قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن "التصريحات الخبيثة" من حلفاء أوكرانيا حول إرسال قوات إليها تحت "ذريعة ما" هي ربما "لتبرير" ما تقوم به الدول الغربية بالفعل، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقب محادثاته مع نظيره الكويتي، عبد الله اليحيى، في موسكو، الاثنين.
وقال لافروف: "لقد استشهد الرئيس (الروسي فلاديمير بوتين) مراراً ببيانات ملموسة تفيد بأن جنود الجيوش الغربية يقاتلون في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية".
وتابع: "فيما يتعلق بعلاقاتنا مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية (كوريا الشمالية)، قلنا مراراً إن المعاهدة ليست سرية، بل علنية. لقد تم نشر نصها بالكامل، وهي لا تنتهك بأي حال من الأحوال أي حكم من أحكام القانون الدولي، لأنها تفترض، من بين أمور أخرى، تقديم المساعدة لبعضها البعض في حال تعرض إحدى الدول المشاركة في المعاهدة لهجوم عسكري".
وأضاف: "لذا فإن موقفنا هنا صادق وصريح تماماً، وهذه التصريحات الخبيثة بأننا سنرسل قوات إلى أوكرانيا تحت ذريعة ما (...) ربما تكون مجرد محاولة لتبرير ما كان يحدث منذ فترة طويلة بأثر رجعي".
من جانبه، أكد وزير الخارجية الكويتي أن بلاده تسعى إلى تطوير العلاقات مع روسيا في جميع المجالات، خاصة في المجالين التجاري والاقتصادي.
وقال: "يبلغ حجم التبادل التجاري اليوم إلى 1.6 مليار دولار، ولكن هذا غير كافٍ بوجود الإمكانات الكبيرة والمهمة في روسيا. نحن مصممون على تطور العلاقات في مجال الاستثمار".
وكان الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، زعم الاثنين أن بإمكانه "تأكيد" وجود قوات من كوريا الشمالية في منطقة كورسك الروسية.
وفي الأسبوع الماضي، قدمت كل من أوكرانيا والولايات المتحدة مزاعم حول نشر هذه القوات، على الرغم من أن واشنطن اعترفت بأنها لا تعرف ما الذي قد تفعله تلك القوات.
وأشارت وسائل إعلام أمريكية إلى إمكانية نشر 5000 جندي في منطقة كورسك، الاثنين.
وذكرت بيونغ يانغ، الجمعة، أن أي نشر للقوات "سيتوافق" مع القانون الدولي، على الرغم من أنها لم تؤكد ذلك.
وسُئل الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، عن "صور الأقمار الاصطناعية" خلال اختتام قمة مجموعة بريكس، الخميس، فأجاب: "إذا كانت هناك صور، فإنها تعكس شيئاً ما".
قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن "التصريحات الخبيثة" من حلفاء أوكرانيا حول إرسال قوات إليها تحت "ذريعة ما" هي ربما "لتبرير" ما تقوم به الدول الغربية بالفعل، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقب محادثاته مع نظيره الكويتي، عبد الله اليحيى، في موسكو، الاثنين.
وقال لافروف: "لقد استشهد الرئيس (الروسي فلاديمير بوتين) مراراً ببيانات ملموسة تفيد بأن جنود الجيوش الغربية يقاتلون في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية".
وتابع: "فيما يتعلق بعلاقاتنا مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية (كوريا الشمالية)، قلنا مراراً إن المعاهدة ليست سرية، بل علنية. لقد تم نشر نصها بالكامل، وهي لا تنتهك بأي حال من الأحوال أي حكم من أحكام القانون الدولي، لأنها تفترض، من بين أمور أخرى، تقديم المساعدة لبعضها البعض في حال تعرض إحدى الدول المشاركة في المعاهدة لهجوم عسكري".
وأضاف: "لذا فإن موقفنا هنا صادق وصريح تماماً، وهذه التصريحات الخبيثة بأننا سنرسل قوات إلى أوكرانيا تحت ذريعة ما (...) ربما تكون مجرد محاولة لتبرير ما كان يحدث منذ فترة طويلة بأثر رجعي".
من جانبه، أكد وزير الخارجية الكويتي أن بلاده تسعى إلى تطوير العلاقات مع روسيا في جميع المجالات، خاصة في المجالين التجاري والاقتصادي.
وقال: "يبلغ حجم التبادل التجاري اليوم إلى 1.6 مليار دولار، ولكن هذا غير كافٍ بوجود الإمكانات الكبيرة والمهمة في روسيا. نحن مصممون على تطور العلاقات في مجال الاستثمار".
وكان الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، زعم الاثنين أن بإمكانه "تأكيد" وجود قوات من كوريا الشمالية في منطقة كورسك الروسية.
وفي الأسبوع الماضي، قدمت كل من أوكرانيا والولايات المتحدة مزاعم حول نشر هذه القوات، على الرغم من أن واشنطن اعترفت بأنها لا تعرف ما الذي قد تفعله تلك القوات.
وأشارت وسائل إعلام أمريكية إلى إمكانية نشر 5000 جندي في منطقة كورسك، الاثنين.
وذكرت بيونغ يانغ، الجمعة، أن أي نشر للقوات "سيتوافق" مع القانون الدولي، على الرغم من أنها لم تؤكد ذلك.
وسُئل الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، عن "صور الأقمار الاصطناعية" خلال اختتام قمة مجموعة بريكس، الخميس، فأجاب: "إذا كانت هناك صور، فإنها تعكس شيئاً ما".
قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن "التصريحات الخبيثة" من حلفاء أوكرانيا حول إرسال قوات إليها تحت "ذريعة ما" هي ربما "لتبرير" ما تقوم به الدول الغربية بالفعل، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقب محادثاته مع نظيره الكويتي، عبد الله اليحيى، في موسكو، الاثنين.
وقال لافروف: "لقد استشهد الرئيس (الروسي فلاديمير بوتين) مراراً ببيانات ملموسة تفيد بأن جنود الجيوش الغربية يقاتلون في صفوف القوات المسلحة الأوكرانية".
وتابع: "فيما يتعلق بعلاقاتنا مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية (كوريا الشمالية)، قلنا مراراً إن المعاهدة ليست سرية، بل علنية. لقد تم نشر نصها بالكامل، وهي لا تنتهك بأي حال من الأحوال أي حكم من أحكام القانون الدولي، لأنها تفترض، من بين أمور أخرى، تقديم المساعدة لبعضها البعض في حال تعرض إحدى الدول المشاركة في المعاهدة لهجوم عسكري".
وأضاف: "لذا فإن موقفنا هنا صادق وصريح تماماً، وهذه التصريحات الخبيثة بأننا سنرسل قوات إلى أوكرانيا تحت ذريعة ما (...) ربما تكون مجرد محاولة لتبرير ما كان يحدث منذ فترة طويلة بأثر رجعي".
من جانبه، أكد وزير الخارجية الكويتي أن بلاده تسعى إلى تطوير العلاقات مع روسيا في جميع المجالات، خاصة في المجالين التجاري والاقتصادي.
وقال: "يبلغ حجم التبادل التجاري اليوم إلى 1.6 مليار دولار، ولكن هذا غير كافٍ بوجود الإمكانات الكبيرة والمهمة في روسيا. نحن مصممون على تطور العلاقات في مجال الاستثمار".
وكان الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، زعم الاثنين أن بإمكانه "تأكيد" وجود قوات من كوريا الشمالية في منطقة كورسك الروسية.
وفي الأسبوع الماضي، قدمت كل من أوكرانيا والولايات المتحدة مزاعم حول نشر هذه القوات، على الرغم من أن واشنطن اعترفت بأنها لا تعرف ما الذي قد تفعله تلك القوات.
وأشارت وسائل إعلام أمريكية إلى إمكانية نشر 5000 جندي في منطقة كورسك، الاثنين.
وذكرت بيونغ يانغ، الجمعة، أن أي نشر للقوات "سيتوافق" مع القانون الدولي، على الرغم من أنها لم تؤكد ذلك.
وسُئل الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، عن "صور الأقمار الاصطناعية" خلال اختتام قمة مجموعة بريكس، الخميس، فأجاب: "إذا كانت هناك صور، فإنها تعكس شيئاً ما".