وجوب ذكر المصدر: لجنة التحقيق الروسية
أفاد المكتب الصحفي للجنة التحقيق الروسية، الأحد، بأن المشتبه في تورطهم بهجوم قاعة "كوركوس سيتي هول" قرب موسكو يخضعون للاستجواب، بغية جمع قاعدة كاملة من الأدلة والتأكد منها.
وتعرض اللقطات المصوّرة لحظة وصول سيارة تُقل المعتقلين إلى المكتب المركزي للجنة، قبل أن يرافق عناصر اللجنة المشتبهين المقيدين إلى داخل المبنى.
كما أكد المكتب الصحفي أن المحققين لم يعثروا على أية أدلة بشأن وجود ألغام، خلال تفتيش مكان الهجوم.
وجاء في بيان لمكتب الصحفي: "من مكان المأساة صادر المحققون أربعة أحزمة قتالية وأكثر من 500 طلقة و28 مخزناً وبندقيتي كلاشينكوف استخدمها المهاجمون. وخلال عملية اعتقال المشتبه فيهم في منطقة بريانسك، جرى العثور على مسدس ماكاروف ومخزن بندقية كلاشينكوف ومصادرتها من سيارة من طراز رينو (...). في المستقبل القريب، سيتخذ محققو لجنة التحقيق الروسية إجراءات وقائية ضد المشتبهين الأربعة على شكل حبس احتياطي".
كما أكد المكتب الصحفي أن أقارب الضحايا يواصلون التعرف على جثث أقاربهم.
وأضاف البيان: "في الوقت الحالي، عُثر على 137 جثة بينهم 3 أطفال في مكان الهجوم الإرهابي. تستمر عملية فحص مسرح الجريمة. لغاية الآن، تم التعرف على 62 جثة فيما تتواصل الفحوصات الجينية على بقية الجثث لتحديد هويتها".
وكان مهاجمون مجهولون أطلقوا، مساء الجمعة، النار في قاعة "كروكوس سيتي هول" للحفلات الموسيقية المتعددة الأغراض والتي تتسع لـ6 آلاف شخص، حيث كانت تشهد حفلة لموسيقى "الروك"، واندلع حريق ضخم بعد إطلاق النار.
ووفقاً للجنة التحقيق الروسية، فإن الهجوم أودى بحياة 133 شخصاً على الأقل، وإصابة 152 شخصاً.
أما وزارة الصحة الروسية فذكرت، الأحد، أن 110 أشخاص عولجوا في المستشفيات، خرج من بينهم 32.
وأعلنت وزارة الطوارئ الروسية أن رجال الإنقاذ ما زالوا يزيلون الأنقاض والهياكل المنهارة داخل المبنى.
وفي سياق متصل، رفعت لجنة التحقيق الروسية دعوى جنائية بموجب نص المادة 205 من القانون الجنائي للاتحاد الروسي (الإرهاب).
بدوره، وصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بـ "العمل الإرهابي البربري"، كما أعلن يوم 24 مارس/آذار يوم حداد وطني، كاشفاً في خطاب تلفزيوني أنه جرى العثور على منفذي الهجوم الإرهابي الأربعة والقبض عليهم.
وقال: "لقد حاولوا الاختباء والتحرك نحو أوكرانيا، حيث، بحسب البيانات الأولية، تم إعداد ممر لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
وطبقاً لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي، فإن "المهاجمين خططوا لعبور الحدود الروسية الأوكرانية ولديهم اتصالات ذات صلة مع الجانب الأوكراني".
بدورها، قالت لجنة التحقيق الروسية إن الأجهزة الخاصة اعتقلت أربعة مشتبه فيهم في منطقة بريانسك غير البعيدة عن الحدود مع أوكرانيا.
ونفت وزارة الخارجية الأوكرانية، الجمعة، "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في إطلاق النار.
ونسبت كل من الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية الهجوم إلى مجموعة مرتبطة بتنظيم داعش تتخذ من أفغانستان ملاذاً لها، وتعرف باسم "داعش خرسان".
وفي وقت لاحق، أفادت وكالة أنباء مرتبطة بتنظيم داعش أن التنظيم الإرهابي يتبنى المسؤولية عن الهجوم، ونشرت صورة لأربعة رجال يرتدون ملابس تشبه ملابس المشتبه فيهم، وفي الخلفية علم داعش.
وأفاد المكتب الصحفي للأمم المتحدة، الجمعة، بأن الأمين العام أنطونيو غوتيريش أدان الهجوم الإرهابي على قاعة الحفلات الموسيقية "بأشد العبارات الممكنة".
وأضاف البيان أن "الأمين العام يعرب عن خالص تعازيه لأسر الضحايا وشعب وحكومة الاتحاد الروسي".
وأعربت عدد من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة وبيلاروس وتركيا، عن تعازيها لضحايا إطلاق النار في مقاطعة موسكو.
