وقع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره السوري بسام صباغ، الجمعة، إعلانا بشأن مواجهة العقوبات، وذلك على هامش الدورة الـ 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك.
وتظهر اللقطات المصورة الدبلوماسيَين أثناء توقيعهما على إعلان حول سبل ووسائل "مواجهة التداعيات السلبية للتدابير القسرية الانفرادية وتخفيفها والتعويض عن آثارها"، ومن ثم يتصافحان.
وأفادت الخدمة الصحفية لوزارة الخارجية الروسية، بأن الوزيرين استعرضا خلال المحادثات الوضع في سوريا وحولها، فضلا عن تسوية محتملة في المنطقة، كما ناقش لافروف وصباغ الصراعات القائمة في الشرق الأوسط على خلفية التصعيد في قطاع غزة والتدهور الحاد للوضع في لبنان.
وكان لافروف قد وصل الأربعاء إلى نيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ويشمل برنامج الوزير عقد اجتماعات ثنائية ومتعددة الأطراف، بما في ذلك اجتماعات منظمة معاهدة الأمن الجماعي وبريكس ومجموعة العشرين ومجموعة الأصدقاء للدفاع عن ميثاق الأمم المتحدة.
وقع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره السوري بسام صباغ، الجمعة، إعلانا بشأن مواجهة العقوبات، وذلك على هامش الدورة الـ 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك.
وتظهر اللقطات المصورة الدبلوماسيَين أثناء توقيعهما على إعلان حول سبل ووسائل "مواجهة التداعيات السلبية للتدابير القسرية الانفرادية وتخفيفها والتعويض عن آثارها"، ومن ثم يتصافحان.
وأفادت الخدمة الصحفية لوزارة الخارجية الروسية، بأن الوزيرين استعرضا خلال المحادثات الوضع في سوريا وحولها، فضلا عن تسوية محتملة في المنطقة، كما ناقش لافروف وصباغ الصراعات القائمة في الشرق الأوسط على خلفية التصعيد في قطاع غزة والتدهور الحاد للوضع في لبنان.
وكان لافروف قد وصل الأربعاء إلى نيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ويشمل برنامج الوزير عقد اجتماعات ثنائية ومتعددة الأطراف، بما في ذلك اجتماعات منظمة معاهدة الأمن الجماعي وبريكس ومجموعة العشرين ومجموعة الأصدقاء للدفاع عن ميثاق الأمم المتحدة.
وقع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره السوري بسام صباغ، الجمعة، إعلانا بشأن مواجهة العقوبات، وذلك على هامش الدورة الـ 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك.
وتظهر اللقطات المصورة الدبلوماسيَين أثناء توقيعهما على إعلان حول سبل ووسائل "مواجهة التداعيات السلبية للتدابير القسرية الانفرادية وتخفيفها والتعويض عن آثارها"، ومن ثم يتصافحان.
وأفادت الخدمة الصحفية لوزارة الخارجية الروسية، بأن الوزيرين استعرضا خلال المحادثات الوضع في سوريا وحولها، فضلا عن تسوية محتملة في المنطقة، كما ناقش لافروف وصباغ الصراعات القائمة في الشرق الأوسط على خلفية التصعيد في قطاع غزة والتدهور الحاد للوضع في لبنان.
وكان لافروف قد وصل الأربعاء إلى نيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ويشمل برنامج الوزير عقد اجتماعات ثنائية ومتعددة الأطراف، بما في ذلك اجتماعات منظمة معاهدة الأمن الجماعي وبريكس ومجموعة العشرين ومجموعة الأصدقاء للدفاع عن ميثاق الأمم المتحدة.