وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية
خرج الجنود الروس "الأسرى من مقاطعة كورسك" على متن حافلة يوم السبت، إثر إطلاق سراح 115 أسير حرب من كل طرف في صفقة تبادل أسرى مع أوكرانيا.
تعرض اللقطات المصورة، الجنود المحررين أثناء اتصالهم مع أهاليهم وتبادل أطراف الحديث معهم داخل الحافلة.
سُمع أحد الجنود يتحدث على الهاتف قائلا: "رفاقنا التقوا بنا، نعم. وقدموا لنا الطعام وكل شيء، كل شيء على خير ما يرام، ونحن عائدون للوطن. نعم، نعم أمي أنا بخير وسالم، أمي!".
ذكرت وزارة الدفاع الروسية في بيانها عن "إعادة 115 جنديا روسيا ممن تم أسلاهم في مقاطعة كورسك من الأراضي الخاضعة لسيطرة نظام كييف"، وتابعت أن: "115 أسير حرب من القوات المسلحة الأوكرانية تم نقلهم في المقابل". وأشارت الوزارة إلى أن عملية التبادل تمت بوساطة إماراتية.
في تأكيد لهذا العدد، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي "عاد 115 مدافعا إلى وطنهم اليوم، وهم من أفراد حرس الحدود والحرس الوطني والبحرية والقوات المسلحة".
في 6 أغسطس/ آب، توغلت القوات الأوكرانية في أراضي مقاطعة كورسك في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق"، وفي التاسع من أغسطس/ آب تم تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك تزامنا مع إجلاء أكثر من 120 ألف شخص من مقاطعة كورسك الحدودية.
وصف الرئيس فولوديمير زيلينسكي التوغل بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا" في خضم المعارك الدائرة.
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
لا يمكن التحقق من مكان تصوير اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية على نحو مستقل.
خرج الجنود الروس "الأسرى من مقاطعة كورسك" على متن حافلة يوم السبت، إثر إطلاق سراح 115 أسير حرب من كل طرف في صفقة تبادل أسرى مع أوكرانيا.
تعرض اللقطات المصورة، الجنود المحررين أثناء اتصالهم مع أهاليهم وتبادل أطراف الحديث معهم داخل الحافلة.
سُمع أحد الجنود يتحدث على الهاتف قائلا: "رفاقنا التقوا بنا، نعم. وقدموا لنا الطعام وكل شيء، كل شيء على خير ما يرام، ونحن عائدون للوطن. نعم، نعم أمي أنا بخير وسالم، أمي!".
ذكرت وزارة الدفاع الروسية في بيانها عن "إعادة 115 جنديا روسيا ممن تم أسلاهم في مقاطعة كورسك من الأراضي الخاضعة لسيطرة نظام كييف"، وتابعت أن: "115 أسير حرب من القوات المسلحة الأوكرانية تم نقلهم في المقابل". وأشارت الوزارة إلى أن عملية التبادل تمت بوساطة إماراتية.
في تأكيد لهذا العدد، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي "عاد 115 مدافعا إلى وطنهم اليوم، وهم من أفراد حرس الحدود والحرس الوطني والبحرية والقوات المسلحة".
في 6 أغسطس/ آب، توغلت القوات الأوكرانية في أراضي مقاطعة كورسك في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق"، وفي التاسع من أغسطس/ آب تم تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك تزامنا مع إجلاء أكثر من 120 ألف شخص من مقاطعة كورسك الحدودية.
وصف الرئيس فولوديمير زيلينسكي التوغل بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا" في خضم المعارك الدائرة.
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
لا يمكن التحقق من مكان تصوير اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية على نحو مستقل.
وجوب ذكر المصدر: وزارة الدفاع الروسية
خرج الجنود الروس "الأسرى من مقاطعة كورسك" على متن حافلة يوم السبت، إثر إطلاق سراح 115 أسير حرب من كل طرف في صفقة تبادل أسرى مع أوكرانيا.
تعرض اللقطات المصورة، الجنود المحررين أثناء اتصالهم مع أهاليهم وتبادل أطراف الحديث معهم داخل الحافلة.
سُمع أحد الجنود يتحدث على الهاتف قائلا: "رفاقنا التقوا بنا، نعم. وقدموا لنا الطعام وكل شيء، كل شيء على خير ما يرام، ونحن عائدون للوطن. نعم، نعم أمي أنا بخير وسالم، أمي!".
ذكرت وزارة الدفاع الروسية في بيانها عن "إعادة 115 جنديا روسيا ممن تم أسلاهم في مقاطعة كورسك من الأراضي الخاضعة لسيطرة نظام كييف"، وتابعت أن: "115 أسير حرب من القوات المسلحة الأوكرانية تم نقلهم في المقابل". وأشارت الوزارة إلى أن عملية التبادل تمت بوساطة إماراتية.
في تأكيد لهذا العدد، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي "عاد 115 مدافعا إلى وطنهم اليوم، وهم من أفراد حرس الحدود والحرس الوطني والبحرية والقوات المسلحة".
في 6 أغسطس/ آب، توغلت القوات الأوكرانية في أراضي مقاطعة كورسك في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق"، وفي التاسع من أغسطس/ آب تم تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك تزامنا مع إجلاء أكثر من 120 ألف شخص من مقاطعة كورسك الحدودية.
وصف الرئيس فولوديمير زيلينسكي التوغل بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا" في خضم المعارك الدائرة.
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
لا يمكن التحقق من مكان تصوير اللقطات المنشورة من قبل وزارة الدفاع الروسية على نحو مستقل.