أفاد المكتب الصحفي للجنة التحقيق الروسية، الأحد، بأن المشتبه في تورطهم بهجوم قاعة "كوركوس سيتي هول" قرب موسكو يخضعون للاستجواب، بغية جمع قاعدة كاملة من الأدلة والتأكد منها.
وتعرض اللقطات المصوّرة لحظة وصول سيارة تُقل المعتقلين إلى المكتب المركزي للجنة، قبل أن يرافق عناصر اللجنة المشتبهين المقيدين إلى داخل المبنى.
كما أكد المكتب الصحفي أن المحققين لم يعثروا على أية أدلة بشأن وجود ألغام، خلال تفتيش مكان الهجوم.
وجاء في بيان لمكتب الصحفي: "من مكان المأساة صادر المحققون أربعة أحزمة قتالية وأكثر من 500 طلقة و28 مخزناً وبندقيتي كلاشينكوف استخدمها المهاجمون. وخلال عملية اعتقال المشتبه فيهم في منطقة بريانسك، جرى العثور على مسدس ماكاروف ومخزن بندقية كلاشينكوف ومصادرتها من سيارة من طراز رينو (...). في المستقبل القريب، سيتخذ محققو لجنة التحقيق الروسية إجراءات وقائية ضد المشتبهين الأربعة على شكل حبس احتياطي".
كما أكد المكتب الصحفي أن أقارب الضحايا يواصلون التعرف على جثث أقاربهم.
وأضاف البيان: "في الوقت الحالي، عُثر على 137 جثة بينهم 3 أطفال في مكان الهجوم الإرهابي. تستمر عملية فحص مسرح الجريمة. لغاية الآن، تم التعرف على 62 جثة فيما تتواصل الفحوصات الجينية على بقية الجثث لتحديد هويتها".
وكان مهاجمون مجهولون أطلقوا، مساء الجمعة، النار في قاعة "كروكوس سيتي هول" للحفلات الموسيقية المتعددة الأغراض والتي تتسع لـ6 آلاف شخص، حيث كانت تشهد حفلة لموسيقى "الروك"، واندلع حريق ضخم بعد إطلاق النار.
ووفقاً للجنة التحقيق الروسية، فإن الهجوم أودى بحياة 133 شخصاً على الأقل، وإصابة 152 شخصاً.
أما وزارة الصحة الروسية فذكرت، الأحد، أن 110 أشخاص عولجوا في المستشفيات، خرج من بينهم 32.
وأعلنت وزارة الطوارئ الروسية أن رجال الإنقاذ ما زالوا يزيلون الأنقاض والهياكل المنهارة داخل المبنى.
وفي سياق متصل، رفعت لجنة التحقيق الروسية دعوى جنائية بموجب نص المادة 205 من القانون الجنائي للاتحاد الروسي (الإرهاب).
بدوره، وصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بـ "العمل الإرهابي البربري"، كما أعلن يوم 24 مارس/آذار يوم حداد وطني، كاشفاً في خطاب تلفزيوني أنه جرى العثور على منفذي الهجوم الإرهابي الأربعة والقبض عليهم.
وقال: "لقد حاولوا الاختباء والتحرك نحو أوكرانيا، حيث، بحسب البيانات الأولية، تم إعداد ممر لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
وطبقاً لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي، فإن "المهاجمين خططوا لعبور الحدود الروسية الأوكرانية ولديهم اتصالات ذات صلة مع الجانب الأوكراني".
بدورها، قالت لجنة التحقيق الروسية إن الأجهزة الخاصة اعتقلت أربعة مشتبه فيهم في منطقة بريانسك غير البعيدة عن الحدود مع أوكرانيا.
ونفت وزارة الخارجية الأوكرانية، الجمعة، "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في إطلاق النار.
ونسبت كل من الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية الهجوم إلى مجموعة مرتبطة بتنظيم داعش تتخذ من أفغانستان ملاذاً لها، وتعرف باسم "داعش خرسان".
وفي وقت لاحق، أفادت وكالة أنباء مرتبطة بتنظيم داعش أن التنظيم الإرهابي يتبنى المسؤولية عن الهجوم، ونشرت صورة لأربعة رجال يرتدون ملابس تشبه ملابس المشتبه فيهم، وفي الخلفية علم داعش.
وأفاد المكتب الصحفي للأمم المتحدة، الجمعة، بأن الأمين العام أنطونيو غوتيريش أدان الهجوم الإرهابي على قاعة الحفلات الموسيقية "بأشد العبارات الممكنة".
وأضاف البيان أن "الأمين العام يعرب عن خالص تعازيه لأسر الضحايا وشعب وحكومة الاتحاد الروسي".
وأعربت عدد من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة وبيلاروس وتركيا، عن تعازيها لضحايا إطلاق النار في مقاطعة موسكو.
