وجوب ذكر المصدر: 00:00 - 00:35 - ملجأ دوبرودغ: 00:35 - 00:41 - صندوق بريوتينو للحيوانات الضالة
نظم متطوعو سان بطرسبورغ عملية إجلاء للقطط والكلاب التي هجرها أصحابها في المناطق الخاضعة للقصف في مقاطعتي كورسك وبيلغورود الحدوديتين لتسليمها إلى الملاجئ وعائلات جديدة.
تعرض المقاطع المصورة يومي 13 و14 أغسطس/آب، المتطوعين أثناء نقلهم الحيوانات من مقاطعة كورسك وتسليمها إلى أصحابها الجدد، وفي يوم الأربعاء الموافق 21 أغسطس/آب، خصّ المتطوعون ملاجئ سان بطرسبورغ بدفعة أخرى من اللاجئين من ذوي الفراء.
أوضحت أناستاسيا، مؤسسة ملجأ "دوبرودوغ" أنه تم جلب الحيوانات من مقاطعة كورسك الحدودية حيث "يدور القتال حاليا".
وأضافت: "مع الأسف ألمّ التعب والإرهاق على الحيوانات وذلك بسبب إخلاء العديد من سكان تلك المناطق وبقيت الحيوانات هناك بمفردها".
وقالت المؤسسة المشاركة لصندوق "بريوتينو" للحيوانات الضالة إن الملجأ لم تعد تتوفر فيه "شواغر كافية" لكل القطط مع تأكيدها على عزم المتطوعات البحث عن "منزل جديد" لهم.
قالت جوليا: "إننا نستلم قطة واحدة فقط، لأن الملجأ لم يعد يضم شواغر كافية لكل القطط، ما مصيرها؟ سنعمل على علاجها والاعتناء بها وإطعامها ومن ثم بالطبع نبحث لها عن منزل جديد".
وأردفت: "في البداية، هي بحاجة إلى الفحص والعزل والتطعيم والكشف عن صحتها لأننا لا نعطي لأصحاب الحيوانات الذين يحضرون مستقبلا إلا بعض المؤشرات المعينة أقصد المؤشرات الصحية، أو ما يثبت أنهم بصحة جيدة".
في 6 أغسطس/آب، توغلت القوات الأوكرانية في أراضي مقاطعة كورسك في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق"، وفي التاسع من أغسطس/آب تم تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك تزامنا مع إجلاء أكثر من 133 ألف شخص من مقاطعة كورسك الحدودية.
وصف الرئيس فولوديمير زيلينسكي التوغل بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا" في خضم المعارك الدائرة.
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
نظم متطوعو سان بطرسبورغ عملية إجلاء للقطط والكلاب التي هجرها أصحابها في المناطق الخاضعة للقصف في مقاطعتي كورسك وبيلغورود الحدوديتين لتسليمها إلى الملاجئ وعائلات جديدة.
تعرض المقاطع المصورة يومي 13 و14 أغسطس/آب، المتطوعين أثناء نقلهم الحيوانات من مقاطعة كورسك وتسليمها إلى أصحابها الجدد، وفي يوم الأربعاء الموافق 21 أغسطس/آب، خصّ المتطوعون ملاجئ سان بطرسبورغ بدفعة أخرى من اللاجئين من ذوي الفراء.
أوضحت أناستاسيا، مؤسسة ملجأ "دوبرودوغ" أنه تم جلب الحيوانات من مقاطعة كورسك الحدودية حيث "يدور القتال حاليا".
وأضافت: "مع الأسف ألمّ التعب والإرهاق على الحيوانات وذلك بسبب إخلاء العديد من سكان تلك المناطق وبقيت الحيوانات هناك بمفردها".
وقالت المؤسسة المشاركة لصندوق "بريوتينو" للحيوانات الضالة إن الملجأ لم تعد تتوفر فيه "شواغر كافية" لكل القطط مع تأكيدها على عزم المتطوعات البحث عن "منزل جديد" لهم.
