاعة كوركوس سيتي هول، وهي قاعة حفلات متعددة الأعراض تتسع لـ 6000 شخص حيث كان من المقرر إقامة حفلة روك موسيقية، كما اندلع حريق هائل في المبنى بعد الهجوم.
ووفقاً للجنة التحقيق الروسية، أسفر الهجوم عن مقتل 133 شخصاً وإصابة 152 آخرين حتى لحظة إعداد هذا التقرير، بدورها قالت وزارة الصحة إن 110 تلقوا العلاج في المستشفيات، خرج منهم 32 شخصاً حتى الآن.
وأفادت وزارة الطوارئ الروسية أن عمال الإنقاذ لا يزالون يزيلون الركام والهياكل المنهارة داخل المبنى.
بدورها فتحت لجنة التحقيق الروسية قضية جنائية بموجب المادة 205 من القانون الجنائي في روسيا الاتحادية ("الإرهاب").
وفي خطاب متلفز بُثّ يوم السبت، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم حداد ووصف الهجوم بأنه "عمل إرهابي وحشي"، مضيفاً أنه تم اعتقال جميع المشتبه بهم الأربعة المتورطين في الهجوم.
وقال بوتين: "حاولوا الاختبار والتوجه على أوكرانيا حيث فتح لهم الجانب الأوكراني نافذة هناك – بحسب المعلومات الأولية – من أجل عبور الحدود"
وأوضح جهاز الأمن الفيدرالي الروسي أن المهاجمين خططوا لعبور الحدود الروسية-الأوكرانية وأجروا "اتصالات بهذا الشأن مع الجانب الأوكراني"
وأعلنت وزارة الخارجية الأوكرانية يوم الجمعة أنها "تنفي بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في الهجوم.
من جانبها حمّلت الولايات المتحدة والدول الغربية مسؤولية الهجوم إلى فرع تنظيم الدولة الإسلامية في أفغانستان، المعروف أيضًا باسم "داعش خراسان".
وفي وقت لاحق، أعلنت وكالة أنباء تابعة لتنظيم الدولية مسؤوليتها عن الهجوم ونشرت صورة أربعة رجال يرتدون زياً يشبه زي المشتبه بهم ويقفون أمام علم التنظيم.
وبحسب المكتب الصحفي للأمم المتحدة، أدان الأمين العام أنطونيو غوتيريش الهجوم الإرهابي في موسكو "بأشد العبارات الممكنة".
وجاء في البيان" يعبّر الأمين العام عن أحر التعازي لعائلات الضحايا، الحكومة الروسية شعباً وحكومة".
كما عبّرت عدداً من الدول، بينها الولايات المتحدة وبيلاروس وتركيا، عن تعازيها لضحايا الهجوم.
والد إحدى الناجيات في هجوم موسكو: "كانت مختبئة تحت الناس وقت التزاحم"
روى والد إحدى الناجيات من حادثة إطلاق النار الجماعي في صالة كروكوس سيتي هول في ضواحي موسكو، يوم الجمعة، كيف وجدت ابنته نفسها عالقة بين تدافع جموع من الناس أثناء وقوع الحادث المميت، بينما تعرضت صديقتها المقربة للإصابة وتتلقى العلاج حاليا في المستشفى.
وقال: "سأعيدها إلى المنزل بعد إتمام العمل الجراحي لها، انقضت على خير فقد كانت ممددة تحت أجساد الناس عند التزاحم لكن رقبتها وصدرها تعرضا للأذى".
ليل الجمعة، فتح مجهولون يرتدون الزي العسكري النار داخل قاعة كوركوس سيتي هول، وهي قاعة حفلات متعددة الأعراض تتسع لـ 6000 شخص حيث كان من المقرر إقامة حفلة روك موسيقية، كما اندلع حريق هائل في المبنى بعد الهجوم.
ووفقاً للجنة التحقيق الروسية، أسفر الهجوم عن مقتل 133 شخصاً وإصابة 152 آخرين حتى لحظة إعداد هذا التقرير، بدورها قالت وزارة الصحة إن 110 تلقوا العلاج في المستشفيات، خرج منهم 32 شخصاً حتى الآن.
وأفادت وزارة الطوارئ الروسية أن عمال الإنقاذ لا يزالون يزيلون الركام والهياكل المنهارة داخل المبنى.
بدورها فتحت لجنة التحقيق الروسية قضية جنائية بموجب المادة 205 من القانون الجنائي في روسيا الاتحادية ("الإرهاب").
وفي خطاب متلفز بُثّ يوم السبت، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم حداد ووصف الهجوم بأنه "عمل إرهابي وحشي"، مضيفاً أنه تم اعتقال جميع المشتبه بهم الأربعة المتورطين في الهجوم.