وجوب ذكر المصدر: لجنة التحقيق الروسية
أفاد المكتب الصحفي للجنة التحقيق الروسية، الأحد، بأن المشتبه في تورطهم بهجوم قاعة "كوركوس سيتي هول" قرب موسكو يخضعون للاستجواب، بغية جمع قاعدة كاملة من الأدلة والتأكد منها.
وتعرض اللقطات المصوّرة لحظة وصول سيارة تُقل المعتقلين إلى المكتب المركزي للجنة، قبل أن يرافق عناصر اللجنة المشتبهين المقيدين إلى داخل المبنى.
كما أكد المكتب الصحفي أن المحققين لم يعثروا على أية أدلة بشأن وجود ألغام، خلال تفتيش مكان الهجوم.
وجاء في بيان لمكتب الصحفي: "من مكان المأساة صادر المحققون أربعة أحزمة قتالية وأكثر من 500 طلقة و28 مخزناً وبندقيتي كلاشينكوف استخدمها المهاجمون. وخلال عملية اعتقال المشتبه فيهم في منطقة بريانسك، جرى العثور على مسدس ماكاروف ومخزن بندقية كلاشينكوف ومصادرتها من سيارة من طراز رينو (...). في المستقبل القريب، سيتخذ محققو لجنة التحقيق الروسية إجراءات وقائية ضد المشتبهين الأربعة على شكل حبس احتياطي".
كما أكد المكتب الصحفي أن أقارب الضحايا يواصلون التعرف على جثث أقاربهم.
وأضاف البيان: "في الوقت الحالي، عُثر على 137 جثة بينهم 3 أطفال في مكان الهجوم الإرهابي. تستمر عملية فحص مسرح الجريمة. لغاية الآن، تم التعرف على 62 جثة فيما تتواصل الفحوصات الجينية على بقية الجثث لتحديد هويتها".
وكان مهاجمون مجهولون أطلقوا، مساء الجمعة، النار في قاعة "كروكوس سيتي هول" للحفلات الموسيقية المتعددة الأغراض والتي تتسع لـ6 آلاف شخص، حيث كانت تشهد حفلة لموسيقى "الروك"، واندلع حريق ضخم بعد إطلاق النار.
ووفقاً للجنة التحقيق الروسية، فإن الهجوم أودى بحياة 133 شخصاً على الأقل، وإصابة 152 شخصاً.
أما وزارة الصحة الروسية فذكرت، الأحد، أن 110 أشخاص عولجوا في المستشفيات، خرج من بينهم 32.
وأعلنت وزارة الطوارئ الروسية أن رجال الإنقاذ ما زالوا يزيلون الأنقاض والهياكل المنهارة داخل المبنى.
وفي سياق متصل، رفعت لجنة التحقيق الروسية دعوى جنائية بموجب نص المادة 205 من القانون الجنائي للاتحاد الروسي (الإرهاب).
بدوره، وصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بـ "العمل الإرهابي البربري"، كما أعلن يوم 24 مارس/آذار يوم حداد وطني، كاشفاً في خطاب تلفزيوني أنه جرى العثور على منفذي الهجوم الإرهابي الأربعة والقبض عليهم.
وقال: "لقد حاولوا الاختباء والتحرك نحو أوكرانيا، حيث، بحسب البيانات الأولية، تم إعداد ممر لهم من الجانب الأوكراني لعبور حدود الدولة".
وطبقاً لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي، فإن "المهاجمين خططوا لعبور الحدود الروسية الأوكرانية ولديهم اتصالات ذات صلة مع الجانب الأوكراني".
بدورها، قالت لجنة التحقيق الروسية إن الأجهزة الخاصة اعتقلت أربعة مشتبه فيهم في منطقة بريانسك غير البعيدة عن الحدود مع أوكرانيا.
ونفت وزارة الخارجية الأوكرانية، الجمعة، "بشكل قاطع" الاتهامات بتورط كييف في إطلاق النار.
ونسبت كل من الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية الهجوم إلى مجموعة مرتبطة بتنظيم داعش تتخذ من أفغانستان ملاذاً لها، وتعرف باسم "داعش خرسان".
وفي وقت لاحق، أفادت وكالة أنباء مرتبطة بتنظيم داعش أن التنظيم الإرهابي يتبنى المسؤولية عن الهجوم، ونشرت صورة لأربعة رجال يرتدون ملابس تشبه ملابس المشتبه فيهم، وفي الخلفية علم داعش.
وأفاد المكتب الصحفي للأمم المتحدة، الجمعة، بأن الأمين العام أنطونيو غوتيريش أدان الهجوم الإرهابي على قاعة الحفلات الموسيقية "بأشد العبارات الممكنة".
وأضاف البيان أن "الأمين العام يعرب عن خالص تعازيه لأسر الضحايا وشعب وحكومة الاتحاد الروسي".
وأعربت عدد من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة وبيلاروس وتركيا، عن تعازيها لضحايا إطلاق النار في مقاطعة موسكو.