أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اجتماع مع رؤساء وسائل الإعلام الرائدة في منطقة البريكس في نوفو أوجاريوفو بمقاطعة موسكو، الجمعة، أن الناتو في حالة حرب مع روسيا ويستخدم الأوكرانيين كجنود مشاة في الصراع.
وقال بوتين إن نظام كييف مستعد للتضحية بجنوده من أجل القضية، بينما تستخدم الجيوش الغربية أسلحة متقدمة.
وأضاف الرئيس الروسي: "إن الناتو في حالة حرب معنا على أيدي الجنود الأوكرانيين. وأوكرانيا لا تستثني جنودها لصالح دولة ثالثة. لكن أوكرانيا نفسها لا تستخدم أسلحة عالية التقنية، بل الناتو يستخدمها. والجيش الروسي يقاتل، ويخلق قوات عسكرية. المنتجات والبرمجيات في حد ذاتها، وهذا فرق كبير".
وشدد بوتين أيضًا على أن الجيش الروسي لم يصبح واحدًا من أكثر الجيوش تقدمًا في التكنولوجيا فحسب، بل أصبح أيضًا واحدًا من أكثر الجيوش استعدادًا للقتال في العالم.
وأضاف الرئيس الروسي: "عندما تتعب قوات الناتو من قتالنا، يمكنكم أن تسألوهم. نحن مستعدون لمواصلة هذه المعركة، وسيكون النصر حليفنا".
وشنت موسكو هجومًا عسكريًا على أوكرانيا في أواخر فبراير/ شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعية أن كييف فشلت في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة رسميا، وتقدم ضمانات بأنها لن تنضم أبدا إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو).
ونددت كييف بالتحرك الروسي ووصفته بأنه غزو. وفرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، في حين فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اجتماع مع رؤساء وسائل الإعلام الرائدة في منطقة البريكس في نوفو أوجاريوفو بمقاطعة موسكو، الجمعة، أن الناتو في حالة حرب مع روسيا ويستخدم الأوكرانيين كجنود مشاة في الصراع.
وقال بوتين إن نظام كييف مستعد للتضحية بجنوده من أجل القضية، بينما تستخدم الجيوش الغربية أسلحة متقدمة.
وأضاف الرئيس الروسي: "إن الناتو في حالة حرب معنا على أيدي الجنود الأوكرانيين. وأوكرانيا لا تستثني جنودها لصالح دولة ثالثة. لكن أوكرانيا نفسها لا تستخدم أسلحة عالية التقنية، بل الناتو يستخدمها. والجيش الروسي يقاتل، ويخلق قوات عسكرية. المنتجات والبرمجيات في حد ذاتها، وهذا فرق كبير".
وشدد بوتين أيضًا على أن الجيش الروسي لم يصبح واحدًا من أكثر الجيوش تقدمًا في التكنولوجيا فحسب، بل أصبح أيضًا واحدًا من أكثر الجيوش استعدادًا للقتال في العالم.
وأضاف الرئيس الروسي: "عندما تتعب قوات الناتو من قتالنا، يمكنكم أن تسألوهم. نحن مستعدون لمواصلة هذه المعركة، وسيكون النصر حليفنا".
وشنت موسكو هجومًا عسكريًا على أوكرانيا في أواخر فبراير/ شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعية أن كييف فشلت في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة رسميا، وتقدم ضمانات بأنها لن تنضم أبدا إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو).
ونددت كييف بالتحرك الروسي ووصفته بأنه غزو. وفرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، في حين فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اجتماع مع رؤساء وسائل الإعلام الرائدة في منطقة البريكس في نوفو أوجاريوفو بمقاطعة موسكو، الجمعة، أن الناتو في حالة حرب مع روسيا ويستخدم الأوكرانيين كجنود مشاة في الصراع.
وقال بوتين إن نظام كييف مستعد للتضحية بجنوده من أجل القضية، بينما تستخدم الجيوش الغربية أسلحة متقدمة.
وأضاف الرئيس الروسي: "إن الناتو في حالة حرب معنا على أيدي الجنود الأوكرانيين. وأوكرانيا لا تستثني جنودها لصالح دولة ثالثة. لكن أوكرانيا نفسها لا تستخدم أسلحة عالية التقنية، بل الناتو يستخدمها. والجيش الروسي يقاتل، ويخلق قوات عسكرية. المنتجات والبرمجيات في حد ذاتها، وهذا فرق كبير".
وشدد بوتين أيضًا على أن الجيش الروسي لم يصبح واحدًا من أكثر الجيوش تقدمًا في التكنولوجيا فحسب، بل أصبح أيضًا واحدًا من أكثر الجيوش استعدادًا للقتال في العالم.
وأضاف الرئيس الروسي: "عندما تتعب قوات الناتو من قتالنا، يمكنكم أن تسألوهم. نحن مستعدون لمواصلة هذه المعركة، وسيكون النصر حليفنا".
وشنت موسكو هجومًا عسكريًا على أوكرانيا في أواخر فبراير/ شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مدعية أن كييف فشلت في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة رسميا، وتقدم ضمانات بأنها لن تنضم أبدا إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو).
ونددت كييف بالتحرك الروسي ووصفته بأنه غزو. وفرض زيلينسكي الأحكام العرفية في جميع أنحاء البلاد، وأعلن التعبئة العامة، في حين فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.