وقال بوتين: "حاولوا الاختبار والتوجه على أوكرانيا حيث فتح لهم الجانب الأوكراني نافذة هناك – بحسب المعلومات الأولية – من أجل عبور الحدود"
وأوضح جهاز الأمن الفيدرالي الروسي أن المهاجمين خططوا لعبور الحدود الروسية-الأوكرانية وأجروا "اتصالات بهذا الشأن مع الجانب الأوكراني"
وأعلنت وزارة الخارجية الأوكرانية يوم الجمعة أنها "تنفي بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في الهجوم.
من جانبها حمّلت الولايات المتحدة والدول الغربية مسؤولية الهجوم إلى فرع تنظيم الدولة الإسلامية في أفغانستان، المعروف أيضًا باسم "داعش خراسان".
وفي وقت لاحق، أعلنت وكالة أنباء تابعة لتنظيم الدولية مسؤوليتها عن الهجوم ونشرت صورة أربعة رجال يرتدون زياً يشبه زي المشتبه بهم ويقفون أمام علم التنظيم.
وبحسب المكتب الصحفي للأمم المتحدة، أدان الأمين العام أنطونيو غوتيريش الهجوم الإرهابي في موسكو "بأشد العبارات الممكنة".
وجاء في البيان" يعبّر الأمين العام عن أحر التعازي لعائلات الضحايا، الحكومة الروسية شعباً وحكومة".
كما عبّرت عدداً من الدول، بينها الولايات المتحدة وبيلاروس وتركيا، عن تعازيها لضحايا الهجوم.
روى والد إحدى الناجيات من حادثة إطلاق النار الجماعي في صالة كروكوس سيتي هول في ضواحي موسكو، يوم الجمعة، كيف وجدت ابنته نفسها عالقة بين تدافع جموع من الناس أثناء وقوع الحادث المميت، بينما تعرضت صديقتها المقربة للإصابة وتتلقى العلاج حاليا في المستشفى.
وقال: "سأعيدها إلى المنزل بعد إتمام العمل الجراحي لها، انقضت على خير فقد كانت ممددة تحت أجساد الناس عند التزاحم لكن رقبتها وصدرها تعرضا للأذى".
ليل الجمعة، فتح مجهولون يرتدون الزي العسكري النار داخل قاعة كوركوس سيتي هول، وهي قاعة حفلات متعددة الأعراض تتسع لـ 6000 شخص حيث كان من المقرر إقامة حفلة روك موسيقية، كما اندلع حريق هائل في المبنى بعد الهجوم.
ووفقاً للجنة التحقيق الروسية، أسفر الهجوم عن مقتل 133 شخصاً وإصابة 152 آخرين حتى لحظة إعداد هذا التقرير، بدورها قالت وزارة الصحة إن 110 تلقوا العلاج في المستشفيات، خرج منهم 32 شخصاً حتى الآن.
وأفادت وزارة الطوارئ الروسية أن عمال الإنقاذ لا يزالون يزيلون الركام والهياكل المنهارة داخل المبنى.
بدورها فتحت لجنة التحقيق الروسية قضية جنائية بموجب المادة 205 من القانون الجنائي في روسيا الاتحادية ("الإرهاب").
وفي خطاب متلفز بُثّ يوم السبت، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم حداد ووصف الهجوم بأنه "عمل إرهابي وحشي"، مضيفاً أنه تم اعتقال جميع المشتبه بهم الأربعة المتورطين في الهجوم.
وقال بوتين: "حاولوا الاختبار والتوجه على أوكرانيا حيث فتح لهم الجانب الأوكراني نافذة هناك – بحسب المعلومات الأولية – من أجل عبور الحدود"
وأوضح جهاز الأمن الفيدرالي الروسي أن المهاجمين خططوا لعبور الحدود الروسية-الأوكرانية وأجروا "اتصالات بهذا الشأن مع الجانب الأوكراني"
وأعلنت وزارة الخارجية الأوكرانية يوم الجمعة أنها "تنفي بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في الهجوم.
من جانبها حمّلت الولايات المتحدة والدول الغربية مسؤولية الهجوم إلى فرع تنظيم الدولة الإسلامية في أفغانستان، المعروف أيضًا باسم "داعش خراسان".
وفي وقت لاحق، أعلنت وكالة أنباء تابعة لتنظيم الدولية مسؤوليتها عن الهجوم ونشرت صورة أربعة رجال يرتدون زياً يشبه زي المشتبه بهم ويقفون أمام علم التنظيم.
وبحسب المكتب الصحفي للأمم المتحدة، أدان الأمين العام أنطونيو غوتيريش الهجوم الإرهابي في موسكو "بأشد العبارات الممكنة".
وجاء في البيان" يعبّر الأمين العام عن أحر التعازي لعائلات الضحايا، الحكومة الروسية شعباً وحكومة".
كما عبّرت عدداً من الدول، بينها الولايات المتحدة وبيلاروس وتركيا، عن تعازيها لضحايا الهجوم.