قالت جوليا: "إننا نستلم قطة واحدة فقط، لأن الملجأ لم يعد يضم شواغر كافية لكل القطط، ما مصيرها؟ سنعمل على علاجها والاعتناء بها وإطعامها ومن ثم بالطبع نبحث لها عن منزل جديد".
وأردفت: "في البداية، هي بحاجة إلى الفحص والعزل والتطعيم والكشف عن صحتها لأننا لا نعطي لأصحاب الحيوانات الذين يحضرون مستقبلا إلا بعض المؤشرات المعينة أقصد المؤشرات الصحية، أو ما يثبت أنهم بصحة جيدة".
في 6 أغسطس/آب، توغلت القوات الأوكرانية في أراضي مقاطعة كورسك في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق"، وفي التاسع من أغسطس/آب تم تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك تزامنا مع إجلاء أكثر من 133 ألف شخص من مقاطعة كورسك الحدودية.
وصف الرئيس فولوديمير زيلينسكي التوغل بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا" في خضم المعارك الدائرة.
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
وجوب ذكر المصدر: 00:00 - 00:35 - ملجأ دوبرودغ: 00:35 - 00:41 - صندوق بريوتينو للحيوانات الضالة
نظم متطوعو سان بطرسبورغ عملية إجلاء للقطط والكلاب التي هجرها أصحابها في المناطق الخاضعة للقصف في مقاطعتي كورسك وبيلغورود الحدوديتين لتسليمها إلى الملاجئ وعائلات جديدة.
تعرض المقاطع المصورة يومي 13 و14 أغسطس/آب، المتطوعين أثناء نقلهم الحيوانات من مقاطعة كورسك وتسليمها إلى أصحابها الجدد، وفي يوم الأربعاء الموافق 21 أغسطس/آب، خصّ المتطوعون ملاجئ سان بطرسبورغ بدفعة أخرى من اللاجئين من ذوي الفراء.
أوضحت أناستاسيا، مؤسسة ملجأ "دوبرودوغ" أنه تم جلب الحيوانات من مقاطعة كورسك الحدودية حيث "يدور القتال حاليا".
وأضافت: "مع الأسف ألمّ التعب والإرهاق على الحيوانات وذلك بسبب إخلاء العديد من سكان تلك المناطق وبقيت الحيوانات هناك بمفردها".
وقالت المؤسسة المشاركة لصندوق "بريوتينو" للحيوانات الضالة إن الملجأ لم تعد تتوفر فيه "شواغر كافية" لكل القطط مع تأكيدها على عزم المتطوعات البحث عن "منزل جديد" لهم.
قالت جوليا: "إننا نستلم قطة واحدة فقط، لأن الملجأ لم يعد يضم شواغر كافية لكل القطط، ما مصيرها؟ سنعمل على علاجها والاعتناء بها وإطعامها ومن ثم بالطبع نبحث لها عن منزل جديد".
وأردفت: "في البداية، هي بحاجة إلى الفحص والعزل والتطعيم والكشف عن صحتها لأننا لا نعطي لأصحاب الحيوانات الذين يحضرون مستقبلا إلا بعض المؤشرات المعينة أقصد المؤشرات الصحية، أو ما يثبت أنهم بصحة جيدة".
في 6 أغسطس/آب، توغلت القوات الأوكرانية في أراضي مقاطعة كورسك في هجوم وصفه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه "استفزاز واسع النطاق"، وفي التاسع من أغسطس/آب تم تطبيق نظام عمليات مكافحة الإرهاب في مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك تزامنا مع إجلاء أكثر من 133 ألف شخص من مقاطعة كورسك الحدودية.
وصف الرئيس فولوديمير زيلينسكي التوغل بأنه "مسألة أمنية بحتة بالنسبة لأوكرانيا" في خضم المعارك الدائرة.
في أواخر فبراير/شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.