تدفق السياح والسكان المحليون إلى المدينة الأثرية الأوزبكية "خيوة" يوم الجمعة، مع عودة مهرجان البطيخ السنوي المعروف باسم "كوفون سايلي".
تظهر اللقطات المصورة، فنانين يؤدون رقصات تقليدية بينما يغنون أغاني شعبية، في حين قدم البائعون للزوار مجموعة متنوعة من البطيخ اللذيذ.
يكتسب هذا الحدث أهمية تاريخية لأوزبكستان، ويعد جزءًا مهمًا من التراث الثقافي للبلاد. بالنسبة للأوزبك، يرمز البطيخ إلى الخصوبة والوفرة والضيافة. حيث تتوارث تقنيات زراعة البطيخ من جيل إلى جيل، وأصبحت هذه الثمرة رمزًا للبلاد.
يتضمن المهرجان أيضًا برامج موسيقية، وعروض فنية، ومعارض للحرف اليدوية، ومنافسات. ومن المقرر أن يُقام إصدار هذا العام في الفترة من 9 إلى 11 أغسطس/آب في أراضي متحف إيشان-كالا للدولة.
تدفق السياح والسكان المحليون إلى المدينة الأثرية الأوزبكية "خيوة" يوم الجمعة، مع عودة مهرجان البطيخ السنوي المعروف باسم "كوفون سايلي".
تظهر اللقطات المصورة، فنانين يؤدون رقصات تقليدية بينما يغنون أغاني شعبية، في حين قدم البائعون للزوار مجموعة متنوعة من البطيخ اللذيذ.
يكتسب هذا الحدث أهمية تاريخية لأوزبكستان، ويعد جزءًا مهمًا من التراث الثقافي للبلاد. بالنسبة للأوزبك، يرمز البطيخ إلى الخصوبة والوفرة والضيافة. حيث تتوارث تقنيات زراعة البطيخ من جيل إلى جيل، وأصبحت هذه الثمرة رمزًا للبلاد.
يتضمن المهرجان أيضًا برامج موسيقية، وعروض فنية، ومعارض للحرف اليدوية، ومنافسات. ومن المقرر أن يُقام إصدار هذا العام في الفترة من 9 إلى 11 أغسطس/آب في أراضي متحف إيشان-كالا للدولة.
تدفق السياح والسكان المحليون إلى المدينة الأثرية الأوزبكية "خيوة" يوم الجمعة، مع عودة مهرجان البطيخ السنوي المعروف باسم "كوفون سايلي".
تظهر اللقطات المصورة، فنانين يؤدون رقصات تقليدية بينما يغنون أغاني شعبية، في حين قدم البائعون للزوار مجموعة متنوعة من البطيخ اللذيذ.
يكتسب هذا الحدث أهمية تاريخية لأوزبكستان، ويعد جزءًا مهمًا من التراث الثقافي للبلاد. بالنسبة للأوزبك، يرمز البطيخ إلى الخصوبة والوفرة والضيافة. حيث تتوارث تقنيات زراعة البطيخ من جيل إلى جيل، وأصبحت هذه الثمرة رمزًا للبلاد.
يتضمن المهرجان أيضًا برامج موسيقية، وعروض فنية، ومعارض للحرف اليدوية، ومنافسات. ومن المقرر أن يُقام إصدار هذا العام في الفترة من 9 إلى 11 أغسطس/آب في أراضي متحف إيشان-كالا للدولة.