قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا "لن توقف العملية العسكرية الخاصة" خلال المفاوضات المحتملة وذلك خلال حديثه أثناء اجتماعه مع طلاب وأساتذة أكاديمية الإدارة العامة برعاية الرئيس البيلاروسي في مينسك يوم الثلاثاء.
وأوضح الدبلوماسي قائلا: "قلنا إننا سنكون على استعداد دائم للشروع بمفاوضات السلام، لكننا لن نوقف العملية العسكرية الخاصة أثناء المفاوضات، سبق أن خضنا هذه التجربة، وتعرضنا للخداع بهذه الطريقة في أبريل/نيسان 2022".
وقال لافروف أن الغرب "عاجز" عن الوفاء بالتزاماته على الأصعدة الاستراتيجية المحورية التي تضمن "النشاط الحيوي لدولة ما، وبوسعه التنصل من التزاماتها في أي وقت، وثمة أمثلة عديدة عن ذلك وبعضها لم يتنصل فقط من التزاماته بل أعلن الحرب اقتصاديا وبأشكال أخرى".
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا "لن توقف العملية العسكرية الخاصة" خلال المفاوضات المحتملة وذلك خلال حديثه أثناء اجتماعه مع طلاب وأساتذة أكاديمية الإدارة العامة برعاية الرئيس البيلاروسي في مينسك يوم الثلاثاء.
وأوضح الدبلوماسي قائلا: "قلنا إننا سنكون على استعداد دائم للشروع بمفاوضات السلام، لكننا لن نوقف العملية العسكرية الخاصة أثناء المفاوضات، سبق أن خضنا هذه التجربة، وتعرضنا للخداع بهذه الطريقة في أبريل/نيسان 2022".
وقال لافروف أن الغرب "عاجز" عن الوفاء بالتزاماته على الأصعدة الاستراتيجية المحورية التي تضمن "النشاط الحيوي لدولة ما، وبوسعه التنصل من التزاماتها في أي وقت، وثمة أمثلة عديدة عن ذلك وبعضها لم يتنصل فقط من التزاماته بل أعلن الحرب اقتصاديا وبأشكال أخرى".
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا "لن توقف العملية العسكرية الخاصة" خلال المفاوضات المحتملة وذلك خلال حديثه أثناء اجتماعه مع طلاب وأساتذة أكاديمية الإدارة العامة برعاية الرئيس البيلاروسي في مينسك يوم الثلاثاء.
وأوضح الدبلوماسي قائلا: "قلنا إننا سنكون على استعداد دائم للشروع بمفاوضات السلام، لكننا لن نوقف العملية العسكرية الخاصة أثناء المفاوضات، سبق أن خضنا هذه التجربة، وتعرضنا للخداع بهذه الطريقة في أبريل/نيسان 2022".
وقال لافروف أن الغرب "عاجز" عن الوفاء بالتزاماته على الأصعدة الاستراتيجية المحورية التي تضمن "النشاط الحيوي لدولة ما، وبوسعه التنصل من التزاماتها في أي وقت، وثمة أمثلة عديدة عن ذلك وبعضها لم يتنصل فقط من التزاماته بل أعلن الحرب اقتصاديا وبأشكال أخرى".